الجويهل: احتفال بتخريج كوكبة طلابية من خيرة شبابنا الناهض بسواعده الفتيّة



قال نائب مدير الجامعة للتخطيط الدكتور فيصـل الجويهل «في حياة الأمم والشعوب تواريخ وأيام وطنية لا تنسى، يُحتفل بها وتعتبر مناسبات عزيزة على قلوبها، ونحن هنا في الكويت لدينا تواريخ عزيزة على قلوبنا نتذكرها سنويا بكل فخر واعتزاز وليس أعز على قلوبنا من التاريخ الذي نحتفل فيه بتخريج تلك الكوكبة من خيرة شبابنا الناهض بسواعده الفتية حتى يتمكن من المضي قدما لتكملة المسيرة الناهضة لدولتنا العزيزة والتي بدأها أخوة لهم سبقوهم في ذلك المضمار».
وأضاف الجويهل ان «شهر يناير يأتي ليسجل التاريخ فيه حدثين مهمين وهما انعقاد مؤتمر القمة الاقتصادية في التاسع عشر من يناير على أرض كويتنا العزيزة والذي لعب فيه صاحب السمو الأمير دوراً ملموسا لرأب الصدع بين أشقائه القادة العرب حتى تصبح الأمة العربية كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا، ثم يأتي هذا اليوم يوم السابع والعشرين من يناير للاحتفال بأبنائنا الأعزاء الذين أنهوا سنوات دراساتهم بجد واجتهاد ليلتحقوا بسوق العمل متسلحين بالعلم والإيمان لخدمة هذا الوطن المعطاء».
وبين الجويهل نحن في قطاع التخطيط بجامعة الكويت نبذل أقصى ما نستطيع من أجل العمل على راحة الأبناء الأعزاء الذين ما زالوا على مقاعد الدراسة من خلال توفير المكان الجامعي الملائم لهم حتى يتفرغوا لتحصيلهم العلمي بكل الجد والمثابرة».
وأضاف الجويهل ان «شهر يناير يأتي ليسجل التاريخ فيه حدثين مهمين وهما انعقاد مؤتمر القمة الاقتصادية في التاسع عشر من يناير على أرض كويتنا العزيزة والذي لعب فيه صاحب السمو الأمير دوراً ملموسا لرأب الصدع بين أشقائه القادة العرب حتى تصبح الأمة العربية كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا، ثم يأتي هذا اليوم يوم السابع والعشرين من يناير للاحتفال بأبنائنا الأعزاء الذين أنهوا سنوات دراساتهم بجد واجتهاد ليلتحقوا بسوق العمل متسلحين بالعلم والإيمان لخدمة هذا الوطن المعطاء».
وبين الجويهل نحن في قطاع التخطيط بجامعة الكويت نبذل أقصى ما نستطيع من أجل العمل على راحة الأبناء الأعزاء الذين ما زالوا على مقاعد الدراسة من خلال توفير المكان الجامعي الملائم لهم حتى يتفرغوا لتحصيلهم العلمي بكل الجد والمثابرة».