أشتاق لصوتك أحياناً

تصغير
تكبير

أشتاق لصوتك أحيانا
وبجانبي أفتقد وجودك
دافئةٌ في عيني دموعي
تحتضنُ غضبي بهدوئك
ماكنتُ أتخيل أبدا
أني سأُقابِلُ في سمائي
حبٌ من زمنٍ قد عاد
وبأني مازلتُ أبحث
روحي الساكنة بعيونك
أعوامٌ قد سُرِقت منا
مابين فِراق ووداع
لاتتركني أرحل يوما
فالبعد جفاء وصراع
فروحي تُسحَبُ من جسدي
إن هجَرتْ فى يومِ جفونك
سيظل حبك في قلبي
أبيت أم شئت اللقاء
لكني مازلت بِحُبِكَ
أحن لكلماتِ ثناء
فتحدث أو الزم صمتك
ماعدتُ أحتاج وعودك
فأنا امرأةٌ مختلفة
قد ثُرتُ وحطمت قيودك
لكني لم أقدِرُ أبدا
أن أخرج عن خط حدودك

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي