الرئيس الكوري الجنوبي يطلب فرض عقوبات جديدة على بيونغ يانغ
كوريا الشمالية تعلن إنها أجرت بنجاح تجربة على قنبلة هيدروجينية



طوكيو تعلن إن كوريا الشمالية أجرت تجربة نووية سادسة
وكالة «يونهاب»: الانفجار الجديد اقوى بـ 9.8 مرات من آخر تجربة نووية أجرتها كوريا الشمالية
وكالة «يونهاب»: الانفجار الجديد اقوى بـ 9.8 مرات من آخر تجربة نووية أجرتها كوريا الشمالية
طلب الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي-ان فرض «أقوى عقوبة» على كوريا الشمالية بعد إجرائها تجربة نووية سادسة، بما في ذلك عقوبات جديدة من الأمم المتحدة.
وقال مستشار الرئيس شونغ اوي-يونغ بعد اجتماع طارئ لمجلس الأمن القومي إن مون «طلب كل الإجراءات الديبلوماسية وخصوصا عقوبات من مجلس الأمن الدولي لعزل كوريا الشمالية بالكامل».
وأضاف إن «الرئيس أمر بالعمل مع الأسرة الدولية للتوصل الى أقوى عقاب».
وتابع نقلا عن الرئيس مون إن الجنوب سيناقش أيضا نشر «أقوى العناصر الاستراتيجية للجيش الأميركي»، في ما يبدو إشارة الى الترسانة النووية التكتيكية التي سحبتها واشنطن من شبه الجزيرة في 1991.
وكان زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ اون قال في وقت سابق اليوم إنه أمر باختبار قنبلة هيدروجينية معدة لوضعها على صاروخ باليستي عابر للقارات.
وأكدت الحكومة اليابانية اليوم أن كوريا الشمالية أجرت اليوم تجربة نووية سادسة بعدما سجلت وكالات رصد الزلازل «انفجارا» بالقرب من موقعها للاختبارات النووية.
وقال وزير الخارجية الياباني تارو كونو للصحافيين «نؤكد باسم الحكومة أن كوريا الشمالية أجرت تجربة نووية».
وذكرت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية إن بيونغ يانغ ستصدر «إعلانا مهما» عند الساعة 06:30 ت غ بعد هذا الانفجار الذي أكدت الوكالة أنه أقوى بـ9.8 مرات من التجربة النووية السابقة التي أجرتها بيونغ يانغ.
وستؤدي هذه التجربة بالتأكيد الى المزيد من التصعيد في التوتر الشديد الذي تشهده شبه الجزيرة الكورية.
وكانت بيونغ يانغ أكدت قبل ذلك أنها طورت قنبلة هيدروجينية يمكن وضعها على الصاروخ البالستي العابر للقارات الجديد الذي يمتلكه النظام الكوري الشمالي.
وذكرت رئاسة أركان القوات الكورية الجنوبية في بيان إن الهزة رصدت ظهر الاحد (اليوم) بالقرب من موقع التجارب النووية في بونغي-ري.
وأوضح المعهد الجيولوجي الأميركي أن الهزة الأرضية بلغت شدتها 6.3 درجات، أي أنها اقوى من الانفجارات التي رصدت في التجارب السابقة.
وقالت الباحثة في المعهد الجيولوجي جانا بورسلي «إنه انفجار أكثر ما هو زلزال»، موضحة أن «هذا الحدث القليل العمق يشبه انفجارا».
وأعلن المركز الصيني لمراقبة الزلازل بعد ذلك إن زلزالا بقوة 4.6 درجات ناجما عن «انهيار» هز كوريا الشمالية بعد أقل من عشر دقائق على الزلزال الأول.
وقال مستشار الرئيس شونغ اوي-يونغ بعد اجتماع طارئ لمجلس الأمن القومي إن مون «طلب كل الإجراءات الديبلوماسية وخصوصا عقوبات من مجلس الأمن الدولي لعزل كوريا الشمالية بالكامل».
وأضاف إن «الرئيس أمر بالعمل مع الأسرة الدولية للتوصل الى أقوى عقاب».
وتابع نقلا عن الرئيس مون إن الجنوب سيناقش أيضا نشر «أقوى العناصر الاستراتيجية للجيش الأميركي»، في ما يبدو إشارة الى الترسانة النووية التكتيكية التي سحبتها واشنطن من شبه الجزيرة في 1991.
وكان زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ اون قال في وقت سابق اليوم إنه أمر باختبار قنبلة هيدروجينية معدة لوضعها على صاروخ باليستي عابر للقارات.
وأكدت الحكومة اليابانية اليوم أن كوريا الشمالية أجرت اليوم تجربة نووية سادسة بعدما سجلت وكالات رصد الزلازل «انفجارا» بالقرب من موقعها للاختبارات النووية.
وقال وزير الخارجية الياباني تارو كونو للصحافيين «نؤكد باسم الحكومة أن كوريا الشمالية أجرت تجربة نووية».
وذكرت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية إن بيونغ يانغ ستصدر «إعلانا مهما» عند الساعة 06:30 ت غ بعد هذا الانفجار الذي أكدت الوكالة أنه أقوى بـ9.8 مرات من التجربة النووية السابقة التي أجرتها بيونغ يانغ.
وستؤدي هذه التجربة بالتأكيد الى المزيد من التصعيد في التوتر الشديد الذي تشهده شبه الجزيرة الكورية.
وكانت بيونغ يانغ أكدت قبل ذلك أنها طورت قنبلة هيدروجينية يمكن وضعها على الصاروخ البالستي العابر للقارات الجديد الذي يمتلكه النظام الكوري الشمالي.
وذكرت رئاسة أركان القوات الكورية الجنوبية في بيان إن الهزة رصدت ظهر الاحد (اليوم) بالقرب من موقع التجارب النووية في بونغي-ري.
وأوضح المعهد الجيولوجي الأميركي أن الهزة الأرضية بلغت شدتها 6.3 درجات، أي أنها اقوى من الانفجارات التي رصدت في التجارب السابقة.
وقالت الباحثة في المعهد الجيولوجي جانا بورسلي «إنه انفجار أكثر ما هو زلزال»، موضحة أن «هذا الحدث القليل العمق يشبه انفجارا».
وأعلن المركز الصيني لمراقبة الزلازل بعد ذلك إن زلزالا بقوة 4.6 درجات ناجما عن «انهيار» هز كوريا الشمالية بعد أقل من عشر دقائق على الزلزال الأول.