ريم بسيوني ... و«الحب على الطريقة العربية»

ريم بسيوني





صدر عن دار الهلال رواية جديدة للكاتبة ريم بسيوني عنوانها «الحب على الطريقة العربية»، تعالج فيها مشكلة الهوية المصرية في مقابل الهوية العربية بجرأة وصراحة، من خلال قصة حب تربط بين صفاء المصرية ورجل أعمال لبناني شيعي. ومن خلال رحلة صفاء عبر الخريطة العربية الصادرة، تزداد حيرتها وحيرة كل عربي ومصري.
ومن أجواء الرواية: «وفي يوم الثلاثاء سافرت صفاء الى أميركا. ومن هنا بدأت الحكاية! ومن هنا دخلت صفاء بسيقان سحرية في أعماق الخريطة... وكان الخروج صعباً جدّاً. فلا هي تعرف تعويذة تخرجها، ولا هي متأكدة من أنها تريد الخروج. والتعاويذ صعبة هذه الأيام ومكلًفة جدّاً. والعشق يُذهب العقول، والخوف يُرجف الحدود، والأماني القليلة تغرق الحواجز كلها، عندما دخلت صفاء الخريطة، بدأت الحكاية.
خريطة الأمة...
خريطة العرب.»
وتستهل ريم بسيوني روايتها بهذا الاهداء: «الى كل العرب المتناثرين خارج حدود خريطة الامة أهدي هذه الرواية».
يذكر أن ريم بسيوني حصلت على جائزة الابداع الاميركية من جامعة يوتا في عام 2007 عن روايتها بائع الفستق الى الانكليزية وتصدر عن دار نشر سيراكيوز الشهيرة في ترجمت نيويورك.
ومن أجواء الرواية: «وفي يوم الثلاثاء سافرت صفاء الى أميركا. ومن هنا بدأت الحكاية! ومن هنا دخلت صفاء بسيقان سحرية في أعماق الخريطة... وكان الخروج صعباً جدّاً. فلا هي تعرف تعويذة تخرجها، ولا هي متأكدة من أنها تريد الخروج. والتعاويذ صعبة هذه الأيام ومكلًفة جدّاً. والعشق يُذهب العقول، والخوف يُرجف الحدود، والأماني القليلة تغرق الحواجز كلها، عندما دخلت صفاء الخريطة، بدأت الحكاية.
خريطة الأمة...
خريطة العرب.»
وتستهل ريم بسيوني روايتها بهذا الاهداء: «الى كل العرب المتناثرين خارج حدود خريطة الامة أهدي هذه الرواية».
يذكر أن ريم بسيوني حصلت على جائزة الابداع الاميركية من جامعة يوتا في عام 2007 عن روايتها بائع الفستق الى الانكليزية وتصدر عن دار نشر سيراكيوز الشهيرة في ترجمت نيويورك.