مباراتان في انطلاقة «خليجي 19»

«الأزرق» ... بسـم اللـه

تصغير
تكبير
مسقط - وفد جمعية الصحافيين الكويتية (كونا) (ا ف ب) - يستهل في الخامسة من مساء اليوم منتخب الكويت الوطني مشواره في المجموعة الاولى لدورة كأس الخليج التاسعة عشرة لكرة القدم بمواجهة صاحب الضيافة نظيره العماني في مباراة افتتاح البطولة التي ستقام على مجمع السلطان قابوس بالعاصمة مسقط، ويليها مباشرة مباراة اخرى تجمع المنتخبين العراقي والبحريني ضمن المجموعة ذاتها الساعة السابعة والربع.
وتشارك ثمانية منتخبات في الدورة وزعت على مجموعتين، ضمت الاولى عمان المضيفة والكويت والبحرين والعراق
بطل آسيا، والثانية الامارات حاملة اللقب والسعودية وقطر واليمن.
يتفوق منتخب الكويت على نظيره العماني بوضوح في دورات الخليج بواقع تسعة انتصارات، فيما خسر امامه مرتين وتعادلا أربع مرات. لم تشارك عمان في النسختين الاوليين، ولم يتقابل المنتخبان في الدورة قبل الماضية.
ويحمل «الازرق» الرقم القياسي بعدد الالقاب (9)، مقابل ثلاثة ألقاب لكل من العراق والسعودية، ولقبين لقطر، ولقب واحد للامارات، ولا تزال البحرين وعمان تبحثان عن اللقب الاول الذي افلت من العمانيين في النسختين الماضيتين بعد خسارتهم في المباراة النهائية امام قطر في «خليجي 17» والامارات في «خليجي 18».
ويطمح «الازرق» الى تجاوز هذه المرحلة الصعبة امام المنتخب المضيف الذي يلعب بعاملي الارض والجمهور الى جانب انه من ابرز المرشحين للفوز باللقب.
وكان المنتخب الكويتي واجه العديد من المعوقات التي تعترض استعداده لهذا الدور بالشكل المطلوب بعد تعرضه للايقاف من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الى جانب عدم توافر جهاز فني لقيادته وافتقاده التجانس والمباريات الودية القوية، وعاد المدرب محمد ابراهيم الى قيادة منتخب بلاده كما كانت الحال في النسخة الماضية وذلك بعد ان وافق نادي القادسية على اعارته الى اتحاد الكرة لمدة شهرين، ولم يكن ابراهيم بحاجة الى فترة طويلة لمعرفة امكانات لاعبيه فدخل معهم معسكرا في القاهرة لمدة اسبوعين خاض المنتخب خلاله مباراتين وديتين فخسر امام طلائع الجيش صفر - 1 وفاز على بتروجيت متصدر الدوري المصري 2-1، وبعد عودته الى الكويت لعب مباراة ودية مع منتخب ايران الرديف انتهت بالتعادل السلبي، ثم غادر الى الامارات وخاض مباراة ودية مع منتخبها انتهت بالنتيجة ذاتها ايضا.
ويبرز في المنتخب الكويتي عدد من اللاعبين اصحاب الخبرة والشباب امثال بدر المطوع ومحمد جراغ ونهير الشمري ومساعد ندا ووليد علي وفرج لهيب وشهاب كنكوني واحمد عجب وحمد العنزي وعادل حمود وطلال العامر وصالح الشيخ.
واذا كان العمانيون وضعوا اللوم الاكبر في اهدار اللقب في الدورتين السابقتين على المدرب التشيكي ميلان ماتشاله (انتقل لتدريب منتخب البحرين)، معتبرين انه لم يجد الخطة المناسبة للتعامل مع منتخبي قطر والاماراتي في المباراتين النهائيتين، فان خبرة اصحاب الارض ازدادت من دون شك وباتوا يعرفون ما المطلوب منهم للتعامل مع مباريات الدور الاول والدورين نصف النهائي والنهائي امام جمهورهم العريض المتوقع ان يكون السند الرئيسي لهم.
وتخلى العمانيون عن المراكز الاخيرة في دورات الخليج وباتوا يقدمون كرة قدم جميلة حتى لقبوا احيانا بـ«برازيليي الخليج»، لكنهم لا يزالون يبحثون عن اللقب الاول اقليميا وعربيا وآسيويا، ولذلك يدركون جدا اهمية الفوز باللقب الخليجي.
وتعد كفة المنتخب العماني الاقوى من ناحية الاعداد واكتمال خطوط اللاعبين حيث تفرغ منذ فترة طويلة للاستعداد لكأس الخليج بعد خروجه مبكرا من التصفيات الآسيوية المؤهلة الى مونديال جنوب افريقيا عام 2010، فخاض عددا مهما من المباريات الودية عكست نتائجها مدى تطوره وجهوزيته للمنافسة على اللقب. ففاز على اوزبكستان 2 - صفر، وتعادل مع المغرب سلبا، وفاز على زيمبابوي 3-2، وخسر امام اسبانيول الاسباني صفر-1، وفاز على الاردن 2 - صفر، وخسر من الباراغواي صفر - 1، ثم فاز على الصين 3-1 والاكوادور 2 - صفر.
واختتم المنتخب العماني مبارياته التجريبيه بقيادة مدربه الجديد الفرنسي كلود لوروا بالفوز على منتخب السنغال بهدف دون رد في اللقاء الذي جمعهما على ارض الاول في الـ 22 من ديسمبر الماضي، يضم الفريق عددا من اللاعبين المتميزين المحترفين في الاندية الخليجية مثل عماد الحوسني وفوزي بشير وهاشم صالح وبدر الميمني وغيرهم.
و تحظى المباراة بأهمية بالغة في ظل حرص كل منهما على البداية القوية في البطولة والتي تفتح الطريق بشكل كبير نحو الوصول للدور قبل النهائي. وسيكون اللقاء الاختبار الحقيقي الاول للمدرب الفرنسي لوروا في مواجهة المدرب الكويتي الوطني محمد ابراهيم حيث سيكون العبء الاكبر خلال اللقاء على الاجهزة الفنية في ظل الضغط العصبي الذي تتسم به المباريات الافتتاحية في معظم البطولات وهو ما يحتاج لفكر خططي جيد للتعامل مع هذه الضغوط.
وكان ابراهيم واضحا بالتعليق على حظوظ الكويت بقوله «ان مشاركتنا في البطولة ستكون من اجل اثبات الذات، اما النتائج فهذا في علم الغيب»، مضيفا «ان المنتخب الكويتي هو الاقل استعدادا بين المنتخبات الاخرى، وفترة الايقاف الدولي الطويلة جعلتنا نفقد الكثير من الوقت الذي كان كفيلا باعدادنا على اكمل وجه، فضلا عن حداثة تشكيل المنتخب بدءا من الجهازين الفني والاداري والطبي مرورا باللاعبين، ووقوعنا في المجموعة الاولى الحديدية».
وانه من الصعب توقع اي شيء في البطولة ولكنه يأمل ان يتمكن الفريق العماني من التخلص من الضغوط الواقعة عليه ويصب تركيزه على كل مباراة على حدة.

