بمناسبة افتتاح فرعه في الكويت في يناير المقبل
بنك الدوحة ينظم ندوة حول استراتيجية الفوز بأفضل العلامات التجارية



ينظم بنك الدوحة غدا ندوة حول «استراتيجية الفوز بأفضل العلامات التجارية»، وذلك في فندق جي دبليو ماريوت بمناسبة قرب افتتاحة رسمياً لفرعه الأول في دولة الكويت في يناير المقبل بعد حصوله على ترخيص من بنك الكويت المركزي للعمل كبنك أجنبي.
وقال البنك في بيان صحافي ان الندوة ستركز حول الدور الذي تلعبه العلامة التجارية وبناء العلامة التجارية في اطار الندوات التى ينظمها البنك بصورة دورية لعملائه لتحقيق الاستفادة المطلوبة، موضحا ان فكرة «بناء استراتيجية الفوز بافضل العلامات التجارية فكرة متميزة، على ضوء التطورات غير المسبوقة التي تحدث في قطاع صناعة الخدمات المالية العالمية نظرا للأزمة المالية العالمية الحالية».
وأضاف انه تماشيا مع روح المشاركة في المعلومة بفعالية، التي عمل بنك الدوحة على النهوض بها خلال العامين المنصرمين، فان التفاعل مع العملاء يساعد على تعزيز الوعي واطلاع الجمهور على كيف ان بناء العلامة التجارية بقوة يساعد على تبصر مهمة وقيم المؤسسات المالية في الفوز بثقة الجمهور في ساحة الأسواق المالية العالمية.
وسيناقش الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الدوحة سيتارمان مع فريقه خلال الندوة افكار بناء محفظة العلامة التجارية الناجحة، وتعزيز العلامة التجارية داخل المؤسسة والسلوك تجاه العلامة التجارية وإدارة الامور المتعلقة بالثقافات عبر القارات في خلق علامات تجارية عالمية، وتمييز دور المؤسسة وبناء الوعي بالعلامة التجارية، والاتصالات الخاصة بالعلامات التجارية ومعاييرها، وكذلك رحلة بنك الدوحة في بناء اسمه التجاري خلال السنوات الست الماضية.
ومن المتوقع ان يحضر الندوة اكثر من 200 من كبار الشخصيات العاملة في قطاع الخدمات الاستثمارية والمالية الى جانب كبار مسؤولي بنك الدوحة الذين يزورون الكويت بهذه المناسبة.
يذكر ان بنك الدوحة يعتبر من اكبر البنوك القطرية تأسس في العام 1978 ليمارس كافة الانشطة المصرفية والاستثمارية من خلال فروعه المنتشرة والتي تصل الى 28 فرعا في قطر واربعة فروع اسلامية، واحد عشر فرعا الكترونيا، واحد عشر مكتبا للدفع، ووحدتين من وحدات البنك المتنقل في الدوحة ووحدة اخرى في دبي، واكثر من مئة جهاز من اجهزة الصراف الآلي.
ومن الناحية الجغرافية، فان عمليات بنك الدوحة باتت تغطي كافة الرقعة الجغرافية لدولة قطر، هذا بالاضافة الى وجود عدة فروع متكاملة اخرى لدى البنك احدها في نيويورك في الولايات المتحدة، والاخر في دبي في دولة الامارات العربية المتحدة، والثالث في دولة الكويت. كما يوجد لدى البنك مكاتب تمثيلية في كل من لندن في المملكة المتحدة واسطنبول وطوكيو وسنغافورة وشنغهاي، وسول وبوخارست ويتمتع البنك أيضا بشبكة قوية من البنوك المراسلة التي يتعامل معها.
وكان البنك قد حقق نتائج مالية مميزة خلال الربع الثالث من العام الحالي حيث ارتفع صافي الربح إلى 833.83 مليون ريال قطري مقارنة بـ 677.51 مليون ريال قطري لنفس الفترة من العام 2007، مسجلا ارتفاعا بنسبة تزيد على 23 في المئة. كما ارتفع ربح السهم الواحد الى 5.03 ريال قطري بالمقارنة مع 4.31 ريال قطري للفترة المماثلة من السنة الماضية، محافظا بذلك على معدل نموه بنسبة 17 في المئة.
ومن ناحية اخرى، فقد نمت الودائع بنسبة 29 في المئة لتبلغ 23.76 مليار ريال قطري كما في 30 سبتمبر 2008 وذلك من 18.45 مليار ريال قطري كما في 30 سبتمبر 2007. وارتفع ايضا اجمالي الموجودات الى 37.51 مليار ريال قطري في 30 سبتمبر 2008، وذلك من 28.63 مليار ريال قطري كما في 30 سبتمبر 2007 مسجلا نسبة نمو بلغت أكثر من 31 في المئة.
وكان البنك قد حصل على جائزة افضل بنك في دولة قطر للعام 2008 من قبل هيئة جوائز التميز لدى مجلة «يورومني» المعروفة وذلك اعترافا بالثقة والمكانة التي يوليها مجتمع الخدمات المالية الدولي لبنك الدوحة، وتقديرا للنهج الذي يتبعه البنك في التركيز على متطلبات العملاء وفي تبني نظرة مستقبلية تقدمية تسعى لجعل البنك بمثابة منفذ مالي واحد متكامل لتقديم خدمات مالية شاملة لقاعدة عملائه المتنامية حول العالم.
وكان اداء بنك الدوحة خلال الأعوام الخمسة الماضية نموذجيا، فقد حافظ البنك على أفضل معدلات الأداء في منطقة الشرق الأوسط عاما بعد عام حيث بلغ العائد على حقوق ملكية المساهمين ما نسبته 32.6 في المئة، والعائد على الموجودات ما نسبته 3.6 في المئة كما في 31 ديسـمبر 2007. وخلال الاعوام الخمسة الماضية نمت حقوق ملكية المساهمين بمعدل يزيد على اربعة اضعاف لتصل الى 3.62 مليار ريال قطري، بينما نمت الارباح بمعدل سبعة اضعاف لتصل الى 926 مليار ريال قطري للسنة المالية المنتهية في 31 ديسـمبر 2007. وتجاوز اجمالي الموجودات 30 مليار ريال قطري محققا بذلك نموا سنويا نسبته 39 في المئة، بينما بلغ معدل النمو السنوي للودائع 32 في المئة ولصافي الارباح السنوية 25 في المئة.
وقال البنك في بيان صحافي ان الندوة ستركز حول الدور الذي تلعبه العلامة التجارية وبناء العلامة التجارية في اطار الندوات التى ينظمها البنك بصورة دورية لعملائه لتحقيق الاستفادة المطلوبة، موضحا ان فكرة «بناء استراتيجية الفوز بافضل العلامات التجارية فكرة متميزة، على ضوء التطورات غير المسبوقة التي تحدث في قطاع صناعة الخدمات المالية العالمية نظرا للأزمة المالية العالمية الحالية».
وأضاف انه تماشيا مع روح المشاركة في المعلومة بفعالية، التي عمل بنك الدوحة على النهوض بها خلال العامين المنصرمين، فان التفاعل مع العملاء يساعد على تعزيز الوعي واطلاع الجمهور على كيف ان بناء العلامة التجارية بقوة يساعد على تبصر مهمة وقيم المؤسسات المالية في الفوز بثقة الجمهور في ساحة الأسواق المالية العالمية.
وسيناقش الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الدوحة سيتارمان مع فريقه خلال الندوة افكار بناء محفظة العلامة التجارية الناجحة، وتعزيز العلامة التجارية داخل المؤسسة والسلوك تجاه العلامة التجارية وإدارة الامور المتعلقة بالثقافات عبر القارات في خلق علامات تجارية عالمية، وتمييز دور المؤسسة وبناء الوعي بالعلامة التجارية، والاتصالات الخاصة بالعلامات التجارية ومعاييرها، وكذلك رحلة بنك الدوحة في بناء اسمه التجاري خلال السنوات الست الماضية.
ومن المتوقع ان يحضر الندوة اكثر من 200 من كبار الشخصيات العاملة في قطاع الخدمات الاستثمارية والمالية الى جانب كبار مسؤولي بنك الدوحة الذين يزورون الكويت بهذه المناسبة.
يذكر ان بنك الدوحة يعتبر من اكبر البنوك القطرية تأسس في العام 1978 ليمارس كافة الانشطة المصرفية والاستثمارية من خلال فروعه المنتشرة والتي تصل الى 28 فرعا في قطر واربعة فروع اسلامية، واحد عشر فرعا الكترونيا، واحد عشر مكتبا للدفع، ووحدتين من وحدات البنك المتنقل في الدوحة ووحدة اخرى في دبي، واكثر من مئة جهاز من اجهزة الصراف الآلي.
ومن الناحية الجغرافية، فان عمليات بنك الدوحة باتت تغطي كافة الرقعة الجغرافية لدولة قطر، هذا بالاضافة الى وجود عدة فروع متكاملة اخرى لدى البنك احدها في نيويورك في الولايات المتحدة، والاخر في دبي في دولة الامارات العربية المتحدة، والثالث في دولة الكويت. كما يوجد لدى البنك مكاتب تمثيلية في كل من لندن في المملكة المتحدة واسطنبول وطوكيو وسنغافورة وشنغهاي، وسول وبوخارست ويتمتع البنك أيضا بشبكة قوية من البنوك المراسلة التي يتعامل معها.
وكان البنك قد حقق نتائج مالية مميزة خلال الربع الثالث من العام الحالي حيث ارتفع صافي الربح إلى 833.83 مليون ريال قطري مقارنة بـ 677.51 مليون ريال قطري لنفس الفترة من العام 2007، مسجلا ارتفاعا بنسبة تزيد على 23 في المئة. كما ارتفع ربح السهم الواحد الى 5.03 ريال قطري بالمقارنة مع 4.31 ريال قطري للفترة المماثلة من السنة الماضية، محافظا بذلك على معدل نموه بنسبة 17 في المئة.
ومن ناحية اخرى، فقد نمت الودائع بنسبة 29 في المئة لتبلغ 23.76 مليار ريال قطري كما في 30 سبتمبر 2008 وذلك من 18.45 مليار ريال قطري كما في 30 سبتمبر 2007. وارتفع ايضا اجمالي الموجودات الى 37.51 مليار ريال قطري في 30 سبتمبر 2008، وذلك من 28.63 مليار ريال قطري كما في 30 سبتمبر 2007 مسجلا نسبة نمو بلغت أكثر من 31 في المئة.
وكان البنك قد حصل على جائزة افضل بنك في دولة قطر للعام 2008 من قبل هيئة جوائز التميز لدى مجلة «يورومني» المعروفة وذلك اعترافا بالثقة والمكانة التي يوليها مجتمع الخدمات المالية الدولي لبنك الدوحة، وتقديرا للنهج الذي يتبعه البنك في التركيز على متطلبات العملاء وفي تبني نظرة مستقبلية تقدمية تسعى لجعل البنك بمثابة منفذ مالي واحد متكامل لتقديم خدمات مالية شاملة لقاعدة عملائه المتنامية حول العالم.
وكان اداء بنك الدوحة خلال الأعوام الخمسة الماضية نموذجيا، فقد حافظ البنك على أفضل معدلات الأداء في منطقة الشرق الأوسط عاما بعد عام حيث بلغ العائد على حقوق ملكية المساهمين ما نسبته 32.6 في المئة، والعائد على الموجودات ما نسبته 3.6 في المئة كما في 31 ديسـمبر 2007. وخلال الاعوام الخمسة الماضية نمت حقوق ملكية المساهمين بمعدل يزيد على اربعة اضعاف لتصل الى 3.62 مليار ريال قطري، بينما نمت الارباح بمعدل سبعة اضعاف لتصل الى 926 مليار ريال قطري للسنة المالية المنتهية في 31 ديسـمبر 2007. وتجاوز اجمالي الموجودات 30 مليار ريال قطري محققا بذلك نموا سنويا نسبته 39 في المئة، بينما بلغ معدل النمو السنوي للودائع 32 في المئة ولصافي الارباح السنوية 25 في المئة.