ناصر المحمد استقبل المهنئين بشهر رمضان
المحمد والغانم خلال حفل الاستقبال (تصوير أسعد عبدالله)

ناصر المحمد وجابر المبارك (تصوير نايف العقلة)
ناصر المحمد يتلقى تهنئة علي الجراح
خالد الجراح ومحمد الخالد
المحمد وخالد الروضان
ناصر المحمد متوسطاً لؤي الخرافي وطلال الخرافي وخالد البدر
ناصر المحمد ويوسف خالد المرزوق وفواز المرزوق ونجله
المحمد ومرزوق الخرافي
السفير القطري مهنئاً
... والسفير السعودي

ناصر المحمد وقتيبة الغانم
المحمد والفضالة
المحمد وسعود الشويعر




إيراني لـ«الراي»: التحركات الأميركية تصعيد استفزازي... ولا شيء جدياً
السفير طهبوب: الكويت تدعم فلسطين في التصدي لـ «صفقة العار»
نسجت أطياف المجتمع صورة بهية في حفل الاستقبال الرمضاني السنوي، لسمو الشيخ ناصر المحمد في قصر الشويخ، الذي احتضن المهنئين بالشهر الفضيل على مدى أربع ساعات.
طوابير المهنئين خففت وطأتها ابتسامة وحفاوة المحمد، الذي فتح قلبه وذراعيه لضيوفه من وزراء ونواب وكبار القياديين في الدولة وسفراء وشيوخ قبائل، تقدمهم رئيس مجلس الامة مرزوق الغانم، ورئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ جابر المبارك، وحشد من رجال الأعمال والمواطنين والمقيمين.
وقال السفير الايراني لدى البلاد محمد ايراني، في تصريح على هامش الحفل «نعتز بزيارة سمو الشيخ ناصر المحمد، وتهنئة سموه بشهر رمضان المبارك».
ورداً على سؤال لـ «الراي» عن أجواء التصعيد الأميركي في المنطقة، قال ايراني، إن «هذا مجرد تصعيد استفزازي، ولن يكون هناك شيء جدي».
من جانبه، هنأ السفير الفلسطيني لدى البلاد رامي طهبوب، سمو الشيخ ناصر المحمد بهذه المناسبة.
وقال «تربطنا معه كفلسطين علاقة مميزة وجيدة جدا، حيث ان سموه لديه رؤية دائما ثاقبة، ولدى سموه بعد نظر قوي جدا في ما يتعلق بالصراع الفلسطيني - الاسرائيلي».
وعن دعم الكويت اللامحدود للقضية الفسلطينية، وخاصة ان ما يثار عن صفقة القرن أصبحت على الابواب، قال طهبوب «دعم الكويت فعلا لا محدود على المستوى السياسي والمادي والاقتصادي، وأصبحت من أكثر المواقف تقدماً في ما يتعلق بالقضية الفسلطينية، سواء على المستوى الرسمي أو على المستوى الشعبي، أو من خلال مجلس الأمة ورئيسه مرزوق الغانم».
وأضاف قائلا «الكويت تقف جنباً الى جنب مع فلسطين في التصدي لما نسميه نحن (صفقة العار)».
وعن توقيع الرئيس ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة للكيان الصهيوني، قال طهبوب «حبر على ورق».