رفض أن ينقضي العام 2008 قبل أن يمسك بهما
الخليفة ورجاله اصطادوا بدون وخليجيا بـ 120 ألف حبة مخدرة

البدون وأمامه الحبوب المضبوطة





| كتب عبدالعزيز اليحيوح |
ابى المدير العام للادارة العامة لمكافحة المخدرات والخمور العميد الشيخ احمد الخليفة الصباح ورجاله ان ينقضي العام 2008 قبل ان يسجلوا ضربة جديدة في خصر تجار السموم.
لم يهدأ الخليفة ورجاله حتى اسقطوا في الساعات الاخيرة من العام 2008 شابا من غير محددي الجنسية وبحوزته 120 الف حبة مخدرة كان في طريقه إلى بيعها لخليجي في احد الفنادق الكبرى مقابل مبلغ 30 الف دينار.
البداية كانت منذ نحو شهر عندما تهادت معلومات إلى المدير العام للادارة العامة لمكافحة المخدرات والخمور العميد الشيخ احمد الخليفة، مفادها ان شابا (بدون) نجح في ادخال كمية كبيرة من الحبوب المخدرة البلاد، وان هناك اتصالات بينه وبين خليجي اعلن فيها الاخير رغبته في شراء الشحنة بأكملها، فكلف الخليفة ومساعده العميد صالح الغنام رجال ادارة المكافحة الدولية بقيادة المقدم يوسف الخالدي والرائد ناصر القحطاني والرائد خالد العتيبي والرائد فهد البدر بالتحري وضبط المشتبه بهما متلبسين.
ووفق مصادر امنية فإن «رجال الخليفة وخلال شهر كامل من المراقبة والتحري تبين ان البدون والخليجي من ارباب السوابق، وانهما اتفقا اخيرا على ابرام الصفقة داخل احد الفنادق في منطقة بنيد القار»، مشيرا إلى «انه في الساعة المتفق عليها لتسليم شحنة الحبوب المخدرة وتسلم مبلغ الـ 30 الف دينار المتفق عليها، انقض رجال المكافحة عليهما وأمسكوا بهما متلبسين بالاتجار في المخدرات».
وحسب المصدر فانه «جار احالة البدون والخليجي على النيابة العامة لاستكمال التحقيق معهما».
ابى المدير العام للادارة العامة لمكافحة المخدرات والخمور العميد الشيخ احمد الخليفة الصباح ورجاله ان ينقضي العام 2008 قبل ان يسجلوا ضربة جديدة في خصر تجار السموم.
لم يهدأ الخليفة ورجاله حتى اسقطوا في الساعات الاخيرة من العام 2008 شابا من غير محددي الجنسية وبحوزته 120 الف حبة مخدرة كان في طريقه إلى بيعها لخليجي في احد الفنادق الكبرى مقابل مبلغ 30 الف دينار.
البداية كانت منذ نحو شهر عندما تهادت معلومات إلى المدير العام للادارة العامة لمكافحة المخدرات والخمور العميد الشيخ احمد الخليفة، مفادها ان شابا (بدون) نجح في ادخال كمية كبيرة من الحبوب المخدرة البلاد، وان هناك اتصالات بينه وبين خليجي اعلن فيها الاخير رغبته في شراء الشحنة بأكملها، فكلف الخليفة ومساعده العميد صالح الغنام رجال ادارة المكافحة الدولية بقيادة المقدم يوسف الخالدي والرائد ناصر القحطاني والرائد خالد العتيبي والرائد فهد البدر بالتحري وضبط المشتبه بهما متلبسين.
ووفق مصادر امنية فإن «رجال الخليفة وخلال شهر كامل من المراقبة والتحري تبين ان البدون والخليجي من ارباب السوابق، وانهما اتفقا اخيرا على ابرام الصفقة داخل احد الفنادق في منطقة بنيد القار»، مشيرا إلى «انه في الساعة المتفق عليها لتسليم شحنة الحبوب المخدرة وتسلم مبلغ الـ 30 الف دينار المتفق عليها، انقض رجال المكافحة عليهما وأمسكوا بهما متلبسين بالاتجار في المخدرات».
وحسب المصدر فانه «جار احالة البدون والخليجي على النيابة العامة لاستكمال التحقيق معهما».