No Script

إنارة

تصغير
تكبير

‏يُقدّم القصص القرآني عظات وعبراً تُعطينا منهجا حياتيا إيمانيا، نستنير به في أيامنا في الشدة والرخاء، فعلى سبيل المثال قصص الأنبياء في السور التالية: يونس وهود ويوسف وابراهيم ومحمد ونوح، وكذلك القصص الأخرى كقصة أهل الكهف، وقصة موسى وأيوب وذي الكفل وعيسى وسليمان وغيرها، والتي وردت في القرآن الكريم، والتي تمدنا بالعبر والدروس العظيمة.
إن الاحتماء النفسي والتداوي بالقرآن هو من أفضل المناهج الحياتية والطرق العلاجية في المسار النفسي، وقد قال الله عزّ وجل وقوله الحق: «وننزّل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا» وقوله الحق: «ألا بذكر الله تطمئن القلوب». فليكن القرآن بين يدينا، وحاضرا في قلوبنا، فإن القلب به يطمئن ويأنس.



الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي