هلا فبراير / رئيس تعاونية صباح السالم: المهرجان واجهة حضارية تعكس أمن واستقرار الكويت


أكد رئيس مجلس ادارة جمعية صباح السالم المهندس عبدالعزيز السنان مشاركة الجمعية في فعاليات هلا فبراير 2009، واشار في تصريح للجنة الاعلامية إلى ان الجمعية ستنظم مهرجانا تسوقيا وقد وفرت التعاون مع اللجنة المنظمة 120 الف كوبون مشتريات للدخول في السحب على الفوز بسيارة وعدة جوائز اخرى متنوعة.
وقال السنان حول مهرجان هذا العام «انني اتمنى ان تكون فعالياته اكثر نجاحا وان تنسجم مع قيم وعادات المجتمع الكويتي»، مشيرا إلى ان المهرجان فرصة للتعبير عن فرحة المواطنين بعيدي التحرير والاستقلال، كما انه يعكس من خلال فقراته وبرامجه التراث الكويتي الاصيل، كما
يتيح الفرصة للجنسيات الاخرى المقيمة والزائرة بالاطلاع على النهضة الكويتية، وما حققته الكويت من انجازات.
وعدد السنان المزايا التي يحققها المهرجان فقال «ان مهرجان هلا فبراير يساعد على التنشيط وهو فرصة مناسبة لاعطاء صورة عن الازدهار السائد في الكويت وتمتعها بالاستقرار والامن، مشيرا إلى ان وجود هذا الجو المعتدل يساعد على تدفق الكثير من الزائرين اليها، وبالتالي يحقق نوعا من الترويج التجاري والتسويق بالنسبة للشركات والمصانع لطرح انتاجها.
واضاف السنان «المناسبة الجميلة هي ارتباط المهرجان بشهر فبراير، حيث يكون عيد التحرير والعيد الوطني، وبهذا تكتمل الفرحة بحضور عدد كبير من الزوار على ارض الكويت، حيث الفرحة بالتسوق وزيارة الاماكن التراثية والمجمعات الحديثة والاحتفال بهذه المناسبة الوطنية.
وأكد السنان ان مهرجان هلا فبراير بما يحتويه من انشطة ثقافية وسياحية وفنية وتجارية متنوعة لابد ان يحظى بدعم الجميع لدوره المهم في النشاط الاقتصادي والترويج السياحي الذي يعكس تراث الكويت وحضارتها.
ودعا السنان جميع المواطنين والمقيمين للمشاركة في المهرجان واظهار الفرحة كما شدد على الجهات الحكومية وشركات القطاع الخاص للمشاركة في دعم المهرجان وتذليل اي صعوبات تحول دون اظهاره بالشكل المطلوب.
واشار السنان إلى ان الكثير من الناس في الدول المجاورة يتابعون هذه الفعاليات والانشطة التي تعكس نهضة الكويت ومعظمهم من عائلات دول الخليج، ولذلك فهم يحرصون على زيارة الكويت خلال فترة المهرجان للاستفادة من هذه الانشطة والفعاليات، ودعا السنان إلى ان تكون الاستعدادات هذا العام افضل من الاعوام الماضية، وان تكون الجوائز المخصصة متميزة وان تأتي البرامج والفعاليات وفق مستوى الطموحات التي نتطلع اليها في هذه المناسبة الوطنية والعزيزة على قلوب أهل الكويت.
القضيبي: «هلا فبراير 2009» لترويج المنتج الوطني
وترويج الكويت سياحيا واقتصاديا
أكد أمين عام اتحاد الصناعات عضو مجلس ادارة غرفة التجار أحمد القضيبي ان مهرجان هلا فبراير اصبح علامة مميزة على خريطة مهرجانات السياحة والتسوق على الصعيد المحلي والاقليمي، لافتا إلى ان الكويت تعد ارضا خصبة للقيام بمثل هذه الاحتفالات بكل ما تحمله من اهداف نبيلة وما تحقق من مكاسب اقتصادية وتسويقية وثقافية وترفيهية.
وقال القضيبي في تصريح صحافي للجنة العليا لمهرجان هلا فبراير 2009 ان المهرجان لا بد ان يكون له هدفان اساسيان الاول هو الاستفادة من المهرجان للترويج للمنتج الوطني، بالاضافة إلى تسويق الكويت خارجيا على المستوى السياحي او التجاري وهذا الامر يتطلب جهدا مضاعفا من اللجنة بمساندة من قطاعات الدولة المختلفة لان هذا مهرجان الدولة، ولابد من وقفة واحدة معه ليستطيع المنافسة ويحافظ على موقعه على خريطة المهرجانات الخليجية والتي تسعى لتطوير مهرجاناتها عاما بعد اخر.
واشار القضيبي إلى ان الغرفة كانت من الجهات الأولى التي ساهمت في تبني فكرة المهرجان حتى انطلق واستطاع الوقوف على قدميه، موضحا انه لابد ان يكون هناك تعاون بين اللجنة العليا للمهرجان واتحادات وجمعيات النفع العام وذلك لوضع الكويت على خريطة السياحة التسويقية، بالاضافة إلى امكانية ابراز المنتج الوطني من خلال اقامة معرض لتسويق المنتج الوطني.
وتمنى القضيبي ان يلاقي المهرجان نجاحا يضمن تحقيق انتعاشة اقتصادية تحتاجها البلاد في ظل الازمة المالية التي يشهدها العالم حاليا والتي ألقت بظلالها على الكويت اخيرا.
الصقعبي: رؤية سمو الأمير الثاقبة
ستساهم في تحقيق القمة لأهدافها
قال رئيس اللجنة الاعلامية لمهرجان هلا فبراير 2009 وليد محمد الصقعبي ان القمة الاقتصادية التي دعا اليها سمو امير البلاد الشيخ صباح الاحمد تمثل دعما للعمل العربي المشترك وان الامة العربية تضع آمالها وطموحاتها على نجاح القمة لما ستساهم في انطلاقة جديدة في مسار العمل العربي الاقتصادي والاجتماعي.
واوضح الصقعبي ان المواطن العربي لديه امل في ان تتوحد كلمة القادة العرب في الرؤية والاستراتيجيات الاقتصادية العربية وطرح مشروع اقتصادي عربي موحد يكون ذا اثر ايجابي على صعيدي الاقتصاد والتنمية للشعوب العربية.
واشار الصقعبي إلى ان صاحب السمو امير البلاد عندما اطلق المبادرة استشعر من خلال رؤيته الثقافية بان التنمية والتعاون الاقتصادي هي البداية لتحقيق تكامل عربي والسعي إلى تحسين معيشة المواطن والنهوض بدور القطاع الخاص وتعزيز دورة التنمية مما سيحقق نقلة نوعية في الوطن العربي في شتى المجالات.
واوضح ان القمة تأتي في ظروف اقتصادية عاصفة ومؤثرة على اقتصاديات الدول العربية الامر الذي يحتاج معه إلى حدوث تنوع في اجندات الاقتصاديات العربية وهو الامر الذي سيلقي عبئا على الجميع لتكون القمة البداية نحو عمل عربي برؤية شاملة ترعى فيها جميع المصالح العربية، واضاف الصقعبي ان الكويت وهي تفتح قلبها للاخوة العرب على ارضها الطيبة لا تنسى مأساة اخواننا في غزة الذين يعانون من العدوان الاسرائيلي الغاشم حيث ستكون على قمة مناقشات قادة الدول العربية.
جميع المحلات في المجمع طلبت الاشتراك في المهرجان
الفهد: «المنار مول» يتزين لاستقبال «هلا فبراير»
قال نائب مدير عام شركة المنار الكويتية المتحدة انور الفهد ان مجمع المنار في محافظة الجهراء استعد بكامل طاقته لاستقبال احتفالات مهرجان هلا فبراير 2009، حيث تعد تلك المشاركة هي الثانية للمجمع على التوالي في فعاليات المهرجان، لافتا إلى ان الشركة حريصة على المشاركة في فعاليات المهرجان لترسيخ حب الكويت لدى الشعب الكويتي، خاصة انها تتزامن مع احتفالات البلاد بعيدي التحرير والاستقلال العزيزين على الشعب الكويتي، بالاضافة إلى النجاح الكبير للمهرجان العام السابق داخل المجمع.
واوضح الفهد في تصريح خاص للجنة الاعلامية لمهرجان هلا فبراير 2009 ان مجمع المنار في الجهراء يعد واحدا من اكبر المجمعات التجارية في الكويت نظرا لموقعه المتميز.
واضاف الفهد ان هذا العام شهد مزيدا من الاستثمارات وتوفير كل ما يلزم الاسرة، لافتا إلى انه نظرا إلى النجاح الذي تحقق في العام السابق فانه سوف يساهم في اشراك جميع المحلات داخل المجمع، وهذا يدل على النجاح الكبير الذي حققه المهرجان الامر الذي ادى إلى تسابق المحلات لدخول المهرجان طمعا في تحقيق نسبة مبيعات عالية كما حدث في العام السابق، بالاضافة إلى استغلال شهر التسوق للخروج من اثار الازمة الاقتصادية الموجودة حاليا ليس في الكويت فقط بل على مستوى العالم.
وتابع الفهد انه تم الاتفاق مع ادارة المهرجان على اهم النقاط والملامح للمهرجان ويجري التنسيق والاستعداد لاستقبال شهر التسوق والاحتفال بمهرجان هلا فبراير 2009 فهو مهرجان لكل الكويت مثنيا على جهود اللجنة العليا للمهرجان للخروج به في صورة مشرفة.
وقال السنان حول مهرجان هذا العام «انني اتمنى ان تكون فعالياته اكثر نجاحا وان تنسجم مع قيم وعادات المجتمع الكويتي»، مشيرا إلى ان المهرجان فرصة للتعبير عن فرحة المواطنين بعيدي التحرير والاستقلال، كما انه يعكس من خلال فقراته وبرامجه التراث الكويتي الاصيل، كما
يتيح الفرصة للجنسيات الاخرى المقيمة والزائرة بالاطلاع على النهضة الكويتية، وما حققته الكويت من انجازات.
وعدد السنان المزايا التي يحققها المهرجان فقال «ان مهرجان هلا فبراير يساعد على التنشيط وهو فرصة مناسبة لاعطاء صورة عن الازدهار السائد في الكويت وتمتعها بالاستقرار والامن، مشيرا إلى ان وجود هذا الجو المعتدل يساعد على تدفق الكثير من الزائرين اليها، وبالتالي يحقق نوعا من الترويج التجاري والتسويق بالنسبة للشركات والمصانع لطرح انتاجها.
واضاف السنان «المناسبة الجميلة هي ارتباط المهرجان بشهر فبراير، حيث يكون عيد التحرير والعيد الوطني، وبهذا تكتمل الفرحة بحضور عدد كبير من الزوار على ارض الكويت، حيث الفرحة بالتسوق وزيارة الاماكن التراثية والمجمعات الحديثة والاحتفال بهذه المناسبة الوطنية.
وأكد السنان ان مهرجان هلا فبراير بما يحتويه من انشطة ثقافية وسياحية وفنية وتجارية متنوعة لابد ان يحظى بدعم الجميع لدوره المهم في النشاط الاقتصادي والترويج السياحي الذي يعكس تراث الكويت وحضارتها.
ودعا السنان جميع المواطنين والمقيمين للمشاركة في المهرجان واظهار الفرحة كما شدد على الجهات الحكومية وشركات القطاع الخاص للمشاركة في دعم المهرجان وتذليل اي صعوبات تحول دون اظهاره بالشكل المطلوب.
واشار السنان إلى ان الكثير من الناس في الدول المجاورة يتابعون هذه الفعاليات والانشطة التي تعكس نهضة الكويت ومعظمهم من عائلات دول الخليج، ولذلك فهم يحرصون على زيارة الكويت خلال فترة المهرجان للاستفادة من هذه الانشطة والفعاليات، ودعا السنان إلى ان تكون الاستعدادات هذا العام افضل من الاعوام الماضية، وان تكون الجوائز المخصصة متميزة وان تأتي البرامج والفعاليات وفق مستوى الطموحات التي نتطلع اليها في هذه المناسبة الوطنية والعزيزة على قلوب أهل الكويت.
القضيبي: «هلا فبراير 2009» لترويج المنتج الوطني
وترويج الكويت سياحيا واقتصاديا
أكد أمين عام اتحاد الصناعات عضو مجلس ادارة غرفة التجار أحمد القضيبي ان مهرجان هلا فبراير اصبح علامة مميزة على خريطة مهرجانات السياحة والتسوق على الصعيد المحلي والاقليمي، لافتا إلى ان الكويت تعد ارضا خصبة للقيام بمثل هذه الاحتفالات بكل ما تحمله من اهداف نبيلة وما تحقق من مكاسب اقتصادية وتسويقية وثقافية وترفيهية.
وقال القضيبي في تصريح صحافي للجنة العليا لمهرجان هلا فبراير 2009 ان المهرجان لا بد ان يكون له هدفان اساسيان الاول هو الاستفادة من المهرجان للترويج للمنتج الوطني، بالاضافة إلى تسويق الكويت خارجيا على المستوى السياحي او التجاري وهذا الامر يتطلب جهدا مضاعفا من اللجنة بمساندة من قطاعات الدولة المختلفة لان هذا مهرجان الدولة، ولابد من وقفة واحدة معه ليستطيع المنافسة ويحافظ على موقعه على خريطة المهرجانات الخليجية والتي تسعى لتطوير مهرجاناتها عاما بعد اخر.
واشار القضيبي إلى ان الغرفة كانت من الجهات الأولى التي ساهمت في تبني فكرة المهرجان حتى انطلق واستطاع الوقوف على قدميه، موضحا انه لابد ان يكون هناك تعاون بين اللجنة العليا للمهرجان واتحادات وجمعيات النفع العام وذلك لوضع الكويت على خريطة السياحة التسويقية، بالاضافة إلى امكانية ابراز المنتج الوطني من خلال اقامة معرض لتسويق المنتج الوطني.
وتمنى القضيبي ان يلاقي المهرجان نجاحا يضمن تحقيق انتعاشة اقتصادية تحتاجها البلاد في ظل الازمة المالية التي يشهدها العالم حاليا والتي ألقت بظلالها على الكويت اخيرا.
الصقعبي: رؤية سمو الأمير الثاقبة
ستساهم في تحقيق القمة لأهدافها
قال رئيس اللجنة الاعلامية لمهرجان هلا فبراير 2009 وليد محمد الصقعبي ان القمة الاقتصادية التي دعا اليها سمو امير البلاد الشيخ صباح الاحمد تمثل دعما للعمل العربي المشترك وان الامة العربية تضع آمالها وطموحاتها على نجاح القمة لما ستساهم في انطلاقة جديدة في مسار العمل العربي الاقتصادي والاجتماعي.
واوضح الصقعبي ان المواطن العربي لديه امل في ان تتوحد كلمة القادة العرب في الرؤية والاستراتيجيات الاقتصادية العربية وطرح مشروع اقتصادي عربي موحد يكون ذا اثر ايجابي على صعيدي الاقتصاد والتنمية للشعوب العربية.
واشار الصقعبي إلى ان صاحب السمو امير البلاد عندما اطلق المبادرة استشعر من خلال رؤيته الثقافية بان التنمية والتعاون الاقتصادي هي البداية لتحقيق تكامل عربي والسعي إلى تحسين معيشة المواطن والنهوض بدور القطاع الخاص وتعزيز دورة التنمية مما سيحقق نقلة نوعية في الوطن العربي في شتى المجالات.
واوضح ان القمة تأتي في ظروف اقتصادية عاصفة ومؤثرة على اقتصاديات الدول العربية الامر الذي يحتاج معه إلى حدوث تنوع في اجندات الاقتصاديات العربية وهو الامر الذي سيلقي عبئا على الجميع لتكون القمة البداية نحو عمل عربي برؤية شاملة ترعى فيها جميع المصالح العربية، واضاف الصقعبي ان الكويت وهي تفتح قلبها للاخوة العرب على ارضها الطيبة لا تنسى مأساة اخواننا في غزة الذين يعانون من العدوان الاسرائيلي الغاشم حيث ستكون على قمة مناقشات قادة الدول العربية.
جميع المحلات في المجمع طلبت الاشتراك في المهرجان
الفهد: «المنار مول» يتزين لاستقبال «هلا فبراير»
قال نائب مدير عام شركة المنار الكويتية المتحدة انور الفهد ان مجمع المنار في محافظة الجهراء استعد بكامل طاقته لاستقبال احتفالات مهرجان هلا فبراير 2009، حيث تعد تلك المشاركة هي الثانية للمجمع على التوالي في فعاليات المهرجان، لافتا إلى ان الشركة حريصة على المشاركة في فعاليات المهرجان لترسيخ حب الكويت لدى الشعب الكويتي، خاصة انها تتزامن مع احتفالات البلاد بعيدي التحرير والاستقلال العزيزين على الشعب الكويتي، بالاضافة إلى النجاح الكبير للمهرجان العام السابق داخل المجمع.
واوضح الفهد في تصريح خاص للجنة الاعلامية لمهرجان هلا فبراير 2009 ان مجمع المنار في الجهراء يعد واحدا من اكبر المجمعات التجارية في الكويت نظرا لموقعه المتميز.
واضاف الفهد ان هذا العام شهد مزيدا من الاستثمارات وتوفير كل ما يلزم الاسرة، لافتا إلى انه نظرا إلى النجاح الذي تحقق في العام السابق فانه سوف يساهم في اشراك جميع المحلات داخل المجمع، وهذا يدل على النجاح الكبير الذي حققه المهرجان الامر الذي ادى إلى تسابق المحلات لدخول المهرجان طمعا في تحقيق نسبة مبيعات عالية كما حدث في العام السابق، بالاضافة إلى استغلال شهر التسوق للخروج من اثار الازمة الاقتصادية الموجودة حاليا ليس في الكويت فقط بل على مستوى العالم.
وتابع الفهد انه تم الاتفاق مع ادارة المهرجان على اهم النقاط والملامح للمهرجان ويجري التنسيق والاستعداد لاستقبال شهر التسوق والاحتفال بمهرجان هلا فبراير 2009 فهو مهرجان لكل الكويت مثنيا على جهود اللجنة العليا للمهرجان للخروج به في صورة مشرفة.