ثلاث مباريات في الجولة الرابعة لدوري الدرجة الاولى
الفحيحيل يسعى للمحافظة على الصدارة امام الساحل
|كتب أحمد المطيري|
تقام في الخامسة والربع من مساء اليوم الجولة الرابعة من منافسات دوري الدرجة الاولى لكرة القدم بثلاثة لقاءات، يستضيف الساحل ( نقطتان ) على ملعبه المتصدر الفحيحيل (7 نقاط)، ويلعب خيطان مع الصليبخات على ملعب الجهراء ورصيدهما (4 نقاط)، والجهراء ( 4 نقاط ) مع اليرموك (نقطتان) على استاد ثامر بنادي السالمية .
بلاشك أن الانظار ستتجه لدى المراقبين للمنافسات الى مباراة الجارين الفحيحيل والساحل، حيث ان «الاحمر» لايزال يغرد بمفرده بالصدارة ويطمح الى توسيع الفارق بشكل مريح للحفاظ على تقدمه القوي في نيل بطاقة التأهل الى دوري الدرجة الممتازة، والجولات الثلاث أثبتت أن الفحيحيل كان هو الافضل بكل المقاييس فنيا ومعنويا، بينما الساحل لايزال بعيداً كل البعد عن المستوي المطلوب .
وستكون مباراة الصليبيخات مع خيطان صعبة على الفريقين من خلال تكافؤ الفرص وتقارب المستوى بينهما، من يستغل الفرص ستكون حظوظه أوفر للفوز، بينما يتطلع الجهراء الى التقدم على حساب اليرموك المتواضع وعدم التفريط بنقاط اللقاء التي ستكون مهمة متى ما أراد المحافظة على أمله، فيما اليرموك الذي يعتبر الحلقة الاضعف بين الفرق الستة، والفرصة مواتية للعودة للمنافسة في حالة عودته الى مستواه الحقيقي
تقام في الخامسة والربع من مساء اليوم الجولة الرابعة من منافسات دوري الدرجة الاولى لكرة القدم بثلاثة لقاءات، يستضيف الساحل ( نقطتان ) على ملعبه المتصدر الفحيحيل (7 نقاط)، ويلعب خيطان مع الصليبخات على ملعب الجهراء ورصيدهما (4 نقاط)، والجهراء ( 4 نقاط ) مع اليرموك (نقطتان) على استاد ثامر بنادي السالمية .
بلاشك أن الانظار ستتجه لدى المراقبين للمنافسات الى مباراة الجارين الفحيحيل والساحل، حيث ان «الاحمر» لايزال يغرد بمفرده بالصدارة ويطمح الى توسيع الفارق بشكل مريح للحفاظ على تقدمه القوي في نيل بطاقة التأهل الى دوري الدرجة الممتازة، والجولات الثلاث أثبتت أن الفحيحيل كان هو الافضل بكل المقاييس فنيا ومعنويا، بينما الساحل لايزال بعيداً كل البعد عن المستوي المطلوب .
وستكون مباراة الصليبيخات مع خيطان صعبة على الفريقين من خلال تكافؤ الفرص وتقارب المستوى بينهما، من يستغل الفرص ستكون حظوظه أوفر للفوز، بينما يتطلع الجهراء الى التقدم على حساب اليرموك المتواضع وعدم التفريط بنقاط اللقاء التي ستكون مهمة متى ما أراد المحافظة على أمله، فيما اليرموك الذي يعتبر الحلقة الاضعف بين الفرق الستة، والفرصة مواتية للعودة للمنافسة في حالة عودته الى مستواه الحقيقي
