«الاجتماع كان قائماً بوجود ثلاثة نواب»
المسلم: الصبيح لم تقدم إلى «التعليمية» اعتذاراً مسبباً عن عدم حضور الاجتماع
أكد رئيس اللجنة التعليمية البرلمانية النائب الدكتور فيصل المسلم ان عدم انعقاد اجتماع اللجنة الاسبوع الفائت يرجع الى عدم حضور وزيرة التربية وزيرة التعليم العالي نورية الصبيح، موضحاً ان الصبيح لم تقدم اليّ اعتذارا مسببا عن عدم الحضور.
وقال المسلم في تصريح للصحافيين رداً على تصريحات الوزيرة الصبيح حول اسباب عدم حضورها اجتماع اللجنة ان هناك نقاط تعاون كثيرة مع الوزيرة الصبيح سبق ان التقينا عليها واشدنا بها، لكن عندما يكون هناك نوع من التقصير وعدم الاجابة فإن مسؤوليتنا تحتم علينا ان نبين هذا الأمر.
وذكر ان الوزيرة عندما تعتذر مرتين خلال اسبوعين على التوالي وبفاكس يرسل قبل موعد الاجتماع بساعة خصوصاً اننا مكلفون من قبل المجلس بالاجتماع لانجاز ستة قوانين لنقدمها للمجلس بتاريخ محدد وهناك تنسيق مسبق مع الوزيرة، فإن هذا الأمر يحتم علينا ان نبين استياءنا منه.
وأوضح ان الوزيرة الصبيح تعلم تعاون اللجنة معها، اما موضوع انها قدمت اعتذاراً مسبباً عن عدم الحضور فلم يأت الى اللجنة أي اعتذار، مشيراً الى ان من حضر اجتماع اللجنة الدكتورة فريدة العلي نائبة الأمين العام للجامعات الخاصة وليس كما ادعت الوزيرة بأنها كلفت الأمين العام ووكيلة وزارة التعليم العالي فهؤلاء لم يحضر منهم أحد.
واستغرب المسلم من تبرير الوزيرة الصبيح بأن عدم عقد اجتماع اللجنة يرجع الى فقدان النصاب، موضحاً ان الاجتماع كان قائماً بوجود ثلاثة نواب وللعلم فإن من آليات عمل اللجنة الانعقاد بلجنة فرعية حتى تواصل عملها. وذكر ان رفع الاجتماع كان بسبب عدم حضور الصبيح التي كنا نريد ان نثبت رأيها في القضايا المطروحة، موضحاً ان تعديل الوزيرة اجتماع اللجنة التعليمية في مجلس الوزراء كما ذكرت في تصريحها من أجل حضور اجتماعات اللجنة البرلمانية أمر مقرر ونتمنى ان تحضر جميع الاجتماعات للوصول الى اقرار للقوانين بالصورة التي تحقق المصلحة.
وأكد ان على جميع الوزراء الاهتمام بالحضور الى اجتماعات اللجنة واللجان المختصة لا سيما اذا كان ثمة قوانين تحتاج الى تثبيت الرأي الحكومي فيها.
وقال المسلم في تصريح للصحافيين رداً على تصريحات الوزيرة الصبيح حول اسباب عدم حضورها اجتماع اللجنة ان هناك نقاط تعاون كثيرة مع الوزيرة الصبيح سبق ان التقينا عليها واشدنا بها، لكن عندما يكون هناك نوع من التقصير وعدم الاجابة فإن مسؤوليتنا تحتم علينا ان نبين هذا الأمر.
وذكر ان الوزيرة عندما تعتذر مرتين خلال اسبوعين على التوالي وبفاكس يرسل قبل موعد الاجتماع بساعة خصوصاً اننا مكلفون من قبل المجلس بالاجتماع لانجاز ستة قوانين لنقدمها للمجلس بتاريخ محدد وهناك تنسيق مسبق مع الوزيرة، فإن هذا الأمر يحتم علينا ان نبين استياءنا منه.
وأوضح ان الوزيرة الصبيح تعلم تعاون اللجنة معها، اما موضوع انها قدمت اعتذاراً مسبباً عن عدم الحضور فلم يأت الى اللجنة أي اعتذار، مشيراً الى ان من حضر اجتماع اللجنة الدكتورة فريدة العلي نائبة الأمين العام للجامعات الخاصة وليس كما ادعت الوزيرة بأنها كلفت الأمين العام ووكيلة وزارة التعليم العالي فهؤلاء لم يحضر منهم أحد.
واستغرب المسلم من تبرير الوزيرة الصبيح بأن عدم عقد اجتماع اللجنة يرجع الى فقدان النصاب، موضحاً ان الاجتماع كان قائماً بوجود ثلاثة نواب وللعلم فإن من آليات عمل اللجنة الانعقاد بلجنة فرعية حتى تواصل عملها. وذكر ان رفع الاجتماع كان بسبب عدم حضور الصبيح التي كنا نريد ان نثبت رأيها في القضايا المطروحة، موضحاً ان تعديل الوزيرة اجتماع اللجنة التعليمية في مجلس الوزراء كما ذكرت في تصريحها من أجل حضور اجتماعات اللجنة البرلمانية أمر مقرر ونتمنى ان تحضر جميع الاجتماعات للوصول الى اقرار للقوانين بالصورة التي تحقق المصلحة.
وأكد ان على جميع الوزراء الاهتمام بالحضور الى اجتماعات اللجنة واللجان المختصة لا سيما اذا كان ثمة قوانين تحتاج الى تثبيت الرأي الحكومي فيها.
