العنجري: 20 حصة للفصل الواحد مقابل رسم رمزي
اللوغاني زارت مركز رعاية المتعلمين في اليرموك: ساهمت في ترك الدروس الخصوصية غير المفيدة

اللوغاني خلال الجولة


أكدت المدير العام لمنطقة العاصمة التعليمية رئيس لجنة مراكز رعاية المتعلمين منى اللوغاني ان مراكز رعاية المتعلمين «تقدم خدمات مميزة لأبنائنا الطلاب والطالبات في المراحل الثلاث الابتدائية والمتوسطة والثانوية».
جاء ذلك خلال جولة لها في مركز رعاية المتعلمين في ثانوية اليرموك بنات شارك فيها مدير الشؤون التعليمية رقية غلوم، ومراقب التعليم الثانوي أنور العنجري ونخبة من التربويين المختصين.
وأوضحت اللوغاني ان الهدف من زيارتها لمراكز رعاية المتعلمين هو «إلقاء الضوء وتعريف المجتمع بأهمية الدور الكبير الذي يقدمه المركز لأبنائنا المتعثرين والفائقين وماذا يقدم من دروس للتقوية والتدريبات المكثفة التي تساعدهم في تحسين مستواهم الدراسي».
وأعربت عن سعادتها أثناء زيارتها لمركز اليرموك، واصفة الزيارة بانها جميلة، حيث تم الاطلاع على احتياجات الطالبات اللاتي عبرن عن سعادتهن وارتياحهن بالمركز ومدى تعاون الإداريات والمعلمات معهن ، وما لهذا المركز من ايجابيات ساعدتهن على تحسين مستواهن العلمي حيث تدربن على جميع المواد وحسب اختيارهن تدريبا مكثفا.
واضافت ان هذه المراكز «ساهمت بترك الدروس الخصوصية غير المفيدة التي يستعين بها الطالب واستبدالها بمعلمين متخصصين ذوي خبرة بالمواد وداخل مدارس ومراكز متخصصة لاستقبال الطلاب و الطالبات وبتوفير الأمن والأمان لهم في مراكز تكون قريبة من منازلهم وتحت إشراف مميز».
وأشارت اللوغاني إلى أهمية «الاطلاع على احتياجات الطالبات المسجلات بالمركز والتواصل معهن والاستماع إلى أرائهن ومشكلاتهن».
وذكرت انه ستكون هناك عدة زيارات لمراكز مماثلة في مختلف المناطق التعليمية «وفرتها وزارة التربية لتقديم خدمة لأبنائنا بأسعار رمزية وتستمر حتى الثلاثين من ديسمبر الجاري».
ومن جهته، بين مراقب التعليم الثانوي في منطقة العاصمة التعليمية أنور العنجري أهمية مراكز رعاية المتعلمين وأن المدارس في المراكز «تقدم عشرين حصة دراسية للفصل الدراسي الواحد وتحت إشراف إدارات تربوية ومعلمين متخصصين ومشرفين وإداريين بمبلغ رمزي لا يتعدى 25 دينارا للفصل».
وأشار إلى أن «عدد الطلاب لا يزيد على 15 طالبا يتم تدريبهم تحت أيدي أفضل المعلمين».
جاء ذلك خلال جولة لها في مركز رعاية المتعلمين في ثانوية اليرموك بنات شارك فيها مدير الشؤون التعليمية رقية غلوم، ومراقب التعليم الثانوي أنور العنجري ونخبة من التربويين المختصين.
وأوضحت اللوغاني ان الهدف من زيارتها لمراكز رعاية المتعلمين هو «إلقاء الضوء وتعريف المجتمع بأهمية الدور الكبير الذي يقدمه المركز لأبنائنا المتعثرين والفائقين وماذا يقدم من دروس للتقوية والتدريبات المكثفة التي تساعدهم في تحسين مستواهم الدراسي».
وأعربت عن سعادتها أثناء زيارتها لمركز اليرموك، واصفة الزيارة بانها جميلة، حيث تم الاطلاع على احتياجات الطالبات اللاتي عبرن عن سعادتهن وارتياحهن بالمركز ومدى تعاون الإداريات والمعلمات معهن ، وما لهذا المركز من ايجابيات ساعدتهن على تحسين مستواهن العلمي حيث تدربن على جميع المواد وحسب اختيارهن تدريبا مكثفا.
واضافت ان هذه المراكز «ساهمت بترك الدروس الخصوصية غير المفيدة التي يستعين بها الطالب واستبدالها بمعلمين متخصصين ذوي خبرة بالمواد وداخل مدارس ومراكز متخصصة لاستقبال الطلاب و الطالبات وبتوفير الأمن والأمان لهم في مراكز تكون قريبة من منازلهم وتحت إشراف مميز».
وأشارت اللوغاني إلى أهمية «الاطلاع على احتياجات الطالبات المسجلات بالمركز والتواصل معهن والاستماع إلى أرائهن ومشكلاتهن».
وذكرت انه ستكون هناك عدة زيارات لمراكز مماثلة في مختلف المناطق التعليمية «وفرتها وزارة التربية لتقديم خدمة لأبنائنا بأسعار رمزية وتستمر حتى الثلاثين من ديسمبر الجاري».
ومن جهته، بين مراقب التعليم الثانوي في منطقة العاصمة التعليمية أنور العنجري أهمية مراكز رعاية المتعلمين وأن المدارس في المراكز «تقدم عشرين حصة دراسية للفصل الدراسي الواحد وتحت إشراف إدارات تربوية ومعلمين متخصصين ومشرفين وإداريين بمبلغ رمزي لا يتعدى 25 دينارا للفصل».
وأشار إلى أن «عدد الطلاب لا يزيد على 15 طالبا يتم تدريبهم تحت أيدي أفضل المعلمين».