عزى سليمان بمنصور الرحباني
الأسد: الهجوم على غزة ينشر التطرف والإرهاب


لندن -يو بي أي - حذّر الرئيس السوري بشار الأسد من أن الحملة العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة، ستثير التطرف والإرهاب في العالمين العربي والإسلامي، واتهم إسرائيل بعدم احترام اتفاق التهدئة مع «حركة المقاومة الإسلامية» (حماس).
ودعا الأسد في مقابلة امس، مع «هيئة الإذاعة البريطانية» (بي بي سي) إلى إنهاء العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، مشيراً إلى أن الهجمات الصاروخية التي تشنها الجماعات الفلسطينية المسلحة ضد إسرائيل ستتوقف أيضاً في حال أوقفت الدولة العبرية عملياتها في غزة.
وقال «إن تأثير الحرب هو أخطر بكثير من الحرب نفسها... لأنه ينشر بذور التطرف والإرهاب حول المنطقة»، متهماً إسرائيل بـ «عدم احترام اتفاق التهدئة مع حماس» الذي انتهى في منتصف ديسمبر الماضي و«كان من المفترض أن يوقف اغتيال الفلسطينيين ويرفع الحصار عن غزة».
واضاف ان بلاده، التي تستضيف قادة «حماس» والفصائل الفلسطينية التي تعارض بمعظمها الاتفاقات مع إسرائيل، «تفعل ما بوسعها من أجل التوصل إلى وقف فوري لاطلاق النار في غزة».
وأيد الأسد وضع حد لتهريب الأسلحة إلى الفلسطينيين في غزة من مصر.
من ناحية ثانية، ابرق الاسد الى نظيره اللبناني ميشال سليمان معزياً بالفنان الكبير منصورالرحباني.
وعبّر الأسد باسم الشعب السوري وباسمه «عن أخلص التعازي وصادق المواساة» للرئيس سليمان ولأسرة آل الرحباني، مشيداً «بما تركه منصور وشقيقه الراحل عاصي من إرث غنائي ومسرحي سيظل ماثلا فى أذهان جميع محبيهما لأجيال عدة».
ودعا الأسد في مقابلة امس، مع «هيئة الإذاعة البريطانية» (بي بي سي) إلى إنهاء العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، مشيراً إلى أن الهجمات الصاروخية التي تشنها الجماعات الفلسطينية المسلحة ضد إسرائيل ستتوقف أيضاً في حال أوقفت الدولة العبرية عملياتها في غزة.
وقال «إن تأثير الحرب هو أخطر بكثير من الحرب نفسها... لأنه ينشر بذور التطرف والإرهاب حول المنطقة»، متهماً إسرائيل بـ «عدم احترام اتفاق التهدئة مع حماس» الذي انتهى في منتصف ديسمبر الماضي و«كان من المفترض أن يوقف اغتيال الفلسطينيين ويرفع الحصار عن غزة».
واضاف ان بلاده، التي تستضيف قادة «حماس» والفصائل الفلسطينية التي تعارض بمعظمها الاتفاقات مع إسرائيل، «تفعل ما بوسعها من أجل التوصل إلى وقف فوري لاطلاق النار في غزة».
وأيد الأسد وضع حد لتهريب الأسلحة إلى الفلسطينيين في غزة من مصر.
من ناحية ثانية، ابرق الاسد الى نظيره اللبناني ميشال سليمان معزياً بالفنان الكبير منصورالرحباني.
وعبّر الأسد باسم الشعب السوري وباسمه «عن أخلص التعازي وصادق المواساة» للرئيس سليمان ولأسرة آل الرحباني، مشيداً «بما تركه منصور وشقيقه الراحل عاصي من إرث غنائي ومسرحي سيظل ماثلا فى أذهان جميع محبيهما لأجيال عدة».