يقام 16 الجاري ويشتمل على 4 فئات

«ماراثون بنك الخليج 642» العد العكسي للفعاليات... بدأ

تصغير
تكبير

أحمد الأمير:  الماراثون وضع الكويت على خارطة الفعاليات الرياضية الدولية

 

بدأ العد العكسي لانطلاق «ماراثون بنك الخليج 642»، الذي يقام في 16 نوفمبر الجاري، متيحاً الفرصة للرياضيين ومحبي التحدي للمشاركة في أحد أضخم الفعاليات الاجتماعية في الكويت.
وينطلق السباق السنوي هذا العام بالتعاون مع شركة «برو فيجن» لإدارة الفعاليات الرياضية للعام الخامس.
ويشتمل «ماراثون بنك الخليج 642»، على 4 فئات مفتوحة لجميع المشتركين من مختلف المستويات الرياضية، وهي سباق 5 كيلومترات العائلي للمشي أو الجري، وسباق الجري لمسافة 10 كيلومترات، وسباق النصف ماراثون لمسافة 21 كيلومتراً، والماراثون الوحيد في الكويت لمسافة 42 كيلو متراً. وما زال المجال مفتوحاً للمشاركة في جميع فئات السباق، إذ يُقبل المشاركون من عمر 11 عاماً لسباق 5 كيلومترات، ومن عمر 16 عاما لسباق 10 كيلومترات، و18 عاماً لنصف الماراثون.


ويمر المتسابقون بمسار رائع يشمل معالم كويتية جميلة عدة، إذ يبدأ عند جسر سوق شرق، ويستمر داخل سوق المباركية.
وسيستضيف «الخليج» كذلك معرضاً للماراثون حول الصحة واللياقة البدنية قبل انطلاقه، من 12 إلى 14 نوفمبر في أرض المعارض الدولية في مشرف - صالة رقم 4A.
وتتضمن قائمة رعاة معرض «ماراثون بنك الخليج 642» هذا العام، شركة الخطوط الجوية الكويتية، و«لنكولن الغانم»، و«إكستريم سبورتس»، و«إنترسبورت».
وسيضم المعرض حوارات وجلسات نقاشية متعلقة بالصحة والاستعداد الرياضي، إلى جانب أنشطة أخرى للمشاركين الذين يمكنهم تسلم مستلزمات السباق من المعرض أيضاً.
وقال مساعد المدير العام للاتصالات الخارجية في البنك، أحمد الأمير، إن الماراثون وضع الكويت على خارطة الفعاليات الرياضية الدولية، إذ حظي باعتماد الاتحاد الدولي لسباقات الماراثون وسباقات المسافات والاتحاد الدولي لألعاب القوى.
وأضاف أنه من أكبر الفعاليات الاجتماعية في الكويت، معرباً عن فخره بتنظيم هذا الماراثون سنوياً بالتعاون مع جهات محلية، تؤمن برسالة «الخليج» في نشر الوعي حول الصحة، وأهمية اتباع نمط حياة سليم، ومؤكداً تطلعه ليوم رائع من النشاط العائلي، وترقبه لاستقبال المشاركين من محبي التحدي والمنافسة.
ولفت الأمير إلى تعاون «الخليج» هذا العام مع جمعية الهلال الأحمر الكويتي، للمرة الثانية في تقديم المساعدة المادية للمرضى غير القادرين على دفع تكاليف الرعاية الصحية في الكويت، مبيناً أنه سيتم استخدام هذا الدعم من قبل الجمعية، لتوفير الأجهزة الطبية مثل دعامات القلب وأجهزة القوقعة وسماعات الأذن والكراسي المتحركة الكهربائية إلى جانب بطاريات القلب.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي