بريتني سبيرز: حياتي أسوأ من السجن

تصغير
تكبير
لوس انجليس - يو بي أي - وصفت نجمة البوب الأميركية بريتني سبيرز حياتها، منذ تفكّك زواجها ودخولها إلى عيادة نفسية، بأنها أسوأ من السجن لكنّها تتحسّن ببطء شديد يومياً.
ونقل موقع «بيبول» الأميركي عن سبيرز (26 عاما) قولها في وثائقي «Britney: For The Record» الذي سيعرض في أميركا على شبكة «إم تي في» في 30 نوفمبر الجاري وفي بريطانيا على شبكة «سكاي 1» في 1 ديسمبر المقبل، «ثمة أيام جيدة جداً تليها أيام سيئة».
وأضافت سبيرز في الفيلم الذي تبلغ مدّته 90 دقيقة، «حتى عندما يذهب المرء إلى السجن يأتي يوم يخرج فيه ولكن في حالتي هذه فإن الأمر لا ينتهي أبداً، أنا أدفع ثمن ما مضى منذ فترة طويلة جداً».
يشار إلى ان سبيرز أدخلت إلى عيادة نفسية خضعت فيها لفحص بشأن سلامة عقلها في يناير الماضي، ما أسفر عن حصول طليقها كيفن فيدرلاين على الوصاية على ابنيهما، بالإضافة إلى إعطاء والدها جايمي سبيرز حق الوصاية القانونية على شؤونها وأملاكها.
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي