الاتحاد الآسيوي يعلن عن فتح تحقيق في مخالفات شابت مباريات «الجولة الأخيرة»
تعهد نائب رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، الهندي برافول باتيل، بإجراء مراجعة شاملة حول الادعاءات بمخالفة التعليمات، وذلك في اطار التزام الاتحاد القاري بأعلى معايير النزاهة في الرياضة.
وكان رئيس الاتحاد الآسيوي البحريني الشيخ سلمان بن إبراهيم، طلب من باتيل الإشراف على القضايا الخاصة بمنطقة غرب آسيا، من أجل تفادي احتمال أي تعارض بالمصالح والتأكيد على نموذج مميز في الحوكمة.
وأوضح باتيل أن الاتحاد الآسيوي سيجمع كل التقارير، حيث سيطلب من مراقبي المباريات والاتحادات الوطنية الأعضاء وموظفي الاتحاد والشركاء التجاريين والوكلاء أن يقدموا تقاريرهم حول احتمال حصول مخالفات للتعليمات ضمن مباريات الجولة النهائية من التصفيات الآسيوية لكأس العالم 2018 في روسيا.
وسيقوم الاتحاد الآسيوي بمساعدة الاتحاد الدولي للعبة في هذه العملية.
وقال باتيل: «يجب، من أجل سمعة الاتحاد الآسيوي، أن يتم مواصلة تطبيق أعلى معايير النزاهة بحسب إطار الرؤية والمهمة في الاتحاد، والتي أكدت بوضوح ضمان الاتحاد أن مسابقاته ومبارياته وسلوك الأفراد تنطبق مع أعلى المعايير الأخلاقية والرياضية».
وأضاف: «تمتد النزاهة لتشمل ما يتجاوز السلوك داخل الملعب، من أجل حماية الحقوق التجارية للقنوات الناقلة والشركاء التجاريين، وفرض الالتزام بقواعد وتعليمات الاتحاد الآسيوي التي تحكم المباريات المقامة ضمن سلطاته».
وأوضح: «طلب مني الرئيس أن أقوم بمتابعة هذه المباريات ضمن منطقة غرب آسيا في ظل هذه الأوقات الصعبة، وسأقوم بتأدية هذه المهام لضمان أن يكون التحقيق شاملاً».
وكان رئيس الاتحاد الآسيوي البحريني الشيخ سلمان بن إبراهيم، طلب من باتيل الإشراف على القضايا الخاصة بمنطقة غرب آسيا، من أجل تفادي احتمال أي تعارض بالمصالح والتأكيد على نموذج مميز في الحوكمة.
وأوضح باتيل أن الاتحاد الآسيوي سيجمع كل التقارير، حيث سيطلب من مراقبي المباريات والاتحادات الوطنية الأعضاء وموظفي الاتحاد والشركاء التجاريين والوكلاء أن يقدموا تقاريرهم حول احتمال حصول مخالفات للتعليمات ضمن مباريات الجولة النهائية من التصفيات الآسيوية لكأس العالم 2018 في روسيا.
وسيقوم الاتحاد الآسيوي بمساعدة الاتحاد الدولي للعبة في هذه العملية.
وقال باتيل: «يجب، من أجل سمعة الاتحاد الآسيوي، أن يتم مواصلة تطبيق أعلى معايير النزاهة بحسب إطار الرؤية والمهمة في الاتحاد، والتي أكدت بوضوح ضمان الاتحاد أن مسابقاته ومبارياته وسلوك الأفراد تنطبق مع أعلى المعايير الأخلاقية والرياضية».
وأضاف: «تمتد النزاهة لتشمل ما يتجاوز السلوك داخل الملعب، من أجل حماية الحقوق التجارية للقنوات الناقلة والشركاء التجاريين، وفرض الالتزام بقواعد وتعليمات الاتحاد الآسيوي التي تحكم المباريات المقامة ضمن سلطاته».
وأوضح: «طلب مني الرئيس أن أقوم بمتابعة هذه المباريات ضمن منطقة غرب آسيا في ظل هذه الأوقات الصعبة، وسأقوم بتأدية هذه المهام لضمان أن يكون التحقيق شاملاً».