سقوط جنديين بريطانيين... والحركة الأصولية تعدم موظفا
مقتل أكثر من 20 مدنيا وجندي أميركي في هجوم انتحاري لـ «طالبان» شرق أفغانستان
رجال اطفاء افغان قرب الموقع الذي فجر انتحاري نفسه قرب قافلة للقوة الدولية في شرق افغانستان امس (ا ف ب)
كابول، لندن، مونتريال - ا ف ب، د ب ا، يو بي اي، رويترز - قتل ما لا يقل عن 20 مدنيا افغانيا وجندي اميركي وجرح أكثر من 58 آخرين، في هجوم انتحاري نفذ بواسطة سيارة مفخخة استهدف صباح امس، موكبا للقوات الاميركية في شرق افغانستان. وقال خيبر مهمند، حاكم اقليم باتيكوت حيث وقع الهجوم، «اقتربت سيارة من الموكب الاميركي على الطريق بين جلال اباد وترخام (عند الحدود مع باكستان) وانفجرت. وقتل 20 على الاقل فورا وهم مدنيون كانوا في المكان».
وصرح زماراي بشاري الناطق باسم وزارة الداخلية في كابول، بان الانتحاري فجر نفسه داخل السيارة قرب قافلة لقوات التحالف.
وأعلن الجيش الأميركي أن أحد جنوده قتل في الهجوم الذي وقع في إحدى أسواق اللحوم. وتبنت حركة «طالبان» الاصولية، الهجوم.
وفي لندن، أعلنت وزارة الدفاع البريطانية، مقتل اثنين من جنودها بانفجار في بلدة غارمسير في إقليم هلمند، أول من أمس.
وأعلنت وزارة الدفاع الافغانية و«طالبان»، امس، ان 9 اشخاص، بينهم 3 جنود افغان و4 متمردين، قتلوا في اعمال عنف خلال الساعات الأخيرة.
واعلن الناطق باسم «طالبان» ذبيح الله مجاهد، ان الحركة شنقت موظفا في ولاية ورداك جنوب غربي كابول، ردا على تنفيذ حكم الاعدام الذي صدر عن محكمة محلية بحق 3 من عناصرها.
وفي مونتريال، اكدت الصحافية الكندية ميليسا فانغ، التي خطفت لـ 28 يوما في افغانستان، ان اطلاقها جاء مقابل اطلاق افراد من عائلة خاطفيها كانت السلطات الافغانية اعتقلتهم. وقالت ان معظم خاطفيها كانوا رجالا شبانا ومن الواضح انهم اعضاء عصابة اجرامية وليسوا من «الطالبان».
وصرح زماراي بشاري الناطق باسم وزارة الداخلية في كابول، بان الانتحاري فجر نفسه داخل السيارة قرب قافلة لقوات التحالف.
وأعلن الجيش الأميركي أن أحد جنوده قتل في الهجوم الذي وقع في إحدى أسواق اللحوم. وتبنت حركة «طالبان» الاصولية، الهجوم.
وفي لندن، أعلنت وزارة الدفاع البريطانية، مقتل اثنين من جنودها بانفجار في بلدة غارمسير في إقليم هلمند، أول من أمس.
وأعلنت وزارة الدفاع الافغانية و«طالبان»، امس، ان 9 اشخاص، بينهم 3 جنود افغان و4 متمردين، قتلوا في اعمال عنف خلال الساعات الأخيرة.
واعلن الناطق باسم «طالبان» ذبيح الله مجاهد، ان الحركة شنقت موظفا في ولاية ورداك جنوب غربي كابول، ردا على تنفيذ حكم الاعدام الذي صدر عن محكمة محلية بحق 3 من عناصرها.
وفي مونتريال، اكدت الصحافية الكندية ميليسا فانغ، التي خطفت لـ 28 يوما في افغانستان، ان اطلاقها جاء مقابل اطلاق افراد من عائلة خاطفيها كانت السلطات الافغانية اعتقلتهم. وقالت ان معظم خاطفيها كانوا رجالا شبانا ومن الواضح انهم اعضاء عصابة اجرامية وليسوا من «الطالبان».