بوزيان: بلجيكا ستتسلم قيادة «اليونيفيل» البحرية
| بيروت - «الراي» |
أوضحت الناطقة الرسمية باسم قوة «اليونيفيل» المعززة في الجنوب ياسمينا بوزيان ان بلجيكا ستتسلّم في مارس المقبل قيادة «اليونيفيل» البحرية التي تتولى بموجب القرار 1701 منع تهريب البضائع والاسلحة الى لبنان.
واوضحت بوزيان في بيان لها «ان «اليونيفيل» البحرية كانت منذ 29 فبراير 2008 بقيادة القوة الاوروبية يورو مارفور والتي كانت اولا بقيادة ايطاليا». وقالت: «منذ الاول من سبتمبر 2008 اصبحت بقيادة فرنسا وستنتهي قيادة يورو مارفور للقوة البحرية التابعة لليونيفيل في 28 فبراير 2009 ويتوقع بعدها ان تتسلم بلجيكا قيادة القوة البحرية. ونتيجة لهذا التغيير بالقيادة ستحصل بعض التغييرات في مشاركة مختلف البلدان المساهمة في القوة البحرية التابعة لليونفيل، وسيعلن عنها في الوقت المناسب، كما كان يحصل سابقا».
ويذكر ان بيروت كانت انهمكت في قراءة أبعاد اعلان رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا فيون أن بلاده سـ «تبقي» على الكتيبة الفرنسية العاملة ضمن اطار «اليونيفيل» لكنها ستسحب السفينتين الحربيتين العاملتين ضمن «اليونيفيل البحرية»، ونٌُقل عن مصادر عسكرية لبنانية أنّ هوية القوة البديلة ستتحدد لاحقاً عبر «اليونيفيل» والأمم المتحدة، مشيرة الى أن هناك الكثير من الدول المستعدة للقيام بهذه المهمة.
أوضحت الناطقة الرسمية باسم قوة «اليونيفيل» المعززة في الجنوب ياسمينا بوزيان ان بلجيكا ستتسلّم في مارس المقبل قيادة «اليونيفيل» البحرية التي تتولى بموجب القرار 1701 منع تهريب البضائع والاسلحة الى لبنان.
واوضحت بوزيان في بيان لها «ان «اليونيفيل» البحرية كانت منذ 29 فبراير 2008 بقيادة القوة الاوروبية يورو مارفور والتي كانت اولا بقيادة ايطاليا». وقالت: «منذ الاول من سبتمبر 2008 اصبحت بقيادة فرنسا وستنتهي قيادة يورو مارفور للقوة البحرية التابعة لليونيفيل في 28 فبراير 2009 ويتوقع بعدها ان تتسلم بلجيكا قيادة القوة البحرية. ونتيجة لهذا التغيير بالقيادة ستحصل بعض التغييرات في مشاركة مختلف البلدان المساهمة في القوة البحرية التابعة لليونفيل، وسيعلن عنها في الوقت المناسب، كما كان يحصل سابقا».
ويذكر ان بيروت كانت انهمكت في قراءة أبعاد اعلان رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا فيون أن بلاده سـ «تبقي» على الكتيبة الفرنسية العاملة ضمن اطار «اليونيفيل» لكنها ستسحب السفينتين الحربيتين العاملتين ضمن «اليونيفيل البحرية»، ونٌُقل عن مصادر عسكرية لبنانية أنّ هوية القوة البديلة ستتحدد لاحقاً عبر «اليونيفيل» والأمم المتحدة، مشيرة الى أن هناك الكثير من الدول المستعدة للقيام بهذه المهمة.
