شارع الصحافة / ملفات وقضايا ساخنة في صحافة «المحروسة» الأسبوعية

بنادق ومسدسات في أيدي الجنس اللطيف ومحافظ القاهرة ينفي نقل العاصمة

u063au0644u0627u0641 u00abu0627u0644u0623u0647u0631u0627u0645 u0627u0644u0639u0631u0628u064au00bb ... u0648u00abu0631u0648u0632 u0627u0644u064au0648u0633u0641u00bb
غلاف «الأهرام العربي» ... و«روز اليوسف»
تصغير
تكبير
| القاهرة- من محمود متولي |
• من «روزاليوسف» نطالع تحقيقا بعنوان «خريطة الخصومات الثأرية في مصر» قالت فيه إن تصعيد صراع الثأر مجددا بين عائلتي المعابدة وعبدالعال في قرية الجزيرة بطما في سوهاج أخيرا يعكس إلى أي مدى تفاقمت ظاهرة الخصومات الثأرية التي لا تميز بها محافظات الصعيد فقط كما يتصور البعض لكنها الأشهر بها على الأقل.
وأشار إلى أن من أشهر مراكز بني سويف المعروفة بالثأر على سبيل المثال والتي تعد أحد أجزاء الخريطة الثأرية في مصر يأتي مركزا ببا وسمسطا في المقدمة وفي سوهاج تعد قرية بيت علام بمركز جرجا والتي شهدت أكبر جريمة ثأر عرفتها مصر خلال السنوات الخمس الأخيرة يليها مركز طهطا وبالتحديد عائلتا حرار والثعلب.
واحتلت أسيوط مركز الصدارة في حوادث الثأر حيث تعاني من 158 حالة خصومة ثأرية ومن أشهرها صراع عائلتي الطحاوية والفقيرة بقرية المعاين.
كما سجلت عائلات العسيرات بأبنوب رقما قياسيا في قتل ضحايا الثأر حيث بلغ عدد قتلاهم 200 قتيل.
وذكرت المجلة أن هناك خصومات ثأرية في محافظات الدلتا أكثر شراسة من الصعيد وأشهرها في القليوبية، وآخرها مذبحة ميت العطار ولم تنج الجيزة من حوادث الثأر وآخرها بين عائلتي الغنايمة والطيار.
وقالت المجلة إن شعار أصحاب الخصومات الثأرية هو «الميت أبقى من الحي» وليس العكس مشيرة إلى أن العائلات تستخدم أسلوب العصابات لاصطياد من عليهم الدور المختفين عن الأنظار.
• ومن نافذة مجلة «الأهرام العربي» نطل على تحقيق بعنوان «الطوفان القادم» جاء فيه إن التغيرات المناخية أضحت حديث العالم اليوم حيث تحذر تقارير ودراسات عدة من دمار شامل ينتظر البشرية وبعضها الأقل تشاؤما يتنبأ بمشكلات بالغة الخطورة عن صحة ورفاهية الإنسان بنهاية الألفية الثالثة إذا ما استمرت الممارسات الخاطئة تجاه البيئة.
وتجمع تقارير الخبراء ونتائج المؤتمرات الدولية والإقليمية والمحلية التي انعقدت على مدى عقدين من الزمان على أن قضية التغيرات المناخية تعد من أخطر التحديات البيئية التي يواجهها العالم خلال تاريخه المعاصر مثل الزلازل والعواصف والأعاصير والفيضانات المدمرة فضلا عن انتشار الأمراض والأوبئة وانقراض الكائنات وموجات الجفاف والتصحر.
• ومن مجلة «المصور» نطالع تحقيقا بعنوان «الهاربون» قالت فيه إن عضو مجلس الشعب السابق «البرلمان» عماد الجلدة ورئيس بنك التنمية والائتمان الزراعي السابق يوسف عبدالرحمن ورئيسة البورصة الزراعية السابقة راندا الشامي «هربوا أخيرا إلى لندن» إلى طابور الهاربين في الخارج من تنفيذ أحكام قضائية صدرت ضدهم تقضي بحبسهم.
وأشارت إلى أن قائمة الهاربين تضم أسماء عدة ابتداء من توفيق عبدالحي المتورط في قضية الدواجن الفاسدة في الثمانينات والمرأة الحديدية هدى عبدالمنعم التي هربت بأموال البنوك إلى سويسرا وحوت الأسمنت عبدالغني أبوعطا الذي هرب إلى بريطانيا من حكم بالأشغال الشاقة، فضلا عن أشرف السعد صاحب إحدى شركات توظيف الأموال، بالإضافة إلى رجال الأعمال رامي لكح الذي هرب إلى فرنسا وحاتم الهواري وعمر النشرت وإيهاب طلعت.
وأشارت المجلة إلى أن مسلسل الهروب من تنفيذ الأحكام ليس جديدا وقوائم الهاربين تتضمن مئات الشخصيات سواء كانت مشهورة أو مغمورة وهناك من يهربون في الداخل بالتخفي في المناطق النائية أو المزدحمة وهؤلاء غالبا ما يكونون من الأفراد العاديين الذين لا يستطيعون الهروب إلى الخارج وفي الغالب يقعون في قبضة رجال إدارة تنفيذ الأحكام في وزارة الداخلية ولكن الخطورة في الهاربين الكبار المتهمين في قضايا رأي عام الذين يسافرون إلى الخارج قبل صدور قرارات النائب العام بمنعهم من السفر لعدم صدور أحكام نهائية ضدهم ومن أشهرهم هدى عبدالمنعم الملقبة بـ «المرأة الحديدية».
• وتحت عنوان «بنادق ومسدسات في أيدي الجنس اللطيف» نشرت مجلة «آخر ساعة» تحقيقا كشفت فيه أن هناك 17 ألف رخصة سلاح في مصر من بينها 500 للسيدات حسب إحصائية حديثة لوزارة الداخلية، وهو ما يؤكد أن النساء اللاتي يحملن السلاح معظمهن أعضاء برلمانيات وسيدات أعمال.
وأشارت الإحصائية إلى أن محافظة القاهرة تأتي كأكبر محافظة بها سيدات يحملن السلاح ويصل عددهن إلى أكثر من 300 سيدة تليها الإسكندرية ثم قنا.
وذكرت المجلة أن الإقبال على الحصول على رخصة سلاح زاد من قبل السيدات في السنوات العشر الأخيرة بعد اقتحام المرأة مجال السياسة والبيزنس الذي تتيح عضويته استخراج تراخيص سلاح بسهولة.
• تحت عنوان «عبدالعظيم وزير: لا نية لنقل العاصمة» نشرت جريدة «الأسبوع» خبرا قالت فيه إن محافظ القاهرة عبدالعظيم وزير أكد أنه لا تفكير نهائيا في نقل العاصمة خارج القاهرة ولكن هناك لجنة يرأسها وزير الإسكان تدرس نقل بعض الوزارات فقط إلى أطراف القاهرة الشمالية الشرقية لتفريغ وسط المدينة بما فيها تفريغ مجمع التحرير.
واعترف وزير بوجود مليون ونصف مليون سيارة تسير في شوارع القاهرة زائدة على طاقة الشوارع التي لا تستوعب أكثر من نصف مليون سيارة فقط.
• وتحت عنوان «الكنيسة تعلن الحرب على المسيح النبي المفقود» نشرت جريدة «الخميس» تقريرا قالت فيه إنه بعد أقل من شهر على صدور كتاب «المسيح النبي المفقود» عن دار هفن للنشر والترجمة والبرمجيات تأليف أحمد الدبش وقبل أيام من طرحه في الأسواق تلقت الناشرة وصاحبة الدار الدكتورة عفاف عبدالمعطي إنذارا من الكنيسة يطالبها بسحب الكتاب وإعدام النسخ إلا أن الأخيرة لم تستجب.
وقالت الكنيسة: إن الكتاب يشكك في الأناجيل الأربعة ويقول إنها مزورة ومحرفة ويعتمد في ذلك على أن الموسوعات العالمية وكثيرا من المؤرخين يؤكدون أنها أناجيل مجهولة المؤلف ومشكوك في تاريخ كتابتها.
وذكرت الكنيسة أن الكتاب يناقش شخصية المسيح من الناحية التاريخية ويؤكد أن مؤسس الديانة المسيحية ليس عيسى بن مريم كما يظن كثير من المسلمين وكما تدعي الكنيسة ولكنه بولس الرسول «على حد قول المؤلف».
كما يقطع بأكذوبة التثليث ويشكك في كثير من الأسس التي بنيت عليها العقيدة المسيحية كما زعم المؤلف أن العلماء أكدوا بلهجة حادة أن يسوع المسيح كشخصية تاريخية لم يوجد أبدا ولا يمكن أن يوجد وأن كل من يعترف به يسير في ركاب رجال الدين فقط.
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي