«مناظرة» بين حجاج ووسيم تنتهي بمسح «التغريدات»

حجاج العجمي

وسيم يوسف




انتهى سجال حول مناظرة دعا إليها الداعية الإماراتي وسيم يوسف وأعلن الداعية الكويتي حجاج العجمي استعداده لها بحذف الاثنين لتغريداتهما عن الموضوع.
وبدأ السجال بتغريدة يوسف: «أنا أعلن التحدي لأي أحد من «الإخوان» أو «المتشددين» بمناظرة على الهواء مباشرة بقناة ودولة محايدة بشرط أن يكون من كبارهم لا من المغمورين... أتحدى»، ليرد عليه العجمي مغرّدا: «أنا حجاج العجمي أعلن استعدادي لمناظرتك».
وتابع العجمي: «لسنا مجبرين على تبرير المواقف لمن يُسيء الظن بنا، من يعرفنا جيداً يفهمنا جيداً فالعين تُكذب نفسها إن أحبت، والأذن تُصدق الغير إن كرهت».
وبعد مسحه لتغريداته، أردف قائلاً: «أستأذنكم بحذف ردودي على وسيم بعد مسحه لتغريداته، ونسأل الله أن يهدينا لما اختُلف فيه من الحق بإذنه إنه يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم».
وبدأ السجال بتغريدة يوسف: «أنا أعلن التحدي لأي أحد من «الإخوان» أو «المتشددين» بمناظرة على الهواء مباشرة بقناة ودولة محايدة بشرط أن يكون من كبارهم لا من المغمورين... أتحدى»، ليرد عليه العجمي مغرّدا: «أنا حجاج العجمي أعلن استعدادي لمناظرتك».
وتابع العجمي: «لسنا مجبرين على تبرير المواقف لمن يُسيء الظن بنا، من يعرفنا جيداً يفهمنا جيداً فالعين تُكذب نفسها إن أحبت، والأذن تُصدق الغير إن كرهت».
وبعد مسحه لتغريداته، أردف قائلاً: «أستأذنكم بحذف ردودي على وسيم بعد مسحه لتغريداته، ونسأل الله أن يهدينا لما اختُلف فيه من الحق بإذنه إنه يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم».