«الكويتية» ترعى للمرة الثالثة مؤتمر المسؤولية الاجتماعية


اعلنت مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية عن رعايتها لفعاليات مؤتمر الكويت الثالث للمسؤولية الاجتماعية للشركات والمؤسسات الذي تنظمه شركة «وي للخدمات الاعلامية المتكاملة» خلال الفترة من 6 إلى 7 يناير 2009 بعد النجاح المشهود الذي واكب المؤتمر في دورتيه السابقتين عام 2004 و2007.
وقال مدير دائرة العلاقات العامة والاعلام عادل محمد بورسلي ان مشاركة مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية في هذا الحدث المهم تتماشى مع رسالة العمل التي تتبناها المؤسسة والقائمة على تحقيق الاهداف المجتمعية ضمن عملها، بالاضافة الى قناعتها باهمية المسؤولية الاجتماعية التي تقع على عاتق المؤسسات الكبرى تجاه المجتمع الذي تعيش فيه لمساعدته في حل مشاكله من خلال دعمه وتقديم الخدمات التي تساهم في رقيه وتنميته مما ينعكس في بناء سمعة طيبة وصورة ذهنية مميزة للشركة أو المؤسسة.
ولفت الى ان مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية ملتزمة طوال سنوات عمرها الطويلة وما زالت تطبق مفهوم المسؤولية الاجتماعية عبر انتهاج خطوات وأعمال تخدم التنمية المستدامة في المجتمع لدواعي أخلاقية ومجتمعية تنطلق من أساس أن الجهات الوطنية ملتزمة بأداء مسؤولياتها تجاه مجتمعاتها طالما تتمتع بحقوقها.
ومن ابرز الامثلة لهذه الاعمال حملة مكافحة التدخين (حملة نكره التدخين) ومكافحة البطالة ودعم وتسويق المبادئ والقيم من خلال دعم برامج اجتماعية هادفة ( مشروع غراس) ودعم الحركة الرياضية والاهتمام بالنشاط البدني بجميع مجالاته وتبني قضايا المعاقين وتقديم الدعم لهم ودعم القضايا الانسانية المختلفة ( مشروع بلسم الانساني) حيث يعتبر هذا المشروع بالتعاون مع جمعية الهلال الأحمر الكويتي من المشروعات الرائدة كونه يقدم خدماته لشريحة كبيرة من المحتاجين سواء في داخل الكويت أو خارجها وهو من المشاريع الصحية التي تدعمها الكويتية بهدف خدمة أفراد المجتمع الذي تعمل من خلاله المؤسسة الى جانب رعاية الجوانب الثقافية والعلمية , دعم الحركة الاقتصادية والسياحية ( مهرجان هلا فبراير ).
واوضح بورسلي ان رعاية «الكويتية» للمؤتمر تعد نموذجا للدور الاجتماعي الذي تقوم به من خلال دعمها للعديد من الفعاليات الإنسانية والاجتماعية التي تساهم في إبراز صورة المؤسسة الى جانب تثقيف المجتمع ورفع درجة الوعي فيه، مشيرا الى اهمية المؤتمر بصفته احد الفعاليات التي من شأنها رفع مستوى التزام الشركات والمؤسسات في دعم المجتمع.
و اعتبر بورسلي أن النهوض بالدور الاجتماعي للمؤسسة يعكس قيمة أخلاقية ومجتمعية تستهدف دعم وتقوية أواصر المجتمع الذي يمثل الإطار الحقيقي لنجاح ونمو الشركات والمؤسسات كما يمثل بعدا تنمويا من وجود البيئة المثلى لعمل المؤسسة.
وقال «لا تقف خدمة الكويتية لمجتمعها عن حدود المساهمة في برامج وحملات لخدمة الجانب الصحي أو التوعوي بل يذهب إلى أكثر من ذلك حيث تعزيز القيم ومعالجة بعض المشاكل المجتمعية كمساهمتها في مشروع غراس إضافة إلى مساهمتها في أنشطة الدعم ومساعدة فئة المعاقين سواء على مستوى أقامة أنشطة وفعاليات ترفيهية أو رياضية أو اجتماعية».
و اكد بورسلي ان هدف الكويتية المقبل هو العمل المتواصل بكل امكاناياتها واستنفار كل طاقاتها المتاحة للمحافظة على الحيوية والنشاط اللذين وصلت لهما المؤسسة ولتثبت قدرتها الدائمة على المنافسة والتميز في تقديم خدماتها لجميع مسافريها وهو الأمر الذي اثبتته سابقا واكسبها مكانة عالمية خاصة حيث تقدم المؤسسة خدماتها لمسافريها الذي يمثلون رأس الأولويات بكفاءة عالية ومشهودة.
وتسعى «الكويتية» إلى تحديث أسطول طائراتها للإيفاء بخطط توسعاتها الأفقية من خلال الامتداد إلى محطات جديدة وكذلك توسعاتها الرأسية من خلال تكثيف الرحلات الحالية مع الالتزام بنهج المؤسسة في استخدام احدث التقنيات لخدمة ركابها والعمل على راحتهم.
وقال مدير دائرة العلاقات العامة والاعلام عادل محمد بورسلي ان مشاركة مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية في هذا الحدث المهم تتماشى مع رسالة العمل التي تتبناها المؤسسة والقائمة على تحقيق الاهداف المجتمعية ضمن عملها، بالاضافة الى قناعتها باهمية المسؤولية الاجتماعية التي تقع على عاتق المؤسسات الكبرى تجاه المجتمع الذي تعيش فيه لمساعدته في حل مشاكله من خلال دعمه وتقديم الخدمات التي تساهم في رقيه وتنميته مما ينعكس في بناء سمعة طيبة وصورة ذهنية مميزة للشركة أو المؤسسة.
ولفت الى ان مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية ملتزمة طوال سنوات عمرها الطويلة وما زالت تطبق مفهوم المسؤولية الاجتماعية عبر انتهاج خطوات وأعمال تخدم التنمية المستدامة في المجتمع لدواعي أخلاقية ومجتمعية تنطلق من أساس أن الجهات الوطنية ملتزمة بأداء مسؤولياتها تجاه مجتمعاتها طالما تتمتع بحقوقها.
ومن ابرز الامثلة لهذه الاعمال حملة مكافحة التدخين (حملة نكره التدخين) ومكافحة البطالة ودعم وتسويق المبادئ والقيم من خلال دعم برامج اجتماعية هادفة ( مشروع غراس) ودعم الحركة الرياضية والاهتمام بالنشاط البدني بجميع مجالاته وتبني قضايا المعاقين وتقديم الدعم لهم ودعم القضايا الانسانية المختلفة ( مشروع بلسم الانساني) حيث يعتبر هذا المشروع بالتعاون مع جمعية الهلال الأحمر الكويتي من المشروعات الرائدة كونه يقدم خدماته لشريحة كبيرة من المحتاجين سواء في داخل الكويت أو خارجها وهو من المشاريع الصحية التي تدعمها الكويتية بهدف خدمة أفراد المجتمع الذي تعمل من خلاله المؤسسة الى جانب رعاية الجوانب الثقافية والعلمية , دعم الحركة الاقتصادية والسياحية ( مهرجان هلا فبراير ).
واوضح بورسلي ان رعاية «الكويتية» للمؤتمر تعد نموذجا للدور الاجتماعي الذي تقوم به من خلال دعمها للعديد من الفعاليات الإنسانية والاجتماعية التي تساهم في إبراز صورة المؤسسة الى جانب تثقيف المجتمع ورفع درجة الوعي فيه، مشيرا الى اهمية المؤتمر بصفته احد الفعاليات التي من شأنها رفع مستوى التزام الشركات والمؤسسات في دعم المجتمع.
و اعتبر بورسلي أن النهوض بالدور الاجتماعي للمؤسسة يعكس قيمة أخلاقية ومجتمعية تستهدف دعم وتقوية أواصر المجتمع الذي يمثل الإطار الحقيقي لنجاح ونمو الشركات والمؤسسات كما يمثل بعدا تنمويا من وجود البيئة المثلى لعمل المؤسسة.
وقال «لا تقف خدمة الكويتية لمجتمعها عن حدود المساهمة في برامج وحملات لخدمة الجانب الصحي أو التوعوي بل يذهب إلى أكثر من ذلك حيث تعزيز القيم ومعالجة بعض المشاكل المجتمعية كمساهمتها في مشروع غراس إضافة إلى مساهمتها في أنشطة الدعم ومساعدة فئة المعاقين سواء على مستوى أقامة أنشطة وفعاليات ترفيهية أو رياضية أو اجتماعية».
و اكد بورسلي ان هدف الكويتية المقبل هو العمل المتواصل بكل امكاناياتها واستنفار كل طاقاتها المتاحة للمحافظة على الحيوية والنشاط اللذين وصلت لهما المؤسسة ولتثبت قدرتها الدائمة على المنافسة والتميز في تقديم خدماتها لجميع مسافريها وهو الأمر الذي اثبتته سابقا واكسبها مكانة عالمية خاصة حيث تقدم المؤسسة خدماتها لمسافريها الذي يمثلون رأس الأولويات بكفاءة عالية ومشهودة.
وتسعى «الكويتية» إلى تحديث أسطول طائراتها للإيفاء بخطط توسعاتها الأفقية من خلال الامتداد إلى محطات جديدة وكذلك توسعاتها الرأسية من خلال تكثيف الرحلات الحالية مع الالتزام بنهج المؤسسة في استخدام احدث التقنيات لخدمة ركابها والعمل على راحتهم.