الأردن ينفي إطلاق نار على دورية إسرائيلية من أراضيه
عمان - ا ف ب - نفى مصدر عسكري اردني، أمس، في شكل قاطع الانباء التي تحدثت عن تعرض دورية اسرائيلية الى اطلاق نار من الاراضي الاردنية.
وقال مصدر في القيادة العامة للقوات المسلحة الاردنية ان «لاصحة لهذه المعلومات اطلاقا».
وكان مصدر رسمي اردني اكد في وقت سابق ردا على سؤال حول الحادث: «لا علم لنا بهذا الحادث». واضاف: «في بعض الاحيان يتواجد صيادون في هذه المناطق ويطلقون النار لذلك فأنا لا اعتقد ان للحادث بعدا أمنيا».
وكان ناطق عسكري اسرائيلي افاد في وقت سابق عن تعرض دورية اسرائيلية لاطلاق نار من الاراضي الاردنية قرب نقطة عبور في جنوب اسرائيل من دون ان يوقع الحادث ضحايا.
وقال الناطق: «تعرضت دورية لحرس الحدود قرب «معبر اسحق رابين» (وادي عربة) لاطلاق نار من قبل مجهولين انطلاقا من الاردن وردت باطلاق النار في اتجاههم».
الى ذلك، رأت صحف اردنية، أمس، ان قطع العلاقات الديبلوماسية مع اسرائيل «سيدفع ثمنه الشعب الفلسطيني المحاصر في غزة غاليا».
وذكرت صحيفة «الرأي» الحكومية ان «المطالبة بقطع العلاقات مع اسرائيل اذا كان لا اعتراض عليها، ولو ان الظروف ليست هي هذه الظروف، تصبح مجرد تسجيل موقف حزبي لا يأخذ في الاعتبار انه لو اقدم الاردن على مثل هذه الخطوة الان فإن الذي سيدفع الثمن غاليا هو غزة المحاصرة وهو الشعب الفلسطيني الذي لا منفذ له على العالم الا هذا المنفذ».
اما صحيفة «الغد» المستقلة فكتبت من جانبها ان «من الضروري احيانا صدور مثل هذه المطالبات حتى يشعر الكيان الصهيوني ان ما يفعله عمق مشاعر ومواقف الرفض له، حتى في الدول التي تربطه بها معاهدات».
وقال مصدر في القيادة العامة للقوات المسلحة الاردنية ان «لاصحة لهذه المعلومات اطلاقا».
وكان مصدر رسمي اردني اكد في وقت سابق ردا على سؤال حول الحادث: «لا علم لنا بهذا الحادث». واضاف: «في بعض الاحيان يتواجد صيادون في هذه المناطق ويطلقون النار لذلك فأنا لا اعتقد ان للحادث بعدا أمنيا».
وكان ناطق عسكري اسرائيلي افاد في وقت سابق عن تعرض دورية اسرائيلية لاطلاق نار من الاراضي الاردنية قرب نقطة عبور في جنوب اسرائيل من دون ان يوقع الحادث ضحايا.
وقال الناطق: «تعرضت دورية لحرس الحدود قرب «معبر اسحق رابين» (وادي عربة) لاطلاق نار من قبل مجهولين انطلاقا من الاردن وردت باطلاق النار في اتجاههم».
الى ذلك، رأت صحف اردنية، أمس، ان قطع العلاقات الديبلوماسية مع اسرائيل «سيدفع ثمنه الشعب الفلسطيني المحاصر في غزة غاليا».
وذكرت صحيفة «الرأي» الحكومية ان «المطالبة بقطع العلاقات مع اسرائيل اذا كان لا اعتراض عليها، ولو ان الظروف ليست هي هذه الظروف، تصبح مجرد تسجيل موقف حزبي لا يأخذ في الاعتبار انه لو اقدم الاردن على مثل هذه الخطوة الان فإن الذي سيدفع الثمن غاليا هو غزة المحاصرة وهو الشعب الفلسطيني الذي لا منفذ له على العالم الا هذا المنفذ».
اما صحيفة «الغد» المستقلة فكتبت من جانبها ان «من الضروري احيانا صدور مثل هذه المطالبات حتى يشعر الكيان الصهيوني ان ما يفعله عمق مشاعر ومواقف الرفض له، حتى في الدول التي تربطه بها معاهدات».
