بـ 6 ملايين دولار لمدة 3 سنوات
«بريتيش تيليكوم» توقع اتفاقية مع الكويت لتوفير بنية تحتية آمنة لشبكة المعلومات
وقعّت بريتيش تيليكوم فرونتلاين اتفاقية رئيسية مدتها ثلاث سنوات مع الحكومة الكويتية، توفر الشركة بموجبها البنية التحتية الامنية
لشبكة المعلومات الكويتية الجديدة KIN، والتي ستمكن الهيئات والمؤسسات الحكومية الكويتية والبالغ عددها 62
هيئة تنتشر في جميع أرجاء الدولة من مشاركة المعلومات بشكل أمن، وبسرعة أكبر، وبتكلفة أقل.
وسيتم تنفيذ العقد الذي تم توقيعه بين الشركة والحكومة الكويتية والذي سيمتد لثلاث سنوات على مرحلتين. حيث ستشهد المرحلة الأولى تأسيس البنية التحتية الأمنية بشكل مركزي وتنفيذ المنصات التقنية في 15 من الهيئات الحكومية الكويتية. في حين سيتم تنفيذ هذه البنية للهيئات المتبقية والبالغ عددها 47 هيئة خلال المرحلة الثانية.
وفي معرض تعليقه على هذه الاتفاقية، قال ليم تشين هو، الرئيس التنفيذي لبريتيش تيليكوم في جنوب شرق آسيا «يهدف هذا المشروع إلى تشجيع موظفي القطاع العام والقطاع الحكومي في الكويت على استخدام خدمات الحكومة الإلكترونية، وفي الوقت ذاته توفير بنية شبكية آمنة للحكومة الكويتية».
وستشارك جميع الهيئات الحكومية الكويتية بشبكة المعلومات الكويتية الجديدة، حيث ستعمل هذه الشبكة على تحسين إمكانات إيصال وتسليم المعلومات والخدمات، وتعزيز كفاءة أعمال الحكومة. وستعمل شبكة المعلومات الكويتية على توحيد جميع خدمات الاتصالات الخارجية للهيئات من خلال توفير خدمات الصوت والصورة عبر شبكة ألياف بصرية آمنة.
كما ستعمل شبكة المعلومات الكويتية الجديدة على توفير حماية أكبر للمعلومات الحساسة، والتعاملات والمعلومات الحكومية السرية. كما ستوفر هذه الشبكة مستويات حماية متعددة بهدف حماية الهيئات من المخاطر المحتملة الناجمة عن الشبكات الخارجية، بما فيها شبكة الانترنت، والموردين من الطرف الثالث، ومجتمعات الأعمال.
قال أوليفر كامبينون، رئيس بريتيش تيليكوم في أوروبا والشرق الأوسط وافريقيا: «تشكل هذه الاتفاقية دليلاً آخر على النجاح المستمر لشركة بريتيش تيليكوم في تحقيق أهدافها أن تصبح المزود الموثوق للخدمات ذات القيمة المضافة للشركات والإدارات العامة في المنطقة، بشكل يضفي المزيد من القوة على مجموعة الخدمات والحلول التي توفرها شركتنا في المنطقة».
وسيحقق هذا المشروع وفرا كبيرا في التكلفة للهيئات المشاركة، إذ ستتمكن هذه الهيئات من التعاون والاستفادة من إمكانات الشراء، والمنتجات الأساسية الموحدة، وخدمات الاتصالات. كما ستساهم شبكة المعلومات الكويتية الجديدة في تقليل الوقت الأموال التي يتم إنفاقها لمواجهة مشاكل الاتصالات وتوفير أساليب اتصال أكثر كفاءة بين الهيئات والمؤسسات.
لشبكة المعلومات الكويتية الجديدة KIN، والتي ستمكن الهيئات والمؤسسات الحكومية الكويتية والبالغ عددها 62
هيئة تنتشر في جميع أرجاء الدولة من مشاركة المعلومات بشكل أمن، وبسرعة أكبر، وبتكلفة أقل.
وسيتم تنفيذ العقد الذي تم توقيعه بين الشركة والحكومة الكويتية والذي سيمتد لثلاث سنوات على مرحلتين. حيث ستشهد المرحلة الأولى تأسيس البنية التحتية الأمنية بشكل مركزي وتنفيذ المنصات التقنية في 15 من الهيئات الحكومية الكويتية. في حين سيتم تنفيذ هذه البنية للهيئات المتبقية والبالغ عددها 47 هيئة خلال المرحلة الثانية.
وفي معرض تعليقه على هذه الاتفاقية، قال ليم تشين هو، الرئيس التنفيذي لبريتيش تيليكوم في جنوب شرق آسيا «يهدف هذا المشروع إلى تشجيع موظفي القطاع العام والقطاع الحكومي في الكويت على استخدام خدمات الحكومة الإلكترونية، وفي الوقت ذاته توفير بنية شبكية آمنة للحكومة الكويتية».
وستشارك جميع الهيئات الحكومية الكويتية بشبكة المعلومات الكويتية الجديدة، حيث ستعمل هذه الشبكة على تحسين إمكانات إيصال وتسليم المعلومات والخدمات، وتعزيز كفاءة أعمال الحكومة. وستعمل شبكة المعلومات الكويتية على توحيد جميع خدمات الاتصالات الخارجية للهيئات من خلال توفير خدمات الصوت والصورة عبر شبكة ألياف بصرية آمنة.
كما ستعمل شبكة المعلومات الكويتية الجديدة على توفير حماية أكبر للمعلومات الحساسة، والتعاملات والمعلومات الحكومية السرية. كما ستوفر هذه الشبكة مستويات حماية متعددة بهدف حماية الهيئات من المخاطر المحتملة الناجمة عن الشبكات الخارجية، بما فيها شبكة الانترنت، والموردين من الطرف الثالث، ومجتمعات الأعمال.
قال أوليفر كامبينون، رئيس بريتيش تيليكوم في أوروبا والشرق الأوسط وافريقيا: «تشكل هذه الاتفاقية دليلاً آخر على النجاح المستمر لشركة بريتيش تيليكوم في تحقيق أهدافها أن تصبح المزود الموثوق للخدمات ذات القيمة المضافة للشركات والإدارات العامة في المنطقة، بشكل يضفي المزيد من القوة على مجموعة الخدمات والحلول التي توفرها شركتنا في المنطقة».
وسيحقق هذا المشروع وفرا كبيرا في التكلفة للهيئات المشاركة، إذ ستتمكن هذه الهيئات من التعاون والاستفادة من إمكانات الشراء، والمنتجات الأساسية الموحدة، وخدمات الاتصالات. كما ستساهم شبكة المعلومات الكويتية الجديدة في تقليل الوقت الأموال التي يتم إنفاقها لمواجهة مشاكل الاتصالات وتوفير أساليب اتصال أكثر كفاءة بين الهيئات والمؤسسات.