النائب السابق تبنى قضيتهم وثمّن جهود الخالد والرجيب والغوينم وعبداللاه
الخرينج: تسفير مصريين من سجن الإبعاد... والإفراج عن آخرين انتظاراً لحكم القضاء


بعد سلسلة من الاجتماعات استمرت أكثر من شهر، أسفرت جهود النائب السابق مبارك الخرينج في الافراج عن عدد من المصريين المحتجزين في سجن الابعاد، لم يصدر بحقهم أي أحكام قضائية أو قرارات ادارية، وابعاد مجاميع أخرى.
وقال الخرينج انه التقى وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد، ووكيل الوزارة الفريق أحمد الرجيب، وتمت مناقشة سجن الابعاد وما يضمه من مساجين لم تصدر بحقهم أحكام قضائية، ولم يتم ابعادهم، ومن ثم تمت احالة الموضوع الى الوكيل المساعد لشؤون المؤسسات الاصلاحية اللواء مساعد الغوينم.
وأضاف: التقينا مرتين في اجتماعات مختلفة، وكان معنا في أحد الاجتماعات القنصل المصري أحمد عبداللاه ووصلنا الى صيغة بالافراج عن البعض وابعاد مجاميع عن البلاد بدلاً من بقائهم في سجون الكويت، وبالفعل تمت هذه الآلية بكل شفافية ومرونة.
وأضاف ان الجهد الذي قام به اللواء مساعد الغوينم يستحق الاحترام والتقدير من خلال التنسيق مع القنصلية المصرية بالافراج عن بعض المتهمين الذين رأت وزارة الداخلية أن بقاءهم بالسجن ليس عدلاً، بالاضافة ان هناك اعداداً وعلى دفعات مختلفة تم (تسفيرهم) لأن لا حاجة في بقائهم من غير تُهم تدينهم او احكام قضائية أو قرارات ادارية صدرت بحقهم.
وأوضح ان الاجتماعات مع قيادات «الداخلية» جاءت من أجل فرض هيبة القانون بشكل يحافظ على الحقوق موضحاً ان مساعد وزير الداخلية المصري أثنى على هذه الجهود المتكاملة التي تؤكد على عمق العلاقات بين البلدين.
وقال الخرينج: اجتهدنا من أجل ايجاد آلية وصيغة مشتركة ننصف من خلالها المظلوم، ومن لم تصدر بحقهم أحكام قضائية يتم الافراج عنهم سواء بكفالة السفارة المصرية أو كفيل كويتي، وتكون القضايا مالية أو الجنح رهينة حتى يقول القضاء الكويتي كلمته باعتبارها الفيصل في نهاية المطاف.
وبيّن ان اللواء الغوينم بذل جهداً يستحق الاحترام والتقدير.
وقال الخرينج انه التقى وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد، ووكيل الوزارة الفريق أحمد الرجيب، وتمت مناقشة سجن الابعاد وما يضمه من مساجين لم تصدر بحقهم أحكام قضائية، ولم يتم ابعادهم، ومن ثم تمت احالة الموضوع الى الوكيل المساعد لشؤون المؤسسات الاصلاحية اللواء مساعد الغوينم.
وأضاف: التقينا مرتين في اجتماعات مختلفة، وكان معنا في أحد الاجتماعات القنصل المصري أحمد عبداللاه ووصلنا الى صيغة بالافراج عن البعض وابعاد مجاميع عن البلاد بدلاً من بقائهم في سجون الكويت، وبالفعل تمت هذه الآلية بكل شفافية ومرونة.
وأضاف ان الجهد الذي قام به اللواء مساعد الغوينم يستحق الاحترام والتقدير من خلال التنسيق مع القنصلية المصرية بالافراج عن بعض المتهمين الذين رأت وزارة الداخلية أن بقاءهم بالسجن ليس عدلاً، بالاضافة ان هناك اعداداً وعلى دفعات مختلفة تم (تسفيرهم) لأن لا حاجة في بقائهم من غير تُهم تدينهم او احكام قضائية أو قرارات ادارية صدرت بحقهم.
وأوضح ان الاجتماعات مع قيادات «الداخلية» جاءت من أجل فرض هيبة القانون بشكل يحافظ على الحقوق موضحاً ان مساعد وزير الداخلية المصري أثنى على هذه الجهود المتكاملة التي تؤكد على عمق العلاقات بين البلدين.
وقال الخرينج: اجتهدنا من أجل ايجاد آلية وصيغة مشتركة ننصف من خلالها المظلوم، ومن لم تصدر بحقهم أحكام قضائية يتم الافراج عنهم سواء بكفالة السفارة المصرية أو كفيل كويتي، وتكون القضايا مالية أو الجنح رهينة حتى يقول القضاء الكويتي كلمته باعتبارها الفيصل في نهاية المطاف.
وبيّن ان اللواء الغوينم بذل جهداً يستحق الاحترام والتقدير.