تحدثت في اللقاء التنويري لاتحاد طلبة أميركا
رشا الصباح: الاستثمار بالطالب الكويتي أفضل وأهم من الاستثمار في برميل النفط


|كتب غازي العنزي|
عقد الاتحاد الوطني لطلبة الكويت فرع الولايات المتحدة الاميركية لقاء تنويريا مساء امس الاول في فندق الموفنبيك بحضور وكيلة التربية والتعليم العالي الدكتورة رشا الصباح وسفيرة الولايات المتحدة الاميركية في الكويت ديبورا جونز وممثل معهد أميديست في الكويت.
وقالت الشيخة الدكتورة رشا الصباح ان الاستثمار بالطالب الكويتي بالنسبة لنا «أفضل وأهم من الاستثمار ببرميل النفط»، مؤكدة أن الطالب هو «الثروة الحقيقية والركيزة الاساسية التي تنعش البلاد».
واضافت أن الطالب الكويتي هو «الغاية التي تنعقد عليها الآمال لبناء وطنه وانتعاشه وتطوره»، مشيرة إلى أنه «أينما كان سواء في اميركا ام في مصادر الابتعاث الاخرى فإنه خير سفير لبلده»، مشددة على «اهتمام الطالب في التحصيل العلمي واضعا في اعتباره الاخلاق، فالعلم هو الاخلاق والتربية تسبق التعليم ويجب ايضا ان يتسلح به ويضعه نصب عينيه كي يصبح خير سفير للكويت وليعرف كيف يتعامل مع هؤلاء الاساتذة والجامعات والناس خارج البلاد حتى يعكس لهم صورة ونموذج المجتمع الكويتي بأنه مجتمع متميز ومثقف».
ومن جهتها، أوضحت سفيرة الولايات المتحدة الأميركية في الكويت ديبورا جونز أن الدراسة في أميركا تحتاج الى بذل كثير من الوقت والحرص على المتابعة».
وقدمت جونز نبذة عن كيفية الالتحاق بالجامعات الأميركية واختبارات الدخول».
ومن جانبه قال رئيس الاتحاد الوطني لطلبة الكويت فرع الولايات المتحدة الاميركية صالح التنيب ان الاتحاد «يسعى جاهدا الى تنظيم مثل هذه الانشطة التي تفيد الطلبة»، مشيرا إلى ان وزاة التربية «توفر لنا الدعم بشكل ممتاز وابوابها مفتوحة دائما لنا».
عقد الاتحاد الوطني لطلبة الكويت فرع الولايات المتحدة الاميركية لقاء تنويريا مساء امس الاول في فندق الموفنبيك بحضور وكيلة التربية والتعليم العالي الدكتورة رشا الصباح وسفيرة الولايات المتحدة الاميركية في الكويت ديبورا جونز وممثل معهد أميديست في الكويت.
وقالت الشيخة الدكتورة رشا الصباح ان الاستثمار بالطالب الكويتي بالنسبة لنا «أفضل وأهم من الاستثمار ببرميل النفط»، مؤكدة أن الطالب هو «الثروة الحقيقية والركيزة الاساسية التي تنعش البلاد».
واضافت أن الطالب الكويتي هو «الغاية التي تنعقد عليها الآمال لبناء وطنه وانتعاشه وتطوره»، مشيرة إلى أنه «أينما كان سواء في اميركا ام في مصادر الابتعاث الاخرى فإنه خير سفير لبلده»، مشددة على «اهتمام الطالب في التحصيل العلمي واضعا في اعتباره الاخلاق، فالعلم هو الاخلاق والتربية تسبق التعليم ويجب ايضا ان يتسلح به ويضعه نصب عينيه كي يصبح خير سفير للكويت وليعرف كيف يتعامل مع هؤلاء الاساتذة والجامعات والناس خارج البلاد حتى يعكس لهم صورة ونموذج المجتمع الكويتي بأنه مجتمع متميز ومثقف».
ومن جهتها، أوضحت سفيرة الولايات المتحدة الأميركية في الكويت ديبورا جونز أن الدراسة في أميركا تحتاج الى بذل كثير من الوقت والحرص على المتابعة».
وقدمت جونز نبذة عن كيفية الالتحاق بالجامعات الأميركية واختبارات الدخول».
ومن جانبه قال رئيس الاتحاد الوطني لطلبة الكويت فرع الولايات المتحدة الاميركية صالح التنيب ان الاتحاد «يسعى جاهدا الى تنظيم مثل هذه الانشطة التي تفيد الطلبة»، مشيرا إلى ان وزاة التربية «توفر لنا الدعم بشكل ممتاز وابوابها مفتوحة دائما لنا».