«كامكو»: الكويت الأفضل أداءً... خليجياً


أوضحت شركة كامكو للاستثمار، أن الكويت شهدت أفضل أداءً شهرياً على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي خلال أغسطس الماضي، على خلفية ارتفاع التداولات على الأسهم القيادية، مواصلة الاتجاه الذي شهدته خلال يوليو، ما انعكس على المكاسب التي سجلها المؤشر الوزني بنسبة 4.2 في المئة.
ولفتت الشركة في تقريرها الاقتصادي، إلى ارتفاع مؤشر «الكويت 15» بنسبة 4.4 في المئة، بينما شهد المؤشر السعري مكاسب هامشية بلغت نسبتها 0.6 في المئة، ما أدى إلى ارتفاع أرباح البورصة منذ بداية العام إلى 20 في المئة للمؤشر السعري و13.3 في المئة للمؤشر الوزني، فيما يعد الأعلى على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي لهذا العام.
وبين التقرير أن المعنويات الإيجابية سيطرت على الأسواق الكويتية منذ بداية موسم إعلانات أرباح الربع الثاني من العام 2017، بحيث ارتفعت الأرباح المسجلة للأسهم المدرجة بالبورصة خلال تلك الفترة بنسبة 14.5 في المئة، وقد شهدت أنشطة التداول تحسناً خلال الشهر، بحيث ارتفعت قيمة الأسهم المتداولة نحو 320.4 مليون دينار مقابل 300.5 مليون دينار خلال يوليو 2017، كما ارتفع المتوسط اليومي لقيمة التداولات خلال الشهر إلى 14.6 مليون دينار، مقابل 13.7 مليون دينار الشهر السابق.
وذكر أن كمية الأسهم المتداولة خلال الشهر، تراجعت إلى 1.7 مليار سهم مقابل 1.8 مليار سهم خلال الشهر السابق، في حين ارتفع عدد الصفقات بنسبة 4.2 في المئة إلى 70305 صفقات.
ونوه بأنه على صعيد الأداء القطاعي فقد ارتفعت مؤشرات القطاعات الكبرى خلال الشهر، وحقق مؤشر قطاع الاتصالات نمواً بنسبة 8.9 في المئة، وارتفع مؤشر قطاع البنوك بنسبة 5.6 في المئة، إلا ان مؤشر قطاع التأمين كان الرابح الأكبر بنمو شهري بلغت نسبته 21.7 في المئة، مع ارتفاع ستة من أصل سبعة أسهم مدرجة ضمن القطاع.
من جهة أخرى، أشار التقرير إلى أن الأسواق الخليجية شهدت اتجاهاً مغايراً خلال شهر أغسطس 2017 نظراً للعوامل الخاصة بكل سوق على حدة، إلى جانب موسم جني الأرباح كالعادة قبيل عطلة عيد الأضحى.
ولفت إلى أن سوقي السعودية والكويت حققا عائدات إيجابية خلال الشهر، على خلفية توقع تأهلهما للانضمام لمؤشر فوتسي للأسواق الناشئة الثانوية ضمن المراجعة السنوية للمؤشرات التي سيتم الإعلان عن نتائجها بنهاية سبتمبر.
وأفاد أنه نتيجة لذلك، ارتفعت أنشطة التداول في السوقين مع تركيز المستثمرين على الأسهم القيادية الكبرى وخصوصاً الأسهم المصرفية.
ولفتت الشركة في تقريرها الاقتصادي، إلى ارتفاع مؤشر «الكويت 15» بنسبة 4.4 في المئة، بينما شهد المؤشر السعري مكاسب هامشية بلغت نسبتها 0.6 في المئة، ما أدى إلى ارتفاع أرباح البورصة منذ بداية العام إلى 20 في المئة للمؤشر السعري و13.3 في المئة للمؤشر الوزني، فيما يعد الأعلى على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي لهذا العام.
وبين التقرير أن المعنويات الإيجابية سيطرت على الأسواق الكويتية منذ بداية موسم إعلانات أرباح الربع الثاني من العام 2017، بحيث ارتفعت الأرباح المسجلة للأسهم المدرجة بالبورصة خلال تلك الفترة بنسبة 14.5 في المئة، وقد شهدت أنشطة التداول تحسناً خلال الشهر، بحيث ارتفعت قيمة الأسهم المتداولة نحو 320.4 مليون دينار مقابل 300.5 مليون دينار خلال يوليو 2017، كما ارتفع المتوسط اليومي لقيمة التداولات خلال الشهر إلى 14.6 مليون دينار، مقابل 13.7 مليون دينار الشهر السابق.
وذكر أن كمية الأسهم المتداولة خلال الشهر، تراجعت إلى 1.7 مليار سهم مقابل 1.8 مليار سهم خلال الشهر السابق، في حين ارتفع عدد الصفقات بنسبة 4.2 في المئة إلى 70305 صفقات.
ونوه بأنه على صعيد الأداء القطاعي فقد ارتفعت مؤشرات القطاعات الكبرى خلال الشهر، وحقق مؤشر قطاع الاتصالات نمواً بنسبة 8.9 في المئة، وارتفع مؤشر قطاع البنوك بنسبة 5.6 في المئة، إلا ان مؤشر قطاع التأمين كان الرابح الأكبر بنمو شهري بلغت نسبته 21.7 في المئة، مع ارتفاع ستة من أصل سبعة أسهم مدرجة ضمن القطاع.
من جهة أخرى، أشار التقرير إلى أن الأسواق الخليجية شهدت اتجاهاً مغايراً خلال شهر أغسطس 2017 نظراً للعوامل الخاصة بكل سوق على حدة، إلى جانب موسم جني الأرباح كالعادة قبيل عطلة عيد الأضحى.
ولفت إلى أن سوقي السعودية والكويت حققا عائدات إيجابية خلال الشهر، على خلفية توقع تأهلهما للانضمام لمؤشر فوتسي للأسواق الناشئة الثانوية ضمن المراجعة السنوية للمؤشرات التي سيتم الإعلان عن نتائجها بنهاية سبتمبر.
وأفاد أنه نتيجة لذلك، ارتفعت أنشطة التداول في السوقين مع تركيز المستثمرين على الأسهم القيادية الكبرى وخصوصاً الأسهم المصرفية.