«الخيول تنام واقفة» دراما تستعرض مشاكل الشباب

أحمد راتب في مشهد من مسلسل «الخيول تنام واقفة»


| القاهرة - من عماد إيهاب |
حول الصراعات التي تنشأ بين الأشقاء، والمشكلات التي يقع فيها الشباب بسبب الظروف المحيطة بهم، تدور أحداث مسلسل «الخيول تنام واقفة»، وهو تأليف حسام موسى، وبطولة: رياض الخولي ونيرمين الفقي وسميحة أيوب وعايدة رياض وفتوح أحمد وسوسن بدر وأحمد راتب، وإخراج عادل قطب، ومن إنتاج قطاع الإنتاج باتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري.
الفنان رياض الخولي، قال: أجسد شخصية «منصور» بطل من أبطال حرب أكتوبر وعند خروجه من الخدمة العسكرية يفاجأ باستيلاء شقيقه على نصيبه من الميراث ما اضطره لفتح استديو للتصوير للإنفاق على والدته والتي تقيم معه في حارة شعبية حتى يستنجد به أحد أصدقائه لمساعدة ابنته التي وقعت في فخ الإدمان. أما الفنانة نيرمين الفقي، فهي تجسد شخصية «إيمان»، وهي فتاة جامعية تعيش حياة لهو وترف حتى تتعرض لخدعة من إحدى صديقاتها التي تدس لها المخدرات في كوب شاي بهدف ابتزازها والحصول على أموالها، إلى أن يعرف والدها ويقرر إسناد مهمة إنقاذها إلى أحد أصدقائه.
الفنانة سوسن بدر تلعب دور «أشجان» ابنة عم منصور، والتي ترتبط معه بقصة حب منذ الصغر، لكن شقيقه ينجح في الضغط على والدها وإقناعه بالزواج منها بحجة أن منصور ليس لديه مستقبل.
ويلعب الفنان أحمد راتب دور «جابر»، وهو شاب نشأ في أسرة متماسكة ورغم ذلك تولد بداخله شعور الغيرة من شقيقه، لأن الجميع يحبه ودائما يرونه بطلا في جميع تصرفاته، ما جعله يستولي على ميراثه وحبيبته بعد وفاة والدهما.
وتجسد الفنانة عايدة رياض شخصية «نوسة»، وهي امرأة شعبية تمتلك العقار الذي يسكن فيه منصور مع والدته ودائما تسانده على مواجهة أعباء الحياة على أمل أن يتزوجها، لكنه يرفض لأنه يعتبرها بمثابة شقيقته ورغم ذلك تظل سندا له في الأزمات التي تعترضه.
الفنان فتوح أحمد يجسد شخصية «عاطف»، وهو سائق تاكسي ومن أبطال حرب أكتوبر يفاجأ بصديقه يطلب منه مساعدته في حماية ابنة صديقهما من عصابة تبتزها وتحاول خطفها من أجل أن تتنازل عن بعض الشركات التي تركها لها والدها بعد وفاته.
المؤلف حسام موسى، قال: أحاول في هذا المسلسل الضغط على المشكلات التي يعاني منها أبطال حرب أكتوبر، فعلى الرغم من أنهم نجحوا في العبور بمصر إلى بر الأمان وكانوا مثالا يحتذى به إلا أنهم لم يلاقوا رعاية من وطنهم ولم يستطيعوا الحصول على حقوقهم في الدنيا وأنهم بحاجة إلى عبور جديد داخل بلدهم.
كما يتطرق المسلسل، إلى استعراض الطبقة المتوسطة، وكيف أنها أصبحت غير موجودة في الواقع، بالإضافة إلى مناقشة المشكلات العاطفية التي يقع فيها الشباب بسبب الظروف المحيطة بهم.
حول الصراعات التي تنشأ بين الأشقاء، والمشكلات التي يقع فيها الشباب بسبب الظروف المحيطة بهم، تدور أحداث مسلسل «الخيول تنام واقفة»، وهو تأليف حسام موسى، وبطولة: رياض الخولي ونيرمين الفقي وسميحة أيوب وعايدة رياض وفتوح أحمد وسوسن بدر وأحمد راتب، وإخراج عادل قطب، ومن إنتاج قطاع الإنتاج باتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري.
الفنان رياض الخولي، قال: أجسد شخصية «منصور» بطل من أبطال حرب أكتوبر وعند خروجه من الخدمة العسكرية يفاجأ باستيلاء شقيقه على نصيبه من الميراث ما اضطره لفتح استديو للتصوير للإنفاق على والدته والتي تقيم معه في حارة شعبية حتى يستنجد به أحد أصدقائه لمساعدة ابنته التي وقعت في فخ الإدمان. أما الفنانة نيرمين الفقي، فهي تجسد شخصية «إيمان»، وهي فتاة جامعية تعيش حياة لهو وترف حتى تتعرض لخدعة من إحدى صديقاتها التي تدس لها المخدرات في كوب شاي بهدف ابتزازها والحصول على أموالها، إلى أن يعرف والدها ويقرر إسناد مهمة إنقاذها إلى أحد أصدقائه.
الفنانة سوسن بدر تلعب دور «أشجان» ابنة عم منصور، والتي ترتبط معه بقصة حب منذ الصغر، لكن شقيقه ينجح في الضغط على والدها وإقناعه بالزواج منها بحجة أن منصور ليس لديه مستقبل.
ويلعب الفنان أحمد راتب دور «جابر»، وهو شاب نشأ في أسرة متماسكة ورغم ذلك تولد بداخله شعور الغيرة من شقيقه، لأن الجميع يحبه ودائما يرونه بطلا في جميع تصرفاته، ما جعله يستولي على ميراثه وحبيبته بعد وفاة والدهما.
وتجسد الفنانة عايدة رياض شخصية «نوسة»، وهي امرأة شعبية تمتلك العقار الذي يسكن فيه منصور مع والدته ودائما تسانده على مواجهة أعباء الحياة على أمل أن يتزوجها، لكنه يرفض لأنه يعتبرها بمثابة شقيقته ورغم ذلك تظل سندا له في الأزمات التي تعترضه.
الفنان فتوح أحمد يجسد شخصية «عاطف»، وهو سائق تاكسي ومن أبطال حرب أكتوبر يفاجأ بصديقه يطلب منه مساعدته في حماية ابنة صديقهما من عصابة تبتزها وتحاول خطفها من أجل أن تتنازل عن بعض الشركات التي تركها لها والدها بعد وفاته.
المؤلف حسام موسى، قال: أحاول في هذا المسلسل الضغط على المشكلات التي يعاني منها أبطال حرب أكتوبر، فعلى الرغم من أنهم نجحوا في العبور بمصر إلى بر الأمان وكانوا مثالا يحتذى به إلا أنهم لم يلاقوا رعاية من وطنهم ولم يستطيعوا الحصول على حقوقهم في الدنيا وأنهم بحاجة إلى عبور جديد داخل بلدهم.
كما يتطرق المسلسل، إلى استعراض الطبقة المتوسطة، وكيف أنها أصبحت غير موجودة في الواقع، بالإضافة إلى مناقشة المشكلات العاطفية التي يقع فيها الشباب بسبب الظروف المحيطة بهم.