لافروف يزور دول الخليج الشهر الجاري
عبدالله آل ثاني: غرفة عمليات لشؤون القطريين في السعودية


الرياض، موسكو - وكالات - عبر الشيخ القطري عبدالله بن علي آل ثاني، عن شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ونائبه الأمير محمد بن سلمان لقبولهم وساطته بخصوص الحجاج القطريين.
وقال في تغريدات له على موقع «تويتر»، ليل أول من أمس، إن خادم الحرمين الشريفين أمر بتخصيص غرفة عمليات خاصة بطاقم سعودي تتولى شؤون الحجاج من قطر وتكون تحت إشرافه في ظل قطع العلاقات مع الدوحة.
وأشاد بحرص الملك سلمان والأمير محمد بن سلمان على الشعب القطري، مشيراً إلى أنه تم تخصيص رقم للاتصال وتسهيل زيارات القطريين لأقاربهم في المملكة.
وقال الشيخ عبدالله إنه استوضح من محافظ مؤسسة النقد السعودي عن حقيقة إيقاف صرف الريال القطري للمواطنين القطريين، فأكد له عدم صحة هذه الأخبار إطلاقاً.
وشدد على أن لا هدف له من لعب دور الوساطة سوى خدمة شعب قطر الذي هو أحد أفراده، وتقديم كل الدعم له في هذه الأزمة التي وجد القطريون أنفسهم فيها، بسبب ممارسات وسياسات حكومتهم.
وجاء في إحدى تغريداته: «شكراً يا خادم الحرمين وشكراً يا ولي العهد على استقبال وإكرام أخيكم وقبول وساطته وهذا طبع إخوان نورة».
وذكر تقرير لجريدة «إيلاف» الالكترونية أن عبارة «أنا أخو نورة» كان يقولها الملك الراحل عبدالعزيز مؤسس المملكة العربية السعودية، عندما تلم به الملمات، في نخوة سجلها التاريخ السعودي لتطلق على آل سعود بشكل عام وهي «إخوان نورة». النخوة الشهيرة التي كانت ملازمة للملك المؤسس في معارك توحيد المملكة جعلت هذا الاسم ذائع الصيت والانتشار حتى اعتلى أسماء المواليد. وهو اسم خفيف وجميل وشائع، إضافة لمن تسمى بهذا الاسم وهي صاحبة الشهرة البطولية وداعمة أخيها الملك المؤسس. ونورة هي أخت الملك المؤسس وارتبطت به برباط وثيق، فهي تكبره بعام واحد، وكانت رفيقته عند خروج الإمام عبدالرحمن بأسرته من الرياض في أعقاب معركة «المليدا» في العام 1308 هجرية. وتعلمت القراءة والكتابة في عصر كان من النادر وجود متعلمات من النساء.
وتعتبر نورة بنت عبدالرحمن مصدراً ملهما لجميع النساء في السعودية، فالمرأة مصدر قوة للرجل، وما نخوة الملك عبدالعزيز بنورة إلا دليل على مسيرة المرأة في عهد الدولة.
من جهة أخرى، ذكرت وكالة «سبوتنيك» الروسية للانباء، أمس، أن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف سيقوم بجولة في منطقة الخليج العربي خلال الشهر الجاري.
ونقلت عن مصادر في وزارة الخارجية قولها إن لافروف سيقوم بجولة تشمل عددا من دول الخليج العربية أواخر الشهر الجاري بهدف دعم الجهود الرامية الى احتواء الازمة بين السعودية والامارات والبحرين ومصر من جهة وقطر من جهة أخرى.
ولم تحدد الوكالة تاريخ بدء الجولة او الدول التي سيزورها لافروف خلالها.
وكان لافروف أعلن في وقت سابق دعم بلاده لجهود الوساطة التي تقوم بها دولة الكويت في معالجة الازمة.
وقال في تغريدات له على موقع «تويتر»، ليل أول من أمس، إن خادم الحرمين الشريفين أمر بتخصيص غرفة عمليات خاصة بطاقم سعودي تتولى شؤون الحجاج من قطر وتكون تحت إشرافه في ظل قطع العلاقات مع الدوحة.
وأشاد بحرص الملك سلمان والأمير محمد بن سلمان على الشعب القطري، مشيراً إلى أنه تم تخصيص رقم للاتصال وتسهيل زيارات القطريين لأقاربهم في المملكة.
وقال الشيخ عبدالله إنه استوضح من محافظ مؤسسة النقد السعودي عن حقيقة إيقاف صرف الريال القطري للمواطنين القطريين، فأكد له عدم صحة هذه الأخبار إطلاقاً.
وشدد على أن لا هدف له من لعب دور الوساطة سوى خدمة شعب قطر الذي هو أحد أفراده، وتقديم كل الدعم له في هذه الأزمة التي وجد القطريون أنفسهم فيها، بسبب ممارسات وسياسات حكومتهم.
وجاء في إحدى تغريداته: «شكراً يا خادم الحرمين وشكراً يا ولي العهد على استقبال وإكرام أخيكم وقبول وساطته وهذا طبع إخوان نورة».
وذكر تقرير لجريدة «إيلاف» الالكترونية أن عبارة «أنا أخو نورة» كان يقولها الملك الراحل عبدالعزيز مؤسس المملكة العربية السعودية، عندما تلم به الملمات، في نخوة سجلها التاريخ السعودي لتطلق على آل سعود بشكل عام وهي «إخوان نورة». النخوة الشهيرة التي كانت ملازمة للملك المؤسس في معارك توحيد المملكة جعلت هذا الاسم ذائع الصيت والانتشار حتى اعتلى أسماء المواليد. وهو اسم خفيف وجميل وشائع، إضافة لمن تسمى بهذا الاسم وهي صاحبة الشهرة البطولية وداعمة أخيها الملك المؤسس. ونورة هي أخت الملك المؤسس وارتبطت به برباط وثيق، فهي تكبره بعام واحد، وكانت رفيقته عند خروج الإمام عبدالرحمن بأسرته من الرياض في أعقاب معركة «المليