«سيتي» يكتب «النهاية السعيدة»... وليفربول ينتظر مجدداً

u0644u0646u062fu0646 - u0623 u0641 u0628 - u0642u0631u0631 u0646u0627u062fu064a u0628u0631u0627u064au062au0648u0646u060c u0623u0645u0633 u0627u0644u0625u062bu0646u064au0646u060c u0625u0642u0627u0644u0629 u0645u062fu0631u0628 u0641u0631u064au0642u0647u060c u0627u0644u0623u064au0631u0644u0646u062fu064a u0643u0631u064au0633 u0647u064au0648u062au0646u060c u063au062fu0627u0629 u0627u0644u064au0648u0645 u0627u0644u0623u062eu064au0631 u0645u0646 u0627u0644u062fu0648u0631u064a u0627u0644u0625u0646u0643u0644u064au0632u064a u0627u0644u0645u0645u062au0627u0632 u0644u0643u0631u0629 u0627u0644u0642u062fu0645u060c u0641u064a u062eu0637u0648u0629 u0627u0639u062au0628u0631u0647u0627 u0631u0626u064au0633u0647 u062au0648u0646u064a u0628u0644u0648u0645 u0623u062du062f u00abu0623u0635u0639u0628 u0627u0644u0642u0631u0627u0631u0627u062au00bb u0627u0644u062au064a u0627u0636u0637u0631 u0644u0627u062au062eu0627u0630u0647u0627.  u0648u062cu0627u0621 u0642u0631u0627u0631 u0627u0644u062au062eu0644u064a u0639u0646 u0627u0644u0645u062fu0631u0628u060c u0639u0644u0649 u0627u0644u0631u063au0645 u0645u0646 u0642u064au0627u062fu062au0647 u0628u0631u0627u064au062au0648u0646 u0625u0644u0649 u0627u0644u062fu0648u0631 u0646u0635u0641 u0627u0644u0646u0647u0627u0626u064a u0644u0643u0623u0633 u0625u0646u0643u0644u062au0631u0627 u0648u0625u0628u0642u0627u0626u0647 u0641u064a u0627u0644u062fu0648u0631u064a u0627u0644u0645u0645u062au0627u0632 u0644u0645u0648u0633u0645 u062bu0627u0646u064d u062au0648u0627u0644u064au0627u064b.  u0648u0645u0646 u0627u0644u0645u0624u0643u062f u0623u0646 u0625u0642u0627u0644u0629 u0647u064au0648u062au0646 u0645u0646 u0627u0644u0645u0646u0635u0628 u0627u0644u0630u064a u062au0648u0644u0627u0647 u0627u0644u0639u0627u0645 2014u060c u0644u064au0633u062a u0645u0631u062au0628u0637u0629 u0628u062eu0633u0627u0631u0629 u0627u0644u0641u0631u064au0642 u0644u0645u0628u0627u0631u0627u062au0647 u0627u0644u0623u062eu064au0631u0629 u0641u064a u0627u0644u062fu0648u0631u064a u0639u0644u0649 u0623u0631u0636u0647 u0636u062f u0645u0627u0646u0634u0633u062au0631 u0633u064au062au064a (1-4)u060c u0627u0644u0630u064a u062au0645u0643u0646 u0628u0641u0636u0644 u0627u0644u0646u0642u0627u0637 u0627u0644u062bu0644u0627u062b u0645u0646 u0627u0644u0627u062du062au0641u0627u0638 u0628u0627u0644u0644u0642u0628 u0639u0644u0649 u062du0633u0627u0628 u0644u064au0641u0631u0628u0648u0644.
لندن - أ ف ب - قرر نادي برايتون، أمس الإثنين، إقالة مدرب فريقه، الأيرلندي كريس هيوتن، غداة اليوم الأخير من الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، في خطوة اعتبرها رئيسه توني بلوم أحد «أصعب القرارات» التي اضطر لاتخاذها. وجاء قرار التخلي عن المدرب، على الرغم من قيادته برايتون إلى الدور نصف النهائي لكأس إنكلترا وإبقائه في الدوري الممتاز لموسم ثانٍ توالياً. ومن المؤكد أن إقالة هيوتن من المنصب الذي تولاه العام 2014، ليست مرتبطة بخسارة الفريق لمباراته الأخيرة في الدوري على أرضه ضد مانشستر سيتي (1-4)، الذي تمكن بفضل النقاط الثلاث من الاحتفاظ باللقب على حساب ليفربول.
تصغير
تكبير

لندن - أ ف ب - كتب لاعبو الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم هذا الموسم سيناريو مبدعا بحبكة درامية متقنة لم تكشف خيوطها سوى في المرحلة الأخيرة، الأحد: مانشستر سيتي يحتفظ باللقب، وعلى ليفربول أن يواصل ما يقوم به منذ العام 1990... الانتظار.
دخل الفريقان المرحلة 38 ونقطة واحدة تفصل بينهما. أنهياها والنقطة إياها لا تزال الفيصل. ختم «سيتي» الموسم مع 98 نقطة، أثمنها 3 نقاط من الفوز على المضيف برايتون 4-1. ليفربول توّج موسمه بـ97 نقطة آخرها من الفوز على الضيف وولفرهامبتون بهدفين نظيفين.
وكانت هذه النقاط الـ97، والخسارة الوحيدة في 38 مرحلة، كفيلة برفع أي فريق إلى عرش الدوري. لكن ليفربول، الذي يلهث عن لقبه الـ19 في الدوري والأول منذ 29 عاماً، وقف فريداً في حظه العاثر: أول فريق يصل إلى هذا العدد من النقاط، ولا يتوّج بطلاً.
قالها مدربه الألماني يورغن كلوب بحسرة: «يمكن للناس أن يقولوا إنه كان في إمكاننا القيام بهذا الأمر أو ذاك، لكن لا أعتقد ذلك. كان سيتي محظوظاً في بعض المحطات، كنا محظوظين في محطات أخرى. كان الأمر متعلقاً بالبقاء في السباق، والإيمان، وهذا ما قمنا به».
والنقطة الفاصلة كانت يتيمة في بحر من التنافس المحموم الذي لم تشهد البطولة الإنكليزية له مثيلاً منذ أعوام. الذكرى الأقرب؟ 2012، وأيضا «سيتي»، متوّجا بفارق الأهداف عن الغريم مانشستر يونايتد، بهدف في الثواني الأخيرة من المباراة الأخيرة في اليوم الأخير.
نقطة واحدة فصلت بين فريقين لم يوفرا أي جهد بحثا عن وضع اليد على كأس فضية يتوّجها تاج ذهبي. ستبقى هذه الكأس موسما جديدا في عهدة «سيتي» المتوّج للمرة الرابعة في المواسم الثمانية الأخيرة، وللمرة الثانية توالياً مع المدرب الإسباني جوسيب غوارديولا، الذي حقق لقبين من الثلاثية المحلية (الدوري وكأس الرابطة)، وينتظر الثالث في نهائي كأس إنكلترا ضد واتفورد في 18 مايو الجاري، علما انه فاز بـ»الدرع» المحلية في بداية الموسم والتي توازي كأس «السوبر» في دول أخرى.
وقال غوارديولا: «علينا أن نقول تهانينا لليفربول وشكراً جزيلاً. دفعونا لرفع معاييرنا. الأمر مذهل، 98 نقطة، إحراز اللقب مرتين توالياً. رفعنا المعايير مقارنة بالموسم الماضي، وليفربول ساعدنا. لتحقيق هذا اللقب، كان علينا أن نفوز في 14 مباراة متتالية (في الدوري). لم يكن في مقدورنا أن نفرّط بنقطة».
ورغم النتيجة العريضة، لم يكن فوز «سيتي» على برايتون سهلاً، بعدما تأخر بهدف جعل مشجعيه يتبادلون نظرات القلق، لعلمهم بأن ليفربول تقدم في عرينه.
ففي الدقيقة 27 سجل برايتون هدفاً برأس غلين موراي، لكن سرعان ما عادل «سيتي» بعد دقيقة عبر الأرجنتيني سيرخيو أغويرو، ثم أضاف الثاني الفرنسي إيمريك لابورت (38).
في الشوط الثاني، زاد هدفين عبر الجزائري رياض محرز (63)، والألماني إيلكاي غوندوغان (72).
و«في أنفيلد»، سيستمر بحث ليفربول عن اللقب إذ لم يشفع له الفوز على وولفرهامبتون لكسر الفارق. هي المرة الـ14، التي ينهي فيها موسمه وصيفاً، آخرها العام 2014.
ما يشفع لليفربول أن مصيره لم يكن بيده. كان يحتاج للفوز وتعثر «سيتي»، فنجح في الهدف الأول بثنائية نظيفة للسنغالي ساديو ماني (17 و81)، بيد أن برايتون لم يلب نداء الخدمة.
في الأول من يونيو المقبل، لن يكون المصير معلقا بيد أي طرف آخر. سيكون الفريق الأحمر، ملك القارة الأوروبية 5 مرات، أمام نظرة جديدة على الكأس ذات الأذنين الكبيرتين، عندما يواجه توتنهام في نهائي قاري إنكليزي الطابع على ملعب «واندا متروبوليتانو» في مدريد.
وفشل الـ«ريدز» في التتويج على الرغم من أنه خسر مباراة واحدة فقط مقابل 4 هزائم لـ«سيتي»، بيد أنه دفع ثمن إهداره النقاط في 7 تعادلات مقابل اثنين لمنافسه.
إلى ذلك، أنهى تشلسي وتوتنهام الدوري في المركزين الثالث والرابع توالياً، ليحجزا بطاقتي دوري الأبطال، بينما حل أرسنال خامسا (سيكون أمام فرصة المشاركة في دوري الأبطال في حال تتويجه بلقب الدوري الأوروبي) ومانشستر يونايتد سادساً.
وتعادل تشلسي سلباً مع مضيفه ليستر، وتوتنهام مع ضيفه إيفرتون 2-2، بينما فاز أرسنال على مضيفه بيرنلي 3-1 وخسر «يونايتد» أمام ضيفه كارديف بهدفين.

... قالوا 

? البلجيكي فنسان كومباني (قائد مانشستر سيتي): «لقبان تواليا. أعتقد أنه كان الدوري الممتاز الأكثر صعوبة. ليفربول كان استثنائيا. لا أقول ذلك بنية زيادة معاناتهم، لكن هذا هو الواقع، لم يكونوا يستحقون أن يخسروا. أنا أكثر سعادة لأننا واجهنا فريقا رائعا طوال الموسم. كان ظهرنا الى الحائط، فزنا على ملعب الاتحاد (في المرحلة السابقة) ومن ثم تمكنا من البقاء في المقدمة».
? المصري محمد صلاح (ليفربول): «لقد خسرنا مباراة واحدة فقط طوال الموسم (في الدوري). قدمنا كل شيء. حصلنا على 97 نقطة. سنقاتل في الموسم المقبل من أجل اللقب».
? الإيطالي ماوريتسيو ساري (مدرب تشلسي): «آمل بالطبع، ككل مشجع لتشلسي، في أن يبقى معنا (البلجيكي إدين هازار)، لكن في الوقت الراهن لا أعرف. أعرف جيدا أن إدين حاول القيام بأفضل ما يمكنه في المواسم السبعة مع تشلسي. قام بعمل جيد جدا، أصبح بين أفضل لاعبين أو ثلاثة لاعبين في العالم، لكن أعتقد أيضا أن علينا ان نحترمه ونحترم قراره».
? النروجي أولي غونار سولسكاير (مدرب مانشستر يونايتد): «لم تكن المشكلة أمام كارديف. يمكن أن يكون معنا كل الاستحواذ والفرص لكننا نتلقى أهدافا سهلة ولا نسجل. هذا ليس الموقع الذي نريد أن نتحدى فيه. لا تزال لدينا طريق طويلة وشاقة لنكون حيث نريد أن نكون».

سجل الدوري الممتاز

2019: مانشستر سيتي
2018: مانشستر سيتي
2017: تشلسي
2016: ليستر سيتي
2015: تشلسي
2014: مانشستر سيتي
2013: مانشستر يونايتد
2012: مانشستر سيتي
2011: مانشستر يونايتد
2010: تشلسي
2009: مانشستر يونايتد
2008: مانشستر يونايتد
2007: مانشستر يونايتد
2006: تشلسي
2005: تشلسي
2004: أرسنال
2003: مانشستر يونايتد
2002: أرسنال
2001: مانشستر يونايتد
2000: مانشستر يونايتد
1999: مانشستر يونايتد
1998: أرسنال
1997: مانشستر يونايتد
1996: مانشستر يونايتد
1995: بلاكبيرن روفرز
1994: مانشستر يونايتد
1993: مانشستر يونايتد

برايتون يُقيل المدرب هيوتن 

لندن - أ ف ب - قرر نادي برايتون، أمس الإثنين، إقالة مدرب فريقه، الأيرلندي كريس هيوتن، غداة اليوم الأخير من الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، في خطوة اعتبرها رئيسه توني بلوم أحد «أصعب القرارات» التي اضطر لاتخاذها.
وجاء قرار التخلي عن المدرب، على الرغم من قيادته برايتون إلى الدور نصف النهائي لكأس إنكلترا وإبقائه في الدوري الممتاز لموسم ثانٍ توالياً.
ومن المؤكد أن إقالة هيوتن من المنصب الذي تولاه العام 2014، ليست مرتبطة بخسارة الفريق لمباراته الأخيرة في الدوري على أرضه ضد مانشستر سيتي (1-4)، الذي تمكن بفضل النقاط الثلاث من الاحتفاظ باللقب على حساب ليفربول.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي