أكد عدم جواز شطب المؤسسين
بداح يطالب وزير الشؤون بإلغاء انتخابات القادسية


طالب مرشح قائمة ابناء نادي القادسية احمد محمد بداح وزير الشؤون الاجتماعية والعمل بالتحقيق في الشكوى التي قدمها اليه لبطلان انتخابات النادي التي جرت في 23 اكتوبر الماضي وفتح التسجيل للمشطوبين الذين لم يجدوا اسماءهم بكشوفات النادي لعام 2006 واعتماد كشوفات عام 1996.
واستند بداح في شكواه على اسباب عدة لاعلان بطلان تلك الانتخابات وهي:
أولاً: ان عدد أعضاء الجمعية العمومية لنادي القادسية الذين يحق لهم التصويت للانتخاب غير معروف الى وقت يوم الانتخاب حسب الكتب الرسمية الصادرة من مكتب الوكيل المساعد للشؤون القانونية الى مدير الهيئة العامة للشباب والرياضة حيث يوضح الكتاب المرسل بتاريخ 21/10/2008 عدم جواز شطب المؤسسين من كشوف اعضاء الجمعية العمومية للأندية الرياضية وكشف نادي القادسية للانتخابات يوم 23/10/2008 لم يسجل به اسماء جميع مؤسسي النادي مع ان الكتاب المرسل لمدير عام الهيئة العامة للشباب والرياضة بالانابة يوضح له اسماء المؤسسين لنادي القادسية ورفض نادي القادسية إضافة هؤلاء المؤسسين والمرفق كشف بأسمائهم وعددهم 135 مؤسسا ولم يقم مدير عام الهيئة العامة للشباب والرياضة بادراج أسمائهم بكشف الانتخابات .
ثانياً: ان هناك كتابا بتاريخ 8/10/2008 من مكتب الوكيل المساعد للشؤون القانونية يوضح به ان بعض الاسماء سقطت سهواً من كشوف الناخبين المنشورة بالعدد الأول بتاريخ 18/1/2008 لذا وتداركاً لهذا الخطأ فقد تم نشر هؤلاء الأعضاء بالجريدة الرسمية في اعداد متلاحقة وهؤلاء لم يسمح لهم نادي القادسية بتسديد اشتراكاتهم ولم يقم مدير عام الهيئة العامة للشباب والرياضة بإدراجهم بالكشوف ولم يسمح لهم بالسداد وعددهم 385 عضواً موجودة اسماؤهم بالجريدة الرسمية.
ثالثاً: ان عدداً كبيراً من المشطوبين الذين حدثوا بياناتهم ودفعوا الرسوم النقدية لم يجدوا أسماءهم بكشوف الانتخابات يوم 23/10/2008 ولم يسمح لهم بالانتخاب، وعدد كبير منهم لم يعطوا في الصباح حق الاعتراض وقد قمت بالاعتراض لدى رئيس اللجنة التابع للهيئة العامة للشباب والرياضة بالانابة ولما حضر مدير عام الهيئة العامة للشباب والرياضة الأخ عصام جعفر وناقشناه بهذا الأمر سمح للذين لم يجدوا أسماءهم بالكشوف بالاعتراض وذلك الساعة الواحدة ظهراً وقد تسلمنا من 23 عضواً لم يجدوا أسماءهم بالكشوف مع العلم انهم حدثوا بياناتهم وسددوا المبالغ المالية التي عليهم للنادي بعد فترة الظهر من الانتخاب.
والذين لم يسمح لهم بالانتخاب في فترة الصباح يفوق الثلاثة آلاف عضو تقريباً حيث اننا نفرض ان جميع المشطوبين بنادي القادسية من كشوف عام 1996 قد حدثوا بياناتهم ولم تدرج الهيئة العامة للشباب والرياضة أسماءهم بالكشوف علماً بأن عدد أعضاء الجمعية العمومية لنادي القادسية عام 96 هو 8778 عضوا وأعضاء الجمعية العمومية لعام 2006 التي تم تحديث البيانات عليها 5300 وهذا يدل على حجب اسماء المشطوبين عمداً عن لجنة تحديث البيانات من قبل نادي القادسية.
واستند بداح في شكواه على اسباب عدة لاعلان بطلان تلك الانتخابات وهي:
أولاً: ان عدد أعضاء الجمعية العمومية لنادي القادسية الذين يحق لهم التصويت للانتخاب غير معروف الى وقت يوم الانتخاب حسب الكتب الرسمية الصادرة من مكتب الوكيل المساعد للشؤون القانونية الى مدير الهيئة العامة للشباب والرياضة حيث يوضح الكتاب المرسل بتاريخ 21/10/2008 عدم جواز شطب المؤسسين من كشوف اعضاء الجمعية العمومية للأندية الرياضية وكشف نادي القادسية للانتخابات يوم 23/10/2008 لم يسجل به اسماء جميع مؤسسي النادي مع ان الكتاب المرسل لمدير عام الهيئة العامة للشباب والرياضة بالانابة يوضح له اسماء المؤسسين لنادي القادسية ورفض نادي القادسية إضافة هؤلاء المؤسسين والمرفق كشف بأسمائهم وعددهم 135 مؤسسا ولم يقم مدير عام الهيئة العامة للشباب والرياضة بادراج أسمائهم بكشف الانتخابات .
ثانياً: ان هناك كتابا بتاريخ 8/10/2008 من مكتب الوكيل المساعد للشؤون القانونية يوضح به ان بعض الاسماء سقطت سهواً من كشوف الناخبين المنشورة بالعدد الأول بتاريخ 18/1/2008 لذا وتداركاً لهذا الخطأ فقد تم نشر هؤلاء الأعضاء بالجريدة الرسمية في اعداد متلاحقة وهؤلاء لم يسمح لهم نادي القادسية بتسديد اشتراكاتهم ولم يقم مدير عام الهيئة العامة للشباب والرياضة بإدراجهم بالكشوف ولم يسمح لهم بالسداد وعددهم 385 عضواً موجودة اسماؤهم بالجريدة الرسمية.
ثالثاً: ان عدداً كبيراً من المشطوبين الذين حدثوا بياناتهم ودفعوا الرسوم النقدية لم يجدوا أسماءهم بكشوف الانتخابات يوم 23/10/2008 ولم يسمح لهم بالانتخاب، وعدد كبير منهم لم يعطوا في الصباح حق الاعتراض وقد قمت بالاعتراض لدى رئيس اللجنة التابع للهيئة العامة للشباب والرياضة بالانابة ولما حضر مدير عام الهيئة العامة للشباب والرياضة الأخ عصام جعفر وناقشناه بهذا الأمر سمح للذين لم يجدوا أسماءهم بالكشوف بالاعتراض وذلك الساعة الواحدة ظهراً وقد تسلمنا من 23 عضواً لم يجدوا أسماءهم بالكشوف مع العلم انهم حدثوا بياناتهم وسددوا المبالغ المالية التي عليهم للنادي بعد فترة الظهر من الانتخاب.
والذين لم يسمح لهم بالانتخاب في فترة الصباح يفوق الثلاثة آلاف عضو تقريباً حيث اننا نفرض ان جميع المشطوبين بنادي القادسية من كشوف عام 1996 قد حدثوا بياناتهم ولم تدرج الهيئة العامة للشباب والرياضة أسماءهم بالكشوف علماً بأن عدد أعضاء الجمعية العمومية لنادي القادسية عام 96 هو 8778 عضوا وأعضاء الجمعية العمومية لعام 2006 التي تم تحديث البيانات عليها 5300 وهذا يدل على حجب اسماء المشطوبين عمداً عن لجنة تحديث البيانات من قبل نادي القادسية.