«هوم اوتو ميشن» تفتح فرعاً في الكويت لتسويق فكرة البيوت الذكية والمنازل الرقمية
| كتب حسين كمال |
افتتحت شركة «اي هوم اوتوميشن» فرعا جديدا في الكويت ينضم إلى فروع الشركة في دولة الإمارات العربية التحدة في اطار خطط التوسع في مختلف الدول.
وقال الرئيس التنفيذي لفرع الشركة في الكويت محمد عبدالله الرجعان ان «اي هوم اوتو ميشن» شركة رائدة في مجال حلول المنازل الرقمية وتحظى بدعم تقني من شركة انتل العالمية.
وذكر الرجعان ان الشركة ستحقق نقلة في حجم اعمالها في الكويت نظرا لحجم المشاريع العمرانية الضخمة التي يقدر حجمها بأكثر من 250 مليار دولار. الامر الذي يوفر فرصا كبيرة لتسويق فكرة البيوت الذكية ما يمكن الانظمة التي تقدمها الشركة لأن تضيف ابعاداً من حيث الرفاهية والتحكم والأمن لأسلوب الحياة الذي يتناسب مع التكنولوجيا والتطورات العصرية في المشاريع العمرانية.
واضاف الرجعان ان «الانظمة العصرية التي تقدمها شركة (أي هوم اوتو ميشن) صممت لتلبي الاحتياجات العصرية وامكانات التحكم في جميع مكونات المنزل بشكل سهل ومتكامل، والتحكم في انظمة الاضاءة وتكييف الهواء والاجهزة المنزلية والانظمة الأمنية مثل كاميرات المراقبة الرقمية، انظمة الستائر وانظمة الترفية المرئية والسمعية وكذلك السينما المنزلية.
واشار إلى ان الشركة تخصصت في العمل مع القطاعين التجاري والخاص ومع كبرى الشركات العقارية المتخصصة في التطوير العقاري لتصميم انظمة تحكم ذكية ذات كفاءة عالية ما يرفع من قيمة العقارات المجهزة بأنظمة شركة أي هوم اوتو ميشن ويميزها عن العقارات التقليدية الاخرى ويرتقي باسلوب حياة مستخدميها.
وقال الرجعان ان «اي هوم اوتو ميشن» قامت بتصميم مجموعة متكاملة من انظمة التحكم الالكترونية الذكية طبقا لاعلى المواصفات الهندسية العالمية لذلك فهي تمثل سلسلة متكاملة من انظمة المنازل الذكية في الوقت الحالي من ناحية الجودة والاداء المتقن والسعر ومرونة التصميم حسب رغبات ومتطلبات العملاء، بالاضافة للأخذ بعين الاعتبار للمتطلبات الخاصة لعملاء الشركة في الشرق الأوسط من تطبيقات إسلامية وعربية.
واشار إلى ان الشركة تمكن عملاءها الاختيار من أي مجموعة من انظمة التحكم الخاصة بالشركة والاستفادة منه بشكل منفرد كما يمكن اختيار كل هذه الانظمة للعمل مجتمعة بشكل متناسق مع متطلبات ورغبات العميل أو طبقا لمقدار الميزانية المخصصة لهذا الغرض، كما تتميز انظمة الشركة بالمرونة والقابلية لاضافة خصائص وانظمة ذكية اخرى وفقا للرغبات والاحتياجات المستقبلية للعميل.
افتتحت شركة «اي هوم اوتوميشن» فرعا جديدا في الكويت ينضم إلى فروع الشركة في دولة الإمارات العربية التحدة في اطار خطط التوسع في مختلف الدول.
وقال الرئيس التنفيذي لفرع الشركة في الكويت محمد عبدالله الرجعان ان «اي هوم اوتو ميشن» شركة رائدة في مجال حلول المنازل الرقمية وتحظى بدعم تقني من شركة انتل العالمية.
وذكر الرجعان ان الشركة ستحقق نقلة في حجم اعمالها في الكويت نظرا لحجم المشاريع العمرانية الضخمة التي يقدر حجمها بأكثر من 250 مليار دولار. الامر الذي يوفر فرصا كبيرة لتسويق فكرة البيوت الذكية ما يمكن الانظمة التي تقدمها الشركة لأن تضيف ابعاداً من حيث الرفاهية والتحكم والأمن لأسلوب الحياة الذي يتناسب مع التكنولوجيا والتطورات العصرية في المشاريع العمرانية.
واضاف الرجعان ان «الانظمة العصرية التي تقدمها شركة (أي هوم اوتو ميشن) صممت لتلبي الاحتياجات العصرية وامكانات التحكم في جميع مكونات المنزل بشكل سهل ومتكامل، والتحكم في انظمة الاضاءة وتكييف الهواء والاجهزة المنزلية والانظمة الأمنية مثل كاميرات المراقبة الرقمية، انظمة الستائر وانظمة الترفية المرئية والسمعية وكذلك السينما المنزلية.
واشار إلى ان الشركة تخصصت في العمل مع القطاعين التجاري والخاص ومع كبرى الشركات العقارية المتخصصة في التطوير العقاري لتصميم انظمة تحكم ذكية ذات كفاءة عالية ما يرفع من قيمة العقارات المجهزة بأنظمة شركة أي هوم اوتو ميشن ويميزها عن العقارات التقليدية الاخرى ويرتقي باسلوب حياة مستخدميها.
وقال الرجعان ان «اي هوم اوتو ميشن» قامت بتصميم مجموعة متكاملة من انظمة التحكم الالكترونية الذكية طبقا لاعلى المواصفات الهندسية العالمية لذلك فهي تمثل سلسلة متكاملة من انظمة المنازل الذكية في الوقت الحالي من ناحية الجودة والاداء المتقن والسعر ومرونة التصميم حسب رغبات ومتطلبات العملاء، بالاضافة للأخذ بعين الاعتبار للمتطلبات الخاصة لعملاء الشركة في الشرق الأوسط من تطبيقات إسلامية وعربية.
واشار إلى ان الشركة تمكن عملاءها الاختيار من أي مجموعة من انظمة التحكم الخاصة بالشركة والاستفادة منه بشكل منفرد كما يمكن اختيار كل هذه الانظمة للعمل مجتمعة بشكل متناسق مع متطلبات ورغبات العميل أو طبقا لمقدار الميزانية المخصصة لهذا الغرض، كما تتميز انظمة الشركة بالمرونة والقابلية لاضافة خصائص وانظمة ذكية اخرى وفقا للرغبات والاحتياجات المستقبلية للعميل.
