أبو الغيط: لن نساير نصرالله ونفتح الأبواب لعبور السلاح


|القاهرة - «الراي»|
اعلن وزير الخارجية المصري أحمد أبوالغيط أن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون سيزور مصر في 14 و15 يناير الجاري للقاء الرئيس حسني مبارك للبحث في تطورات الوضع في قطاع غزة.
وكشف في مؤتمر صحافي، أمس، أن «هناك اتصالات مصرية مع الإسرائيليين للضغط على إسرائيل للوصول إلى وقف للنار»، لافتا إلى وجود مقترحات مصرية في هذا الشأن جرى عرضها على قادة حركة «حماس» الموجودين في القاهرة. وأكد أن «سيناء تحت السيطرة المصرية، وأي حديث عن تهريب السلاح منها إلى قطاع غزة غير صحيح».
وشدد في الوقت نفسه على أنه «لن نساير من يقول افتحوا الأبواب لعبور السلاح». وتابع: «لن نساير الأمين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصرالله في هذا الطرح»، منوها إلى أنه «سبق وأن حذرنا من العمليات العسكرية».
وعن حجم القوات المصرية على الحدود مع القطاع، قال: «ستكون (هذه القوات) بحجم الأحداث والحاجة إلى ذلك».
اعلن وزير الخارجية المصري أحمد أبوالغيط أن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون سيزور مصر في 14 و15 يناير الجاري للقاء الرئيس حسني مبارك للبحث في تطورات الوضع في قطاع غزة.
وكشف في مؤتمر صحافي، أمس، أن «هناك اتصالات مصرية مع الإسرائيليين للضغط على إسرائيل للوصول إلى وقف للنار»، لافتا إلى وجود مقترحات مصرية في هذا الشأن جرى عرضها على قادة حركة «حماس» الموجودين في القاهرة. وأكد أن «سيناء تحت السيطرة المصرية، وأي حديث عن تهريب السلاح منها إلى قطاع غزة غير صحيح».
وشدد في الوقت نفسه على أنه «لن نساير من يقول افتحوا الأبواب لعبور السلاح». وتابع: «لن نساير الأمين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصرالله في هذا الطرح»، منوها إلى أنه «سبق وأن حذرنا من العمليات العسكرية».
وعن حجم القوات المصرية على الحدود مع القطاع، قال: «ستكون (هذه القوات) بحجم الأحداث والحاجة إلى ذلك».