العراق تفاجئ قطر المضيفة بفوز عزيز 2-1
افتتاح «العرس الخليجي»
![No Image](https://cdn4.premiumread.com/?url=https://alraimedia.com/HTTP/mawaqaa/Website/ArticleFiles/Attachments/2019/11/27/20191126192128358.jpg&w=600&q=100&f=jpg)
![العراقي محمد قاسم محتفلاً بأحد هدفيه في مرمى قطر (أ ف ب)](https://cdn4.premiumread.com/?url=https://alraimedia.com/HTTP/mawaqaa/Website/ArticleFiles/Attachments/2019/11/27/20191126192225216.jpg&w=600&q=100&f=jpg)
![الغانم خلال زيارته لبعثة منتخب الكويت](https://cdn4.premiumread.com/?url=https://alraimedia.com/HTTP/mawaqaa/Website/ArticleFiles/Attachments/2019/11/27/20191126192256727.jpg&w=600&q=100&f=jpg)
![No Image](https://cdn4.premiumread.com/?url=https://alraimedia.com/HTTP/mawaqaa/Website/ArticleFiles/Attachments/2019/11/27/20191126192128358.jpg&w=600&q=100&f=jpg)
![العراقي محمد قاسم محتفلاً بأحد هدفيه في مرمى قطر (أ ف ب)](https://cdn4.premiumread.com/?url=https://alraimedia.com/HTTP/mawaqaa/Website/ArticleFiles/Attachments/2019/11/27/20191126192225216.jpg&w=600&q=100&f=jpg)
![الغانم خلال زيارته لبعثة منتخب الكويت](https://cdn4.premiumread.com/?url=https://alraimedia.com/HTTP/mawaqaa/Website/ArticleFiles/Attachments/2019/11/27/20191126192256727.jpg&w=600&q=100&f=jpg)
![تصغير](/theme_alraimedia/images/icon/reduceIcon.png)
![تكبير](/theme_alraimedia/images/icon/enlargeIcon.png)
افتتح أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، أمس، دورة كأس الخليج العربي الـ24 لكرة القدم (خليجي 24) والتي تستمر حتى 8 ديسمبر المقبل.
وبعد الإعلان الذي عاشه استاد خليفة الدولي، شهد الحفل استعراضا للألعاب النارية وعروض الليزر، فضلاً عن سرد تاريخي للدول التي استضافت دورات كأس الخليج من النسخة الأولى وحتى الأخيرة.
كما تخلل الحفل كلمة للفنان القطري غانم السليطي، مستعرضاً فيها تاريخ استضافة قطر للبطولات السابقة والتأكيد على اللُّحمة الخليجية.
وفي مباراة الافتتاح التي أقيمت على الملعب نفسه، نجح المنتخب العراقي في مفاجأة نظيره القطري المضيف وبطل كأس آسيا 2019، بالفوز عليه 2-1 في الجولة الاولى من منافسات المجموعة الأولى.
سجل للفائز محمد قاسم (18 و27) وللخاسر عبدالعزيز محمد (49).
الأمير يشيد بالافتتاح: عَكَسَ الوجه الحضاري لقطر
كونا - بعث سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد برقية تهنئة إلى أمير دولة قطر الشقيقة الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، عبّر فيها عن بالغ اعتزازه وسروره وسعادته بالتجمع الرياضي والأخوي الذي جمع الأشقاء والمشاركين في دورة كأس الخليج العربي الـ24 لكرة القدم.
ونوّه سموه بأن هذا التجمع الأخوي يمثل إحدى الخطوات المنشودة نحو الطريق الصحيح لإعادة اللحمة الخليجية إلى سابق عهدها وتعزيز وشائج وأواصر الأخوة واستعادة الترابط والتقارب بين شعوب ودول المجلس لاستكمال مسيرة التعاون القائم في مختلف المجالات بينهم والحفاظ على مكتسبات مجلس التعاون ووحدته.
كما أعرب سموه عن خالص تهانيه بنجاح افتتاح دورة كأس الخليج، مقدرا الاستعدادات والإمكانات الكبيرة والمتميزة والعالية التي وفرها الأشقاء في دولة قطر للحدث الخليجي الرياضي، مشيدا باللوحات الفنية الرفيعة التي تخللت حفل الافتتاح وأضفت البهجة والسرور على المتابعين داخل دولة قطر وخارجها ونالت إعجابهم وعكست الوجه الحضاري المرموق للبلد الشقيق وما وصل إليه من نهضة وتنمية شاملة في ظل قيادة سموه الحكيمة.
وتمنى سموه كل التوفيق للمنتخبات المشاركة في «العرس الخليجي» وللجهات القائمة على الإعداد لهذه الدورة التوفيق والسداد لتحقيق أهدافها النبيلة والمنشودة، متمنيا لأخيه سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني دوام الصحة وموفور العافية ولدولة قطر الشقيقة وشعبها الكريم دوام التقدم والازدهار.
وبعث سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد برقية تهنئة إلى أخيه سمو الشيخ تميم بن حمد، ضمنها خالص تهانيه بنجاح افتتاح دورة كأس الخليج، راجيا كل التوفيق للمنتخبات المشاركة وللجهات القائمة على الإعداد للدورة التوفيق والسداد لتحقيق أهدافها النبيلة والمنشودة، متمنياً للشيخ تميم بن حمد آل ثاني دوام الصحة وموفور العافية ولدولة قطر وشعبها دوام التقدم.
كما بعث سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ صباح الخالد ببرقية تهنئة مماثلة.
المطوع... سفيراً لمونديال 2022
اختير لاعب منتخب الكويت بدر المطوع ضمن 10 سفراء جدد من نجوم قطر والمنطقة، لتسليط الضوء على استعدادات قطر لاستضافة كأس العالم 2022.
وأعلنت اللجنة العليا للمشاريع والإرث، الجهة المسؤولة عن تنفيذ مشاريع كأس العالم 2022 عن اختيار السفراء الجدد، لينضموا إلى برنامجها للسفراء الذي يضم أيضاً الإسباني تشافي هرنانديز والكاميروني صامويل إيتو والبرازيلي كافو والإعلامي القطري محمد سعدون الكواري.
وتضم قائمة السفراء الجدد كلاً من علي الحبسي (عمان) ومبارك مصطفى وابراهيم خلفان وعادل خميس وأحمد خليل وخالد سلمان (قطر) ومحمد أبو تريكة ووائل جمعة (مصر) ويونس محمود (العراق) وبدر المطوع (الكويت).
وجرى تقديم سفراء اللجنة العليا الجدد إلى المشجعين ووسائل الإعلام خلال مباراة افتتاح «خليجي 24»، امس.
وأعرب الأمين العام للجنة حسن الذوادي عن سعادته بالإعلان عن السفراء الجدد، مشيراً إلى أن البرنامج تأسس بهدف العمل مع نخبة من أشهر لاعبي كرة القدم ممن يحظون بتقدير واسع في المجتمع، والتعاون معهم لتسليط الضوء على الاستعدادات المتواصلة في قطر نحو استضافة المونديال.
وقال بدر المطوع انه سعيد للغاية لوقوع الاختيار عليه سفيرا للمونديال الى جانب كوكبة من النجوم، مشيرا الى ان استضافة قطر لكأس العالم مفخرة لكل رياضي عربي، متمنيا النجاح للبطولات التي تستضيفها الدوحة في المستقبل.
وسيلعب سفراء اللجنة العليا أدواراً فاعلة في أنشطة التواصل المجتمعي في اللجنة العليا، حيث تعمل هذه الإدارة مع طيف متنوع من المجتمعات في قطر وخارجها لإتاحة الفرصة أمام الجميع للمشاركة في استعدادات البلاد لاستضافة المونديال، وترك إرث اجتماعي وإنساني وبيئي واقتصادي قيّم يدوم أثره لأعوام بعد انتهاء منافسات البطولة.
48
هو عدد المباريات التي خاضها حارس مرمى منتخب البحرين حمود سلطان خلال مشاركاته التسع في كأس الخليج ليحتل المركز الأول على هذا الصعيد.
كواليس
«السايق» ضيّع عناد
تأخر الموتمر الصحافي المخصص لمدرب منتخب الكويت ثامر عناد لمدة نصف ساعة بسبب السائق المرافق والذي نقله لفندق آخر.
وفوجئ المنسق الإعلامي لـ«الأزرق» الزميل حسن موسى عند دخوله الفندق بعدم وجود اي إعلامي، ليكتشف انه في مكان آخر غير المخصص للمركز الإعلامي.
الاحتجاجات خلال 4 ساعات
أعلن رئيس لجنة المسابقات حميد الشيباني ان البطاقات الملونة لن تُناقش أو تُرفع للجنة الانضباط، وانه تم تحديد مدة 4 ساعات للمنتخب بعد المباراة للاحتجاج إلى المراقب أو الأمانة العامة للاتحاد الخليجي، وأن قرارات لجنة الانضباط بالأحداث التي تشهدها المباريات، سترفع إلى الاستئناف لاعتمادها أو تخفيفها أو إلغائها.
ويترأس «الاستئناف» إبراهيم النصف (قطر) وتضم فيصل الشمري (الكويت) وطلال السعدي (عمان ) ويحيى كريم (العراق) وعدنان محفوظ (اليمن).
ويترأس «الانضباط» العماني أحمد الحضرمي وتضم مبارك السليطي (قطر) ونواف الهزاع (الكويت) ومحمد عبده (العراق) ورياض عبدالعزيز (اليمن).
الخضري: اجتماع ما بعد خسارة السعودية وحَّدَنا... ففزنا بـ «خليجي 14»
أكد نجم خط دفاع منتخب الكويت الأسبق لكرة القدم الدكتور حسين الخضري ان ذكريات بطولات كأس الخليج التي شارك فيها، لا تفارق مخيلته، مشدداً على انه لا ينسى الاجتماع الذي عقدته ادارة «الأزرق» مع اللاعبين عقب الخسارة امام السعودية 1-2 في المباراة الاولى لـ«خليجي 14» في البحرين.
وكشف أن الاجتماع شد من أزر اللاعبين وكان نقطة تحول ادى الى فوز «الأزرق» باللقب التاسع.
وتمنى الخضري في اتصال هاتفي مع «الراي» كل التوفيق لـ«الأزرق» ومدربه ثامر عناد في المهمة الحالية ضمن «خليجي 24». وفي ما يلي تفاصيل الاتصال:
? السلام عليكم دكتور
- وعليكم السلام
? شلونك دكتور؟ خطاك السو
- مشكور خطاك اللاش
? شلون صرت
- احسن انشالله
? كلمة توجهها للمنتخب قبل المباراة امام السعودية.
- ادعو الله تعالى ان يوفق هذا الجيل الحالي لكي يفرّح الكويتيين المتعطشين لعودة انتصارات «الأزرق»، ونحن جميعا نقف خلف المنتخب واللاعبين.
? هل انت متفائل بالمدرب عناد؟
- طبعاً رغم ان مهمته غير سهلة. انه مدرب مجتهد وأدى اكثر مما عليه، وأؤكد هنا ان وجود مدرب وطني حاليا يحمل فائدة وايجابيات اكثر للاعبين من الناحية النفسية، مع عدم إغفال الجانب التكتيكي.
? هل كنت تتمنى ان تتواجد في الدوحة حاليا لمؤازرة «الأزرق»؟
- طبعا، لكن الظروف الصحية منعتني من ذلك.
? ما هو الموقف الذي لا تنساه خلال مشاركاتك في كؤوس الخليج؟
- المشاركات تحمل جميعها ذكريات جميلة، لكن الموقف الذي لا انساه، كان الاجتماع الذي عقدته معنا كلاعبين، كل من ادارتي اتحاد كرة القدم آنذاك والمنتخب والمدرب التشيكي ميلان ماتشاله، للشد من أزرنا عقب الخسارة امام السعودية 1-2 في المباراة الاولى من «خليجي 14» في البحرين. فقد عزمنا كلاعبين على توحيد كلمتنا والعودة من الصفر، فوفقنا الله وتألقنا وأحرزنا اللقب للمرة التاسعة.
الغانم سعيد بـ «مشاركة الجميع»
أعرب رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم عن سعادته لمشاركة دول المنطقة الثمانية كافة في «خليجي 24» في قطر، مضيفاً أن ذلك يعتبر نجاحاً للبطولة قبل بدايتها.
وكان الغانم حضر حفل افتتاح الدورة، أمس، وقام فور وصوله بزيارة لاعبي منتخب الكويت في مقر إقامتهم، حيث تناول وجبة الغداء معهم.
وأشار الى ان حظوظ المنتخبات متساوية في الحصول على اللقب، مع كل التمنيات لـ«الأزرق» بالتوفيق في مهمته، مضيفاً: «علينا التريث وعدم التسرع في الحكم على أي طرف من اول مباراة، فبطولة الخليج ليس لها معايير ثابتة والشواهد كثيرة على ذلك».