«تكنوبلس» بدأت توزيع منتج «أولتيرا» للتقليل من أضرار الأجهزة الالكترونية
صرح رئيس مجلس إدارة شركة «تكنوبلس للحلول المبتكرة» (التكنولوجيا الإيجابية) يحيى الدخيل ان الشركة بدأت بتوزيع منتج «أولتيرا» للتقليل من أضرار الأجهزة الالكترونية وخاصة الهواتف النقالة مشيرا إلى أن هذا المنتج لقي رواجاً في دول الخليج.
وقال الدخيل إنه تم التعاقد مع عدد من الشركات التي باشرت بتوزيع هذا المنتج في عدد من الدول الخليجية ومنها المملكة العربية السعودية وقطر فيما يجري التعاقد مع شركات في كل من الإمارات العربية المتحدة والبحرين وعمان لهذا الغرض، موضحا ان هذا المنتج هو الأول في الشرق الأوسط لهذا الغرض.
وأضاف الدخيل إن منتج «أولتيرا» له مزايا بأنه يمكن تركيبه على جميع أنواع الهواتف النقالة وكذلك الأجهزة الالكترونية الأخرى مثل التلفزيون والكمبيوتر واللابتوب والميكرويف حيث يوقف أضرار الإشعاعات «EMF» الناجمة عن هذه الأجهزة الالكترونية، لافتا إلى أنه يوزع في الكويت فقط لدى شركة الهاتف الأوروبي في الكويت منذ شهرين.
وأشار الدخيل إلى أن استبيانا أجري وشمل عددا من مستخدمي منتج «أولتيرا»، وأظهر الاستبيان أن هذه القطعة أثبتت فاعليتها في تقليل الأضرار وآلام الأذن الوسطى الناتجة عن كثرة استخدام الهاتف النقال.
وأوصى الدخيل بالتقليل من استخدام الهواتف النقالة وعدم إعطائها لمن دون العاشرة وذلك لأن سماكة الجمجمة لدى الأطفال أقل منها عند البالغين، مبينا ان هناك تجربة تم إجراؤها على ثلاثة أعمار مختلفة «خمس سنوات عشر سنوات بالغين»، ووجد أن الإشعاع يدخل إلى جمجمة الأطفال من عمر 5 سنوات بنسبة 85 في المئة نظرا لرقة سماكة الجمجمة لديهم ولمن عمرهم 10سنوات بنسبة 50 في المئة وللبالغين بنسبة 30 في المئة إلا أن الخطر يقع على الجميع ولكن بنسب متفاوتة.
وذكر الدخيل أن شركة «التكنولوجيا الايجابية ستطرح في الأسواق قريبا منتجات تساعد على إيقاف الإشعاعات والمجالات الالكترومغناطيسية الضارة على الإنسان لكافة فئات وشرائح المجتمع، لاسيما لمن تقع بيوتهم ضمن مجالات كهربائية أو أبراج تقوية الهواتف النقالة التي شبهها أحد العلماء الغربيين بأنها شبيهة بمفاعل نووي صغير، وسيستفيد من هذه المنتجات أيضا من تقع بيوتهم ضمن خطوط كهرومغناطيسية في الأرض ولا يشعرون بخطورة ذلك، مضيفا ان الخطوط الأرضية المغناطيسية الطبيعية عندما يتداخل معها خط كهربائي من محول أو غيره يصبح الخط المغناطيسي خطا كهرومغناطيسيا يرسل ذبذبات صغيرة ولكنها خطيرة على المدى البعيد، ومن كان بيته أو غرفة نومه يمر بها مثل هذا الخط سيسبب له بلا شك أرقا وأمراضا كثيرة لا يعرف سببها الطب التقليدي.
وشدد الدخيل في ختام تصريحه على ضرورة توعية الناس وتزويدهم بمثل هذه المعلومات المهمة من خلال وسائل الإعلام ومنظمات البيئة والمؤسسات الحكومية المهتمة بصحة المواطنين، قائلا «إن الشركة ستوفر هذه المعلومات في موقعها الالكتروني».
وقال الدخيل إنه تم التعاقد مع عدد من الشركات التي باشرت بتوزيع هذا المنتج في عدد من الدول الخليجية ومنها المملكة العربية السعودية وقطر فيما يجري التعاقد مع شركات في كل من الإمارات العربية المتحدة والبحرين وعمان لهذا الغرض، موضحا ان هذا المنتج هو الأول في الشرق الأوسط لهذا الغرض.
وأضاف الدخيل إن منتج «أولتيرا» له مزايا بأنه يمكن تركيبه على جميع أنواع الهواتف النقالة وكذلك الأجهزة الالكترونية الأخرى مثل التلفزيون والكمبيوتر واللابتوب والميكرويف حيث يوقف أضرار الإشعاعات «EMF» الناجمة عن هذه الأجهزة الالكترونية، لافتا إلى أنه يوزع في الكويت فقط لدى شركة الهاتف الأوروبي في الكويت منذ شهرين.
وأشار الدخيل إلى أن استبيانا أجري وشمل عددا من مستخدمي منتج «أولتيرا»، وأظهر الاستبيان أن هذه القطعة أثبتت فاعليتها في تقليل الأضرار وآلام الأذن الوسطى الناتجة عن كثرة استخدام الهاتف النقال.
وأوصى الدخيل بالتقليل من استخدام الهواتف النقالة وعدم إعطائها لمن دون العاشرة وذلك لأن سماكة الجمجمة لدى الأطفال أقل منها عند البالغين، مبينا ان هناك تجربة تم إجراؤها على ثلاثة أعمار مختلفة «خمس سنوات عشر سنوات بالغين»، ووجد أن الإشعاع يدخل إلى جمجمة الأطفال من عمر 5 سنوات بنسبة 85 في المئة نظرا لرقة سماكة الجمجمة لديهم ولمن عمرهم 10سنوات بنسبة 50 في المئة وللبالغين بنسبة 30 في المئة إلا أن الخطر يقع على الجميع ولكن بنسب متفاوتة.
وذكر الدخيل أن شركة «التكنولوجيا الايجابية ستطرح في الأسواق قريبا منتجات تساعد على إيقاف الإشعاعات والمجالات الالكترومغناطيسية الضارة على الإنسان لكافة فئات وشرائح المجتمع، لاسيما لمن تقع بيوتهم ضمن مجالات كهربائية أو أبراج تقوية الهواتف النقالة التي شبهها أحد العلماء الغربيين بأنها شبيهة بمفاعل نووي صغير، وسيستفيد من هذه المنتجات أيضا من تقع بيوتهم ضمن خطوط كهرومغناطيسية في الأرض ولا يشعرون بخطورة ذلك، مضيفا ان الخطوط الأرضية المغناطيسية الطبيعية عندما يتداخل معها خط كهربائي من محول أو غيره يصبح الخط المغناطيسي خطا كهرومغناطيسيا يرسل ذبذبات صغيرة ولكنها خطيرة على المدى البعيد، ومن كان بيته أو غرفة نومه يمر بها مثل هذا الخط سيسبب له بلا شك أرقا وأمراضا كثيرة لا يعرف سببها الطب التقليدي.
وشدد الدخيل في ختام تصريحه على ضرورة توعية الناس وتزويدهم بمثل هذه المعلومات المهمة من خلال وسائل الإعلام ومنظمات البيئة والمؤسسات الحكومية المهتمة بصحة المواطنين، قائلا «إن الشركة ستوفر هذه المعلومات في موقعها الالكتروني».
