دعوات دولية لإسرائيل إلى وقف فوري لعملياتها العسكرية

ملك الاردن يتبرع بدمه لفلسطينيي غزة امس (أ ب)


باريس- ا ف ب - ما زالت ردود الفعل تتوالى مع تعبير دول عدة عن ادانتها للهجوم الاسرائيلي على قطاع غزة.
فقد دعت اليابان اسرائيل الى ضبط النفس والناشطين الفلسطينيين الى التوقف عن اطلاق الصواريخ على الدولة العبرية. وبلهجة اكثر حزما، حضت الصين اسرائيل على الوقف الفوري لعملياتها العسكرية.
وفي اسلام اباد ، دعت وزارة الخارجية اسرائيل الى وقف غاراتها على غزة التي تأتي «بنتائج عكسية».
وطالبت افغانستان بـ«الوقف الفوري» للغارات الاسرائيلية الدامية على غزة معتبرة ان عمليات القصف هذه التي «تقتل ابرياء» لا يمكن تبريرها «بدافع وحيد (متعلق) بسياسات حماس».
وشجبت اندونيسيا الهجمات الإسرائيلية، وقالت ان إطلاق الصواريخ الفلسطينية على الأراضي الإسرائيلية «دفاع عن النفس».
وفي كوالالمبور، اعتبر رئيس الوزراء عبدالله احمد بدوي التحرك العسكري الاسرائيلي في قطاع غزة «غير متناسب» محذرا من ان ذلك قد يقود الى كارثة انسانية.
وفي ماناجغوا، طالب رئيس نيكاراغوا دانيال أورتيغا الحكومة الإسرائيلية بوقف أعمالها «الإجرامية» بحق الشعب الفلسطيني.
وفي مدريد، طالب وزير الخارجية الاسباني ميغيل أنخيل موراتينوس نظيرته الإسرائيلية تسيبي ليفني بضرورة وقف النار واستعادة التهدئة بصفة دائمة بين إسرائيل و«حماس».
وفي نيويورك، ضم الامين العام للامم المتحدة بان كي مون صوته الى صوت مجلس الامن الذي دعا الى وقف كل اعمال العنف في غزة وجنوب اسرائيل.
وندد اللقاء الافريقي للدفاع عن حقوق الانسان، وهو منظمة افريقية غير حكومية مقرها في دكار، بالغارات الاسرائيلية على قطاع غزة.
وطالبت المكسيك بالوقف «الفوري» للعمليات العسكرية الاسرائيلية، واعربت عن «قلقها الكبير حيال عمليات القصف التي قام بها الجيش الاسرائيلي واستخدامه المفرط للقوة».
فقد دعت اليابان اسرائيل الى ضبط النفس والناشطين الفلسطينيين الى التوقف عن اطلاق الصواريخ على الدولة العبرية. وبلهجة اكثر حزما، حضت الصين اسرائيل على الوقف الفوري لعملياتها العسكرية.
وفي اسلام اباد ، دعت وزارة الخارجية اسرائيل الى وقف غاراتها على غزة التي تأتي «بنتائج عكسية».
وطالبت افغانستان بـ«الوقف الفوري» للغارات الاسرائيلية الدامية على غزة معتبرة ان عمليات القصف هذه التي «تقتل ابرياء» لا يمكن تبريرها «بدافع وحيد (متعلق) بسياسات حماس».
وشجبت اندونيسيا الهجمات الإسرائيلية، وقالت ان إطلاق الصواريخ الفلسطينية على الأراضي الإسرائيلية «دفاع عن النفس».
وفي كوالالمبور، اعتبر رئيس الوزراء عبدالله احمد بدوي التحرك العسكري الاسرائيلي في قطاع غزة «غير متناسب» محذرا من ان ذلك قد يقود الى كارثة انسانية.
وفي ماناجغوا، طالب رئيس نيكاراغوا دانيال أورتيغا الحكومة الإسرائيلية بوقف أعمالها «الإجرامية» بحق الشعب الفلسطيني.
وفي مدريد، طالب وزير الخارجية الاسباني ميغيل أنخيل موراتينوس نظيرته الإسرائيلية تسيبي ليفني بضرورة وقف النار واستعادة التهدئة بصفة دائمة بين إسرائيل و«حماس».
وفي نيويورك، ضم الامين العام للامم المتحدة بان كي مون صوته الى صوت مجلس الامن الذي دعا الى وقف كل اعمال العنف في غزة وجنوب اسرائيل.
وندد اللقاء الافريقي للدفاع عن حقوق الانسان، وهو منظمة افريقية غير حكومية مقرها في دكار، بالغارات الاسرائيلية على قطاع غزة.
وطالبت المكسيك بالوقف «الفوري» للعمليات العسكرية الاسرائيلية، واعربت عن «قلقها الكبير حيال عمليات القصف التي قام بها الجيش الاسرائيلي واستخدامه المفرط للقوة».