مركز الرحمة:397 يتيما و165 أرملة شملتهم المساعدات قبل العيد
اعلن مدير مركز الرحمة لكفالة الأيتام التابع للجنة الجهراء للزكاة والخيرات عبدالله العجمي ان 397 يتيما و165 أرملة استفادوا من مساعدة المركز خلال العشرة ايام الأول من شهر ذي الحجة حيث سارع الكثير من أهل الخير إلى مد يد العون لهؤلاء عبر تبرعاتهم التي بلغت 25 ألفا و475 دينارا، مشيدا بجهود المتبرعين الذين استشعروا حاجة إخوانهم وأبنائهم وجادوا بأموالهم طلبا للأجر والثواب في تلك الأيام المباركة.
وأضاف العجمي ان «مركز الرحمة بذل جهودا مضنية بالتعاون مع بعض اللجان الأخرى ومنها لجنة صباح السالم ولجنة الدعية ولجنة القرين في جمعية الإصلاح الاجتماعي من أجل إعانة الأيتام والأرامل على مواجهة أعباء الحياة المعيشية من خلال العيادي والمساعدات التي قدمت لهم لاسيما في الأيام العشرة من ذي الحجة وفي أيام عيد الأضحى المبارك والتي يتسابق فيها أهل الكويت لأعمال الخير وتقديم العون لفئة الأيتام والأرامل انطلاقا من الشعور بأهمية توطيد أواصر المحبة والقربى بين أبناء المجتمع الواحد وإتباعا لهدي النبي صلى الله عليه وسلم واستجابة لدعوة ديننا الإسلامي الحنيف الذي أمر بكفالة اليتيم».
وأردف العجمي قائلا إن «مركز الرحمة حرص أشد الحرص على أن تصل المساعدات إلى مستحقيها من الأيتام والأرامل قبل العيد بأيام وخلال الأيام المباركة في العشر من ذي الحجة التي تعتبر من مواسم الطّاعة العظيمة والتي فضّلها الله تعالى على سائر أيام العام».
واختتم العجمي تصريحه بالقول إن «إدراك تلك الأيام العشرة نعمة عظيمة من نعم الله تعالى على العبد، يقدّرها حق قدرها الصالحون المشمّرون، وواجب المسلم استشعار هذه النعمة، واغتنام هذه الفرصة، وذلك بأن يخص هذه الايام العشرة بمزيد من العناية، وأن يجاهد نفسه بالطاعة، وإن من فضل الله تعالى على عباده كثرة طرق الخيرات، وتنوع سبل الطاعات ليدوم نشاط المسلم ويبقى ملازماً لعبادة مولاه، مشيرا إلى أن مركز الرحمة مستمر في تقديم العون للأيتام والأرامل سواء في المواسم الإيمانية أو في غيرها».داعيا المولى عز وجل أن يتقبل من الجميع طاعاتهم وعباداتهم ويوفقهم إلى ما فيه الخير والصلاح.
وأضاف العجمي ان «مركز الرحمة بذل جهودا مضنية بالتعاون مع بعض اللجان الأخرى ومنها لجنة صباح السالم ولجنة الدعية ولجنة القرين في جمعية الإصلاح الاجتماعي من أجل إعانة الأيتام والأرامل على مواجهة أعباء الحياة المعيشية من خلال العيادي والمساعدات التي قدمت لهم لاسيما في الأيام العشرة من ذي الحجة وفي أيام عيد الأضحى المبارك والتي يتسابق فيها أهل الكويت لأعمال الخير وتقديم العون لفئة الأيتام والأرامل انطلاقا من الشعور بأهمية توطيد أواصر المحبة والقربى بين أبناء المجتمع الواحد وإتباعا لهدي النبي صلى الله عليه وسلم واستجابة لدعوة ديننا الإسلامي الحنيف الذي أمر بكفالة اليتيم».
وأردف العجمي قائلا إن «مركز الرحمة حرص أشد الحرص على أن تصل المساعدات إلى مستحقيها من الأيتام والأرامل قبل العيد بأيام وخلال الأيام المباركة في العشر من ذي الحجة التي تعتبر من مواسم الطّاعة العظيمة والتي فضّلها الله تعالى على سائر أيام العام».
واختتم العجمي تصريحه بالقول إن «إدراك تلك الأيام العشرة نعمة عظيمة من نعم الله تعالى على العبد، يقدّرها حق قدرها الصالحون المشمّرون، وواجب المسلم استشعار هذه النعمة، واغتنام هذه الفرصة، وذلك بأن يخص هذه الايام العشرة بمزيد من العناية، وأن يجاهد نفسه بالطاعة، وإن من فضل الله تعالى على عباده كثرة طرق الخيرات، وتنوع سبل الطاعات ليدوم نشاط المسلم ويبقى ملازماً لعبادة مولاه، مشيرا إلى أن مركز الرحمة مستمر في تقديم العون للأيتام والأرامل سواء في المواسم الإيمانية أو في غيرها».داعيا المولى عز وجل أن يتقبل من الجميع طاعاتهم وعباداتهم ويوفقهم إلى ما فيه الخير والصلاح.