اسامة حسين: لم نتلق كتابا من اللجنة المنظمة بهذا الخصوص

مدرب «الأزرق» لم يحضر المؤتمر الصحافي

رفض مدرب منتخب عمان لكرة القدم الفرنسي كلود لوروا الكشف عن تطلعاته في الدورة معتبرا بان الضغوطات التي يواجهها عادية وان تركيزه الان منصب على الدور الاول وتحديدا على المباراة الافتتاحية امام الكويت اليوم. ولم يحضر مدرب الكويت المؤتمر الصحافي فيما قال اسامة حسين ان وفد الكويت لم يتلق اي اشعار عن عقد مؤتمر صحافي لمدربي المنتخبين امس.
وقال لوروا «لا يمكن لاي مدرب اعلان ان منتخبه سيصل الى النهائي او سيحرز اللقب، فهدفنا في البطولة طبعا الذهاب بعيدا ولكن تركيزنا منصب الان على مبارياتنا الثلاث في الدور الاول ضد الكويت والعراق والبحرين، وتحديدا على مباراة الكويت لانه من المهم جدا لنا الحصول على النقاط الثلاث الاولى».
وعن الضغوطات التي يواجهها كون منتخب عمان يلعب على ارضه وخسر النهائي في النسختين الماضيتين قال «لا اواجه ضغطا كبيرا، انها امور طبيعية، كنت اعرف عندما وقعت العقد لقيادة المنتخب العماني انه خسر في المباراتين النهائيتين الماضيتين امام قطر بركلات الترجيح وثم امام الامارات، واعرف ايضا ان منتخب عمان لم يفز بهذه البطولة من قبل وهو مطالب بذلك الان على ارضه وبين جمهوره».
وتابع «منتخب عمان جاهز ومستعد للبطولة، ويضم لاعبين اساسيين جيدين فضلا عن احتياطيين لا يقلون شأنا عنهم»، مضيفا «دائما ما تكون المسؤوليات كبيرة على المدرب لكننا سنحافظ على تركيزنا، فلا يمكننا ان نكون مسرورين بتقديم اداء جيد فقط بل يجب تحقيق النتائج ايضا».
وعن تسلمه المنتخب العماني بجهوزية شبه تامة من المدرب السابق التشيكي ميلان ماتشالا قال «بالطبع لا يمكن لمدرب واحد ان يبني منتخبا، فعندما قدمت الى عمان وجدت منتخبا جاهزا بنسبة كبيرة وحاولت ان اضف اليه لمساتي وشخصيتي، فربما لاعبون كثير لم يعودوا في التشكيلة الاساسية لكن يجب القول ان المدربين السابقين للمنتخب العماني ككالديرون وماتشالا وريفاس ساهموا في بنائه، وانا احاول ان اقنع اللاعبين الان بأنهم قادرون على تحقيق الافضل».
وتحدث لوروا عن مباراة الكويت قائلا «اعرف ان الكويت فازت بتسعة القاب في هذه الدورة وهذا يعني ان مستوى الكرة فيها جيد وان كان قد تراجع لفترة الا انه بدأ العودة في الاونة الاخيرة وقد تابعت مباراة المنتخب الكويتي مع الامارات (صفر-صفر) وارى انه يقدم مستوى جيدا ويضم العديد من اللاعبين اصحاب المهارات العالية الذين يمتازون بالهجمات المرتدة».
واوضح المدرب الفرنسي «يمكنني ان الاحظ الان ماذا تعني دورة الخليج لهذه المنطقة وكم هي مهمة بالنسبة لها من عدد الصحافيين والمصورين الذين يقومون بتغطيتها».
واعتبر لوروا ان «المنتخب السعودي يقدم افضل كرة قدم في هذه المنطقة من العالم وان معرفته به تعود الى عام 1985 عندما قابله في كأس القارات على رأس الادارة الفنية لمنتخب الكاميرون».


فييرا «ممتعض» لعدم استقبال العراق في المطار

بغداد - ا ف ب - اكد مدرب المنتخب العراقي لكرة القدم بطل آسيا ان المهمة ستكون صعبة في «خليجي 19» معتبرا ان كرة القدم باتت لا تعترف بالتاريخ بقدر ما تعتمد على العطاء والجهد المبذول اثناء المباريات.
وقال فييرا «صحيح ان المنتخب العراقي قادم الى البطولة وهو يحمل لقب بطل اسيا لكن الامور تغيرت كثيرا منذ صيف عام 2007 والمنتخبات جميعها استعدت بشكل مناسب بينما عانى المنتخب العراقي من سوء الاعداد».
وعن المباراة الاولى، قال «المنتخب البحريني من المنتخبات القوية والمتطورة وابدى فييرا امتعاضه لعدم استقبال المنتخب العراقي لدى وصوله الى مسقط من قبل المسؤولين في اللجنة المنظمة للبطولة.
اكد نجم المنتخب العراقي لكرة القدم يونس محمود جهوزيته الكاملة لخوضالمباراة متطلعا الى عودة منتخب بلاده بكأس النسخة التاسعة عشرة لدورة كاس الخليج.
 
العراق « المتراجع» يواجه طموحات البحرين وماتشاله


تراجع مستوى منتخب العراق منذ تتويجه بطلا لآسيا للمرة الأولى في تاريخه صيف 2007 اثر فوزه على نظيره السعودي 1/صفر في المباراة النهائية في جاكرتا، ففشل في الانضمام إلى الكبار في الدور الرابع والنهائي من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى مونديال 2010 في جنوب افريقيا. كما ان المنتخب العراقي لا يزال يسعى لاثبات قدراته باحراز لقب كأس الخليج منذ عودته إلى كنف بطولاتها في «خليجي 17» في الدوحة، لكنه خرج منها من الدور الأول كما فعل في النسخة الماضية في أبوظبي.
وكانت للعراق صولات وجولات في دورات الخليج في السبعينات والثمانينات فتوج بطلا ثلاث مرات أعوام 1979 و1984 و1988، لكنه غاب عن البطولة منذ النسخة الحادية عشرة في قطر عام 1992 بعد غزو العراق للكويت في 1990.
وتظهر مشكلة «سوء الإعداد» دائما كعقبة أمام جهوزية تامة للمنتخب العراقي بسبب الأوضاع الأمنية وصعوبة تجميع المحترفين في أندية خارجية، وهذا ما عبر عنه نائب رئيس الاتحاد العراقي ناجح حمود بقوله «ما يعانيه المنتخب العراقي يتمثل في نقص فترات الاستعداد وضعف البرنامج التدريبي الذي يتسبب به عادة المحترفون لعدم اكتمال التحاقهم بأي محطة تدريبية لارتباطاتهم الخارجية ما يجعل المنتخب يعيش فراغا تدريبيا مستمرا». وأقام المنتخب العراقي بقيادة البرازيلي جورفان فييرا الذي قاده إلى اللقب الآسيوي معسكرا في دبي خاض خلاله مباراتين فتعادل مع منتخب الامارات 2/2 ومع فريق الأهلي الإماراتي 1/1.
ويعرف فييرا لاعبيه جيدا وأبرزهم حيدر عبدالأمير وعلي حسين رحيمة وباسم عباس ونشأت أكرم وقصي منير وصالح سدير ومهدي كريم وهوار ملا محمد وعلاء عبد الزهرة ويونس محمود وعماد محمد.
وستكون المهمة الاولى للعراق مواجهة المنتخب البحريني الباحث بدوره عن لقب طال انتظاره بعد ان حل ثانيا في اربع مناسبات، كما نجح في بلوغ نصف النهائي في النسختين الماضيتين قبل ان يخسر امام عمان صفر/1 و2/3.
ويقود المنتخب البحريني التشيكي ميلان ماتشاله الملم بالكرة الخليجية والذي نال شرف تحقيق اللقب الخليجي مرتين مع منتخب الكويت في الدورة الثالثة عشرة في مسقط عام 1996 والرابعة عشرة في البحرين عام 1998.
وكان المنتخبان العراقي والبحريني التقيا في «خليجي 18» وتعادلا 1/1، وهو التعادل الثاني في تاريخ لقاءاتهما في دورات الخليج التي تخلو من أي فوز للبحرين على العراق مقابل أربعة انتصارات للأخير.
وفي آخر استعداداته للبطولة، خاض منتخب البحرين مباراتين وديتين فخسر امام السعودية صفر-1 وتعادل مع سورية 2-2.
ويعول ماتشاله على نجوم المنتخب البحريني ويبرز منهم ابراهيم المشخص ومحمد سالمين ومحمود عبد الرحمن وفوزي عايش وعبدالله الدخيل وطلال يوسف ومحمد حسين ومحمود جلال وعبدالله المرزوقي ومحمد حبيل وعلاء حبيل وحسين بابا وسلمان عيسى وعبدالله فتاي ومحمد السيد عدنان.

متفرقات

تدريب سري

أجرى الأزرق تدريباته أمس على ملعب المباراة الساعة الخامسة مساء وشارك في التدريب نهير الشمري وشهاب كنكوني، وقد حضر التدريب النجم بشار عبدالله لتشجيع اللاعبين على الأداء وحثهم على الفوز، ومعلوم أن بشار يقوم حاليا بالتحليل لقناة الجزيرة، كما حضر التدريب الشيخ طلال الفهد والنائب عبدالعزيز الشايجي. وحاولت بعض الجماهير العُمانية حضور التدريب، إلا انه تم منعها، وجرى التدريب في سرية تامة.

التشكيلة المتوقعة لـ «الأزرق»

التشكيلة المتوقعة لمنتخب الكويت في مباراة اليوم نواف الخالدي في حراسة المرمى، مساعد ندا ونهير الشمري وحسين فاضل ويعقوب الطاهر في الدفاع، صالح الشيخ وطلال نايف وجراح العتيقي (عادل حمود) وبدر المطوع في الوسط، وفرج لهيب وأحمد عجب في الهجوم.

الغانم يعتذر للبوسعيديعن عدم حضور الافتتاح

اعتذر النائب مرزوق الغانم رئيس لجنة الشباب والرياضة عن عدم حضور مباراتي الافتتاح اليوم وذلك بسبب سفره المفاجئ اليوم إلى القاهرة لحضور جلسة طارئة للبرلمان العربي لمناقشة الاعتداء على غزة. وكان الغانم تلقى دعوة من الاتحاد العُماني لحضور منافسات البطولة، وقد قام رئيس الاتحاد خالد البوسعيدي بالاتصال هاتفيا بالغانم الذي اعتذر له عن عدم الذهاب ووعده بالحضور في الأيام التالية.وقام الغانم بالاتصال باللاعبين المتواجدين في مسقط واطمأن على استعداداتهم وطالبهم بضرورة رفع راية الكويت عالية في هذا المحفل الخليجي المهم.

تشكيلة ثابتة لعمان 
 
اكد كلود لوروا بانه لن يقوم باخراج اي لاعب من القائمة الحالية للمنتخب العماني 19 وهم: علي بن عبدالله الحبسي وعماد بن علي الحوسني وبدر بن مبارك الميمني ومحمد ربيع النوبي وخليفه بن عايل النوفلي وحسن بن يوسف الغيلاني واحمد بن مبارك المحيجري واحمد بن حديد المخيني وفوزي بن بشير دوربين وجابر بن محمد العويسي وسعيد بن الشون الرقادي وحسين بن علي الحضري وسلطان بن محمد الطوقي وحسن بن ربيع الحوسني وهاشم بن صالح البلوشي وسعد بن سهيل المخيني وجمعه بن درويش المعشري ومنصور بن غميل النعيمي ومحمد بن هويدي الهوتي وسليمان بن سعيد الشكيري واحمد بن راشد الخاطري وسليمان بن سعيد الشكيلي واسماعيل بن سليمان العجمي وعبدالرحمن بن صالح العلوي واحمد بن مانع النوبي ومحمد بن عبدالله البلوشي.

اليوسف متفائل

أعرب الشيخ أحمد اليوسف رئيس الاتحاد الكويتي السابق لكرة القدم عن أمنياته بأن يحقق «الأزرق» نتيجة مرضية في لقاء اليوم تكون دافعاً له للمزيد من الانتصارات ليتوج بطلاً لهذه البطولة التي تاق انتظارنا إلى تحقيق لقبها، وأوضح اليوسف أنه على يقين بأن لاعبي الكويت سيحققون ما تصبو إليه جماهيرنا الوفية.

العصا لمحمد إبراهيم


 الفهد يمازح محمد ابراهيم

داعب الشيخ أحمد الفهد المدرب الوطني محمد إبراهيم مدرب منتخب الكويت بعد أن تسلم «العصا السحرية» المدهونة بدهن العود الصافي من رئيس الاتحاد السابق للاتحاد العُماني لكرة القدم سعود الرواحي وقال له: إذا ما فزت على عُمان «راح أطقك بهالعصا»، فضحك الجميع

الكويت لم تفز على عمان من «خليجي 15»

مسقط (ا ف ب) في ما يلي نتائج اللقاءات السابقة بين منتخبي الكويت وعمان في دورات كأس الخليج لكرة القدم ولم يفز «الازرق» على عمان منذ العام 2002 في «خليجي 15».- الدورة الثالثة (الكويت 1974): فازت الكويت 5 - صفر- الدورة الرابعة (قطر 1976): فازت الكويت 8 - صفر- الدورة الخامسة (العراق 1979): فازت الكويت 2 - صفر- الدورة السادسة (الامارات 1982) فازت الكويت 2 - صفر- الدورة السابعة (عمان 1984): تعادلتا صفر-صفر- الدورة الثامنة (البحرين 1986): فازت الكويت 2 - صفر- الدورة التاسعة (السعودية 1988): فازت الكويت 2 - صفر- الدورة العاشرة (الكويت 1990): تعادلتا 1-1- الدورة الحادية عشرة (قطر 1992): فازت الكويت 2 - صفر- الدورة الثانية عشرة (الامارات 1994): تعادلتا صفر-صفر- الدورة الثالثة عشرة (عمان 1996): فازت الكويت 2-1- الدورة الرابعة عشرة (البحرين 1998): فازت الكويت 5 - صفر- الدورة الخامسة عشرة (السعودية 2002): فازت عمان 3-1- الدورة السادسة عشرة (الكويت 2003-2004): تعادلتا صفر-صفر- الدورة السابعة عشرة (قطر 2004): لم تلتقيا- الدورة الثامنة عشرة (ابو ظبي 2007): فازت عمان 2-1

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي