جمعية حماية البيئة تنتقد حادث التسرب النفطي من محطة الأحمدي


انتقدت الجمعية الكويتية لحماية البيئة حادث التسرب النفطي من محطة الدوحة لتوليد الطاقة، والذي امتد من هذه المنطقة إلى مستشفيات وزارة الصحة والمنطقة الحرة. ما تسبب في تدمير البيئة البحرية والقضاء على العديد من الكائنات البحرية والطيور.
وقالت الجمعية في بيان لها أمس «نأسف شديد الأسف لهذه الكارثة البيئية التي حدثت خلال احتضان الكويت للقمة الاقتصادية والاجتماعية التي لن تتحقق لها أهدافها إلا بالمحافظة على البيئة».
وأضافت: «نناشد زعماء وقادة العالم العربي العمل من أجل التنمية العربية الشاملة».
وزادت «ان هذه الكارثة لن تكون الأخيرة، ونتوقع حدوث كوارث أخرى، ونحن منذ ما يزيد على عشر سنوات ندعو إلى إعادة النظر في أولويات العمل الحكومي، خصوصا فيما يتعلق بالنفط ليشمل المحافظة على البيئة، ولكن للأسف الشديد لم يكن من أولويات الحكومات السابقة المحافظة على بيئة الكويت».
وقالت: «ان السيناريو المتوقع المقبل هو التغطية على هذه الكارثة بتشكيل لجنة تحقيق شكلية توضع نتائجها في الأدراج ويستمر تدمير البيئة أبعد من ذلك».
وقالت الجمعية في بيان لها أمس «نأسف شديد الأسف لهذه الكارثة البيئية التي حدثت خلال احتضان الكويت للقمة الاقتصادية والاجتماعية التي لن تتحقق لها أهدافها إلا بالمحافظة على البيئة».
وأضافت: «نناشد زعماء وقادة العالم العربي العمل من أجل التنمية العربية الشاملة».
وزادت «ان هذه الكارثة لن تكون الأخيرة، ونتوقع حدوث كوارث أخرى، ونحن منذ ما يزيد على عشر سنوات ندعو إلى إعادة النظر في أولويات العمل الحكومي، خصوصا فيما يتعلق بالنفط ليشمل المحافظة على البيئة، ولكن للأسف الشديد لم يكن من أولويات الحكومات السابقة المحافظة على بيئة الكويت».
وقالت: «ان السيناريو المتوقع المقبل هو التغطية على هذه الكارثة بتشكيل لجنة تحقيق شكلية توضع نتائجها في الأدراج ويستمر تدمير البيئة أبعد من ذلك».