البورصات العالمية أقفلت «خضراء»
«الوطني للاستثمار»: أداء ضعيف لغالبية أسواق الخليج خلال نوفمبر
عوائد المؤشرات العالمية
أشارت شركة الوطني للاستثمار، إلى إقفال الأسهم العالمية في نوفمبر في المنطقة الخضراء، بحيث أنهى مؤشر «مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال» العالمي لجميع الدول الشهر على ارتفاع بنسبة 1.8 في المئة.
وأوضحت الشركة في تقريرها الاقتصادي، أن أداء غالبية أسواق الأسهم الخليجية كان ضعيفاً خلال نوفمبر، وقد أقفل مؤشر «مورغان ستانلي كابيتال انترناشيونال» للدول الخليجية في المنطقة الحمراء عند 1.1 في المئة، وقد كان سوق دبي للأسهم الأكثر تراجعاً، وأقفل على انخفاض بنسبة 5.9 في المئة، تلاه سوق قطر الذي هبط بنسبة 5.5 في المئة.
ولفت التقرير إلى أن سوقي الكويت وأبو ظبي هبطا بنسبة 5 و4.4 في المئة، منوهاً بارتفاع السوق العماني بنسبة 2 في المئة، بينما سجلت أسواق الأسهم في السعودية والبحرين ارتفاعاً بنسبة 1 و0.6 في المئة على التوالي، فيما ارتفع سوق الأسهم المصرية بنسبة 1.7 في المئة لشهر نوفمبر وفقًا لمؤشر «EGX 30».
وذكر أنه في الولايات المتحدة، مازالت التطورات المتعلقة بالتحقيق في التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية عام 2016 تتصدر العناوين الإخبارية، بالإضافة إلى خطة الرئيس ترامب للإصلاح الضريبي.
وبين التقرير أنه في أوروبا، كانت ضبابية المشهد السياسي داعيًا للقلق نتيجة لإخفاق أنجيلا ميركل في تشكيل حكومة ائتلافية، أما في آسيا، فمازال التصعيد بين الولايات المتحدة وحلفائها من جهة وكوريا الشمالية من جهة أخرى المصدر الرئيسي للقلق، في وقت سجل خام برنت ارتفاعاً بنسبة 3.6 في المئة، مدعوماً بإعلان كل من دول أوبك وروسيا تمديد خفض الإنتاج لمدة 9 أشهر إضافية حتى نهاية 2018.
ولفت إلى أن مؤشر مديري المشتريات في قطاع التصنيع في الولايات المتحدة سجل وفقًا لشركة «ماركيت» 53.9 لشهر نوفمبر فيما بلغ مؤشر مديري المشتريات في قطاع الخدمات 54.7 مسجلًا تراجعاً عن قراءة الشهر الماضي التي بلغت 55.3، كما سجلت آخر قراءة في نوفمبر لإعانات البطالة الأولية 238 ألفاً مقارنةً بالقراءة السابقة التي كانت تبلغ 240 ألفاً.
وكشف التقرير عن انخفاض أوامر شراء السلع المعمرة في أكتوبر بنسبة 1.2 في المئة، وارتفاع المنازل الجديدة وتصاريح البناء في أكتوبر لتصل إلى 1.290 مليون و1.297 مليون على التوالي، في وقت نمت مبيعات التجزئة في أكتوبر بنسبة 0.2 في المئة على أساس شهري مقارنةً بسبتمبر، بينما بلغ الناتج المحلي الإجمالي للربع الثالث من 2017 على أساس مبدئي 3.3 في المئة متجاوزًا بذلك التوقعات.
ونوه بارتفاع الأسهم الأميركية في نوفمبر 3.8 و2.8 في المئة وفقًا لقياس مؤشر «داو جونز» ومؤشر «ستاندرد آند بورز 500» على التوالي.
وأفاد أنه في المملكة المتحدة، ارتفع مؤشر مديري المشتريات في قطاع التصنيع وفقاً لشركة «ماركيت» إلى 58.2 من 56.6 في حين بلغ مؤشر مديري المشتريات في قطاع الخدمات 53.8، موضحاً أنه في أكتوبر، ارتفع مؤشر أسعار المستهلك بنسبة 0.1 في المئة مقارنة بسبتمبر، في حين ارتفعت مبيعات التجزئة بنسبة 0.3 في المئة.
وتابع التقرير أن الناتج المحلي الإجمالي على أساس سنوي للربع الثالث 2017 بقي ثابتاً مقارنةً بالقراءة السابقة، ومتماشياً مع التوقعات عند 1.5 في المئة، في وقت تستمر ثقة المستهلك في الانخفاض على أساس شهري لتصل إلى (-12) في نوفمبر مقارنةً بقراءة أكتوبر البالغة (-10).
وأفاد أنه في منطقة اليورو، حافظ مؤشر مديري المشتريات لقطاع التصنيع وفقاً لشركة «ماركيت» على مستواه خلال شهر نوفمبر مقارنةً بأكتوبر عند 60.1 مقابل 60، وكذلك بالنسبة لمؤشر مديري المشتريات في قطاع الخدمات الذي بقي من دون تغيير عند مستوى 56.2 لشهر نوفمبر، بينما انخفضت مبيعات التجزئة في أكتوبر بنسبة 1.1 في المئة مقارنةً بسبتمبر، كما تحسنت ثقة المستهلك لشهر نوفمبر على أساس مبدئي إلى 0.1 مقارنةً بقراءة الشهر الماضي التي كانت تبلغ (-1.1).
وكشف عن إقفال الأسهم الأوروبية في المنطقة الحمراء عند 2.2 في المئة، وفقًا لقياس مؤشر «ستوكس أوروبا 600».
وأوضح التقرير أنه في اليابان، وعلى الرغم من ارتفاع الصادرات والواردات على أساس سنوي في أكتوبر بنسبة 14 و18.9 في المئة، إلا أنها كانت دون التوقعات، إذ بلغ مؤشر نيكاي لمديري المشتريات في قطاع التصنيع في شهر نوفمبر 53.6 منخفضاً بشكل طفيف عن قراءة سبتمبر البالغة 53.8.
وأوضحت الشركة في تقريرها الاقتصادي، أن أداء غالبية أسواق الأسهم الخليجية كان ضعيفاً خلال نوفمبر، وقد أقفل مؤشر «مورغان ستانلي كابيتال انترناشيونال» للدول الخليجية في المنطقة الحمراء عند 1.1 في المئة، وقد كان سوق دبي للأسهم الأكثر تراجعاً، وأقفل على انخفاض بنسبة 5.9 في المئة، تلاه سوق قطر الذي هبط بنسبة 5.5 في المئة.
ولفت التقرير إلى أن سوقي الكويت وأبو ظبي هبطا بنسبة 5 و4.4 في المئة، منوهاً بارتفاع السوق العماني بنسبة 2 في المئة، بينما سجلت أسواق الأسهم في السعودية والبحرين ارتفاعاً بنسبة 1 و0.6 في المئة على التوالي، فيما ارتفع سوق الأسهم المصرية بنسبة 1.7 في المئة لشهر نوفمبر وفقًا لمؤشر «EGX 30».
وذكر أنه في الولايات المتحدة، مازالت التطورات المتعلقة بالتحقيق في التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية عام 2016 تتصدر العناوين الإخبارية، بالإضافة إلى خطة الرئيس ترامب للإصلاح الضريبي.
وبين التقرير أنه في أوروبا، كانت ضبابية المشهد السياسي داعيًا للقلق نتيجة لإخفاق أنجيلا ميركل في تشكيل حكومة ائتلافية، أما في آسيا، فمازال التصعيد بين الولايات المتحدة وحلفائها من جهة وكوريا الشمالية من جهة أخرى المصدر الرئيسي للقلق، في وقت سجل خام برنت ارتفاعاً بنسبة 3.6 في المئة، مدعوماً بإعلان كل من دول أوبك وروسيا تمديد خفض الإنتاج لمدة 9 أشهر إضافية حتى نهاية 2018.
ولفت إلى أن مؤشر مديري المشتريات في قطاع التصنيع في الولايات المتحدة سجل وفقًا لشركة «ماركيت» 53.9 لشهر نوفمبر فيما بلغ مؤشر مديري المشتريات في قطاع الخدمات 54.7 مسجلًا تراجعاً عن قراءة الشهر الماضي التي بلغت 55.3، كما سجلت آخر قراءة في نوفمبر لإعانات البطالة الأولية 238 ألفاً مقارنةً بالقراءة السابقة التي كانت تبلغ 240 ألفاً.
وكشف التقرير عن انخفاض أوامر شراء السلع المعمرة في أكتوبر بنسبة 1.2 في المئة، وارتفاع المنازل الجديدة وتصاريح البناء في أكتوبر لتصل إلى 1.290 مليون و1.297 مليون على التوالي، في وقت نمت مبيعات التجزئة في أكتوبر بنسبة 0.2 في المئة على أساس شهري مقارنةً بسبتمبر، بينما بلغ الناتج المحلي الإجمالي للربع الثالث من 2017 على أساس مبدئي 3.3 في المئة متجاوزًا بذلك التوقعات.
ونوه بارتفاع الأسهم الأميركية في نوفمبر 3.8 و2.8 في المئة وفقًا لقياس مؤشر «داو جونز» ومؤشر «ستاندرد آند بورز 500» على التوالي.
وأفاد أنه في المملكة المتحدة، ارتفع مؤشر مديري المشتريات في قطاع التصنيع وفقاً لشركة «ماركيت» إلى 58.2 من 56.6 في حين بلغ مؤشر مديري المشتريات في قطاع الخدمات 53.8، موضحاً أنه في أكتوبر، ارتفع مؤشر أسعار المستهلك بنسبة 0.1 في المئة مقارنة بسبتمبر، في حين ارتفعت مبيعات التجزئة بنسبة 0.3 في المئة.
وتابع التقرير أن الناتج المحلي الإجمالي على أساس سنوي للربع الثالث 2017 بقي ثابتاً مقارنةً بالقراءة السابقة، ومتماشياً مع التوقعات عند 1.5 في المئة، في وقت تستمر ثقة المستهلك في الانخفاض على أساس شهري لتصل إلى (-12) في نوفمبر مقارنةً بقراءة أكتوبر البالغة (-10).
وأفاد أنه في منطقة اليورو، حافظ مؤشر مديري المشتريات لقطاع التصنيع وفقاً لشركة «ماركيت» على مستواه خلال شهر نوفمبر مقارنةً بأكتوبر عند 60.1 مقابل 60، وكذلك بالنسبة لمؤشر مديري المشتريات في قطاع الخدمات الذي بقي من دون تغيير عند مستوى 56.2 لشهر نوفمبر، بينما انخفضت مبيعات التجزئة في أكتوبر بنسبة 1.1 في المئة مقارنةً بسبتمبر، كما تحسنت ثقة المستهلك لشهر نوفمبر على أساس مبدئي إلى 0.1 مقارنةً بقراءة الشهر الماضي التي كانت تبلغ (-1.1).
وكشف عن إقفال الأسهم الأوروبية في المنطقة الحمراء عند 2.2 في المئة، وفقًا لقياس مؤشر «ستوكس أوروبا 600».
وأوضح التقرير أنه في اليابان، وعلى الرغم من ارتفاع الصادرات والواردات على أساس سنوي في أكتوبر بنسبة 14 و18.9 في المئة، إلا أنها كانت دون التوقعات، إذ بلغ مؤشر نيكاي لمديري المشتريات في قطاع التصنيع في شهر نوفمبر 53.6 منخفضاً بشكل طفيف عن قراءة سبتمبر البالغة 53.8.
