قدمته الفضائية الكويتية في سهرة الخميس الماضي
منيرة عاشور أكلت خروفا نيئا والدم يسيل من شفتيها أطلت في «نيوزيكا» وأتحفتنا بـ «مساء الزيكا» ... ياربي على ثقل الدم!

منيرة مرحبة بضيفتها منى شداد

منيرة عاشور في برنامج «نيوزيكا»

منيرة عاشور







| كتبت ليلــى أحمــد |
وأخيرا ... وبعد وقت طويل من الانقطاع عن متابعة «تلفزيون الكويت» بسبب بؤس انتاجها، وكآبة برامجها، وخلوها من كل قيمة في الفكرة وحتى التنفيذ، وعدم حرصها على تطوير أدواتها بالرغم من مئات الكفاءات المؤهلة والمعطلة بسبب السياسة الكويتية الشهيرة «شيلني وأشيلك» في ابعاد الكفاءات و أصحاب الخبرة، ليحتل شاشتنا الوطنية في الغالب الاعم من عديمي الفكر، والخاليين من القدرات الابداعية في التنفيذ.
الإبداع هو الوحيد كما نعلم، الذي لا يعرف الواسطة ولا نظريتنا الخالدة في تقريب الحبايب وإبعاد الكفاءات الحقيقية، هو يريد عملا مكتملا بمقوماته وعناصره الفنية، ولا يفهم «عمنا» الفن والخلق والابداع والابتكار، أن يوكل العمل لمن يدل طريق الواسطة والعلاقات الشخصية. الامر الذي جعل - بالنتيجة - شاشة تلفزيون الكويت مظلمة، شاشة تنطلق من الاعلام الرسمي والذي يهدر وزارة إعلامه ميزانية ضخمة لا يستهان بها من جيب الدولة، فلا نجد أي صدى لبرامجها في اي صحيفة محلية او خليجية ... وعساكم على هالحالة وردة لتلفزيون الريادة في الخليج.
لا بأس إذن من الرضوخ لطلب بعض الاصدقاء من الزملاء اللحوحين لمتابعة البرنامج الجديد «الفلتة نيوزيكا» لمنيرة عاشور التى يتغير «لوكها» وإطلالتها انحدارا خطوة للوراء ولا زالت تراوح مكانها في عدم تطوير فكرها وطريقتها في التقديم وحتى «لغة» حوارها.
وهكذا ... نلت عقابا في سهرة الخميس الماضي، لأتابع برنامج «نيوزيكا» من اعداد صالح الدويخ ومنيرة عاشور - ذات نفسها - ومن اخراج محمد بولند وسعد الظفيري، وتم تقسيم فقرات البرنامج الى أخبار فنية .. ولقاء مع نجم .. وكاتب ومقال .. وخط أحمر ونهاية بسحب الجوائز عن سؤال المسابقة.
قتل الاعداد
وبالرغم من اني اعرف قدرات الزميل صالح الدويخ، الذي له خبرة ومراس جيد في إعداد البرامج الإذاعية والتلفزيونية بشكل يليق بتجربته الصحافية المميزة، الا انه «لحد يزعل ... والا اقول زعلوا.. أحسن» أصابتني الخيبة ليلتها من ضعف الاعداد الذي بدا شوي قويا ثم .. نام وارتفع بعد ذلك قليلا لكنه لم يكن قادرا على خلق جاذبية خاصة كعادة صالح الدويخ، ربما الامر يعود لحشر عاشور نفسها في الاعداد وهي الكفيلة بقتل اي مادة مهما بلغ زهوها. لانها هي نفسها المتحكمة بها من خلال تقديمها .
كانت ليلة كئيبة بامتياز، وربما في إحدى حالاتي جاء على بالي كم يكرهني هذا الصديق الذي أوصاني بمتابعة برنامج «نيوزيكا» الا انني أصبحت أمام الامر الواقع، قررت لأجل عينيه «الحولتين» متابعة هذا العذاب. ولكي أعرف نهاية هذا البرنامج، فما زال بذهني أمل فربما تغيروا جماعتنا ... و«بيفاجئوني» بشيء جديد.. طل!
الديكور في منتهى القبح وهي عادة أصيلة بتلفزيون الكويت، بالرغم من انه كلف - كما سمعت- الفين دينار كويتي، فلا رؤية جمالية له تريح عين المشاهد، ولا انسجام لونيا بين قطع العشوائية المختلفة التكوين من ضخامة الى أحجام وسط واصغر، وبراويز قبيحة الشكل في الخلفية وأضواء مبعثرة ... وآسيت نفسي. انتظري فلربما سيعمل المخرجان على إبداع زوايا كاميرا جديدة.
ايقاع
إيقاع البرنامج جدا ممل وبطئ وقاتل، فبرامج المنوعات معروفة بسرعة إيقاعها، زادها مللا أننا نسمع لمادة معروفة منشورة في الصحف اليومية، وطريقة ايصالها لمشاهد «نيوزيكا» شديدة التقليدية.
يبدأ الكادر بعد تقديم تتر - جنريك المقدمة بوقوف مهزوز لمنيرة عاشور، التي لم تترك شيئا في دولاب ملابسها ولا ما يوجد على حبل الغسيل الا وارتدته من ازياء واكسسوارات، وانتقلت فيما بعد للجلوس على كرسي وأمامها طاولة، وهو أرقى كادر بصري في البرنامج كله، ثم بدأ السقوط المدوي ... مالفرق بين «البوت» الحذاء المكلكع غير المناسب لفستانها «ابو الكور» الذي ارتدته منيرة وبين حركة شفتيها ... ماهو الابداع في حركتها الجالسة على الارض وليصبح بوز حذائها بوجه المشاهدين .. يا سلام على الرقي والمفهومية!
و... اخراج
حين هاتفت «النجمة « منيرة عاشور حياة الفهد، وضع المخرج صورة صغيرة جدا على يسار الشاشة لحياة، فيما الزاوية اليمنى من الشاشة فارغة ومنيرة بالمنتصف، المخرجان لم يستطيعا تكبير صورة حياة لتكون بمعادلة بصرية لوجه منيرة والغاء يمين الشاشة، الامر أكثر ضعفا حين ركزت الكاميرا في كادرات «كلوز» على وجه المذيعة، فأتاحت الفرصة لنا للتسلية بالنفخ الزايد عن الحد لشفايف منيرة، والملطخة بـ«روج» محقون بالاحمر، وكأنها ستخرج من الشاشة لتلطخنا بأحمر شفاهها «مآكلة ذبيحة وجاية عالاستديو فورا وتركيز المخرجان - الفذان- على منطقة غير جميلة من خلال (الكلوز) على وجهها كان أمرا شديد القبح!».
كم تغيرت هذه البنت في ملامحها ... يالله، سنكشف الامر فيما بعد !
زيكا زيكا ..
اذن... كتب علينا أن نعود لـ «ملاقة» و«هلاقة» منيرة في التقديم المفتعل والاطلالة، فبعد تجربة طويلة لها، لم تتعلم ما هو المناسب لقوله وماهو غير المناسب، هي لا تدرك انه يجب على الانسان أن يعرف حدوده وقدرات نفسه، الامر يحميه من السقوط، فمثلا.
لا أدري من أين أتت منيرة حين اتصالها بالفنانين بتحية أسمتها «مساء الزيكا» ... على اعتبار انه «فنتك» تلفزيوني منيراوي بامتياز، تهاتف حياة الفهد ودحام الشمري لتقول لهم مساء الزيكا، الآخرون يتجاهلون «ثقل الطينة الهبلة» ويردون التحية عادي، وتكررها مع ضحكة ماصخة «ماتنبلع»... وتكمل بسؤالها ...
• ليش ما تردون على مساء الزيكا من نيوزيكا ... ياربي ياربييييي...
وتلح على المخرج دحام لكي يبقي على اسم «منيرة» لمسلسله الجديد، مع انه يقول لها ان اسمه مؤقت، لكنها تمعن بتعذيبنا بابتسامة «ريا وسكينة»... وتضحك. وتنفرج أساريرها... بس لازم عشاني .. ( ياخدااااا) لأنها منيرة الشاشة الكويتية والاكوان كلها ..«شهالمينن»..!
مجاملات باردة
في فقرة اخرى يفترض به اللقاء معه احد الفنانين وكانت الضيفة منى شداد، وهات يا بوس، والكاميرا التى «حرصت» على ابراز سمنة منى شداد من الخلف ... الاضاءة سيئة، وهندسة الصوت «رايحة فيها»... الاسئلة جدا مهمة، واعتقد انه مهم جدا للرئيس الاميركي باراك اوباما تبنيها فقد تحل تماما مشكلة الادارة الاميركية مع المفاعلات النووية الايرانية، وقد تحل الازمة الفاصلة بين حماس ومنظمة التحرير الفلسطينية وقد تتم مراجعة قضية السلام مع اسرائيل ..
ماذا كان سؤال منيرة لبنت شداد .. اسمع و... اقرأ
• أنت متهمة انك جدا طيبة جدا ...! ...
لا بالله ترقع حالنا .. وحين سألت الزميل العزيز صالح الدويخ عن هذا السؤال «البهرئي المتجاوب مع الاشكالية الكونية في زيادة أزمة طبقة الاوزون على كوكب الارض».
أقسم صالح ان هذه الفقرة من إعداد منيرة نفسها..
هنا ... كان علي أن أكبس على زر الريموت كونترول، لأرفع معنوياتي بمشاهدة شيء جميل على اي محطة اخرى واعود لأرى حوار تلفوني مع الفنان احمد مساعد، صوتة «واكطي» و...الموسيقى اعلى منه، .. لماذ تكون الموسيقى عالية أثناء حديث أي أحد ... أليس لكلامه قيمه ... ام انه «فنتك» ما صار في البرنامج «الاهبل».. نيويزكا على الفضائية الكويتية، الاولى التى ما زالت ... للخلف در!
وأخيرا ... وبعد وقت طويل من الانقطاع عن متابعة «تلفزيون الكويت» بسبب بؤس انتاجها، وكآبة برامجها، وخلوها من كل قيمة في الفكرة وحتى التنفيذ، وعدم حرصها على تطوير أدواتها بالرغم من مئات الكفاءات المؤهلة والمعطلة بسبب السياسة الكويتية الشهيرة «شيلني وأشيلك» في ابعاد الكفاءات و أصحاب الخبرة، ليحتل شاشتنا الوطنية في الغالب الاعم من عديمي الفكر، والخاليين من القدرات الابداعية في التنفيذ.
الإبداع هو الوحيد كما نعلم، الذي لا يعرف الواسطة ولا نظريتنا الخالدة في تقريب الحبايب وإبعاد الكفاءات الحقيقية، هو يريد عملا مكتملا بمقوماته وعناصره الفنية، ولا يفهم «عمنا» الفن والخلق والابداع والابتكار، أن يوكل العمل لمن يدل طريق الواسطة والعلاقات الشخصية. الامر الذي جعل - بالنتيجة - شاشة تلفزيون الكويت مظلمة، شاشة تنطلق من الاعلام الرسمي والذي يهدر وزارة إعلامه ميزانية ضخمة لا يستهان بها من جيب الدولة، فلا نجد أي صدى لبرامجها في اي صحيفة محلية او خليجية ... وعساكم على هالحالة وردة لتلفزيون الريادة في الخليج.
لا بأس إذن من الرضوخ لطلب بعض الاصدقاء من الزملاء اللحوحين لمتابعة البرنامج الجديد «الفلتة نيوزيكا» لمنيرة عاشور التى يتغير «لوكها» وإطلالتها انحدارا خطوة للوراء ولا زالت تراوح مكانها في عدم تطوير فكرها وطريقتها في التقديم وحتى «لغة» حوارها.
وهكذا ... نلت عقابا في سهرة الخميس الماضي، لأتابع برنامج «نيوزيكا» من اعداد صالح الدويخ ومنيرة عاشور - ذات نفسها - ومن اخراج محمد بولند وسعد الظفيري، وتم تقسيم فقرات البرنامج الى أخبار فنية .. ولقاء مع نجم .. وكاتب ومقال .. وخط أحمر ونهاية بسحب الجوائز عن سؤال المسابقة.
قتل الاعداد
وبالرغم من اني اعرف قدرات الزميل صالح الدويخ، الذي له خبرة ومراس جيد في إعداد البرامج الإذاعية والتلفزيونية بشكل يليق بتجربته الصحافية المميزة، الا انه «لحد يزعل ... والا اقول زعلوا.. أحسن» أصابتني الخيبة ليلتها من ضعف الاعداد الذي بدا شوي قويا ثم .. نام وارتفع بعد ذلك قليلا لكنه لم يكن قادرا على خلق جاذبية خاصة كعادة صالح الدويخ، ربما الامر يعود لحشر عاشور نفسها في الاعداد وهي الكفيلة بقتل اي مادة مهما بلغ زهوها. لانها هي نفسها المتحكمة بها من خلال تقديمها .
كانت ليلة كئيبة بامتياز، وربما في إحدى حالاتي جاء على بالي كم يكرهني هذا الصديق الذي أوصاني بمتابعة برنامج «نيوزيكا» الا انني أصبحت أمام الامر الواقع، قررت لأجل عينيه «الحولتين» متابعة هذا العذاب. ولكي أعرف نهاية هذا البرنامج، فما زال بذهني أمل فربما تغيروا جماعتنا ... و«بيفاجئوني» بشيء جديد.. طل!
الديكور في منتهى القبح وهي عادة أصيلة بتلفزيون الكويت، بالرغم من انه كلف - كما سمعت- الفين دينار كويتي، فلا رؤية جمالية له تريح عين المشاهد، ولا انسجام لونيا بين قطع العشوائية المختلفة التكوين من ضخامة الى أحجام وسط واصغر، وبراويز قبيحة الشكل في الخلفية وأضواء مبعثرة ... وآسيت نفسي. انتظري فلربما سيعمل المخرجان على إبداع زوايا كاميرا جديدة.
ايقاع
إيقاع البرنامج جدا ممل وبطئ وقاتل، فبرامج المنوعات معروفة بسرعة إيقاعها، زادها مللا أننا نسمع لمادة معروفة منشورة في الصحف اليومية، وطريقة ايصالها لمشاهد «نيوزيكا» شديدة التقليدية.
يبدأ الكادر بعد تقديم تتر - جنريك المقدمة بوقوف مهزوز لمنيرة عاشور، التي لم تترك شيئا في دولاب ملابسها ولا ما يوجد على حبل الغسيل الا وارتدته من ازياء واكسسوارات، وانتقلت فيما بعد للجلوس على كرسي وأمامها طاولة، وهو أرقى كادر بصري في البرنامج كله، ثم بدأ السقوط المدوي ... مالفرق بين «البوت» الحذاء المكلكع غير المناسب لفستانها «ابو الكور» الذي ارتدته منيرة وبين حركة شفتيها ... ماهو الابداع في حركتها الجالسة على الارض وليصبح بوز حذائها بوجه المشاهدين .. يا سلام على الرقي والمفهومية!
و... اخراج
حين هاتفت «النجمة « منيرة عاشور حياة الفهد، وضع المخرج صورة صغيرة جدا على يسار الشاشة لحياة، فيما الزاوية اليمنى من الشاشة فارغة ومنيرة بالمنتصف، المخرجان لم يستطيعا تكبير صورة حياة لتكون بمعادلة بصرية لوجه منيرة والغاء يمين الشاشة، الامر أكثر ضعفا حين ركزت الكاميرا في كادرات «كلوز» على وجه المذيعة، فأتاحت الفرصة لنا للتسلية بالنفخ الزايد عن الحد لشفايف منيرة، والملطخة بـ«روج» محقون بالاحمر، وكأنها ستخرج من الشاشة لتلطخنا بأحمر شفاهها «مآكلة ذبيحة وجاية عالاستديو فورا وتركيز المخرجان - الفذان- على منطقة غير جميلة من خلال (الكلوز) على وجهها كان أمرا شديد القبح!».
كم تغيرت هذه البنت في ملامحها ... يالله، سنكشف الامر فيما بعد !
زيكا زيكا ..
اذن... كتب علينا أن نعود لـ «ملاقة» و«هلاقة» منيرة في التقديم المفتعل والاطلالة، فبعد تجربة طويلة لها، لم تتعلم ما هو المناسب لقوله وماهو غير المناسب، هي لا تدرك انه يجب على الانسان أن يعرف حدوده وقدرات نفسه، الامر يحميه من السقوط، فمثلا.
لا أدري من أين أتت منيرة حين اتصالها بالفنانين بتحية أسمتها «مساء الزيكا» ... على اعتبار انه «فنتك» تلفزيوني منيراوي بامتياز، تهاتف حياة الفهد ودحام الشمري لتقول لهم مساء الزيكا، الآخرون يتجاهلون «ثقل الطينة الهبلة» ويردون التحية عادي، وتكررها مع ضحكة ماصخة «ماتنبلع»... وتكمل بسؤالها ...
• ليش ما تردون على مساء الزيكا من نيوزيكا ... ياربي ياربييييي...
وتلح على المخرج دحام لكي يبقي على اسم «منيرة» لمسلسله الجديد، مع انه يقول لها ان اسمه مؤقت، لكنها تمعن بتعذيبنا بابتسامة «ريا وسكينة»... وتضحك. وتنفرج أساريرها... بس لازم عشاني .. ( ياخدااااا) لأنها منيرة الشاشة الكويتية والاكوان كلها ..«شهالمينن»..!
مجاملات باردة
في فقرة اخرى يفترض به اللقاء معه احد الفنانين وكانت الضيفة منى شداد، وهات يا بوس، والكاميرا التى «حرصت» على ابراز سمنة منى شداد من الخلف ... الاضاءة سيئة، وهندسة الصوت «رايحة فيها»... الاسئلة جدا مهمة، واعتقد انه مهم جدا للرئيس الاميركي باراك اوباما تبنيها فقد تحل تماما مشكلة الادارة الاميركية مع المفاعلات النووية الايرانية، وقد تحل الازمة الفاصلة بين حماس ومنظمة التحرير الفلسطينية وقد تتم مراجعة قضية السلام مع اسرائيل ..
ماذا كان سؤال منيرة لبنت شداد .. اسمع و... اقرأ
• أنت متهمة انك جدا طيبة جدا ...! ...
لا بالله ترقع حالنا .. وحين سألت الزميل العزيز صالح الدويخ عن هذا السؤال «البهرئي المتجاوب مع الاشكالية الكونية في زيادة أزمة طبقة الاوزون على كوكب الارض».
أقسم صالح ان هذه الفقرة من إعداد منيرة نفسها..
هنا ... كان علي أن أكبس على زر الريموت كونترول، لأرفع معنوياتي بمشاهدة شيء جميل على اي محطة اخرى واعود لأرى حوار تلفوني مع الفنان احمد مساعد، صوتة «واكطي» و...الموسيقى اعلى منه، .. لماذ تكون الموسيقى عالية أثناء حديث أي أحد ... أليس لكلامه قيمه ... ام انه «فنتك» ما صار في البرنامج «الاهبل».. نيويزكا على الفضائية الكويتية، الاولى التى ما زالت ... للخلف در!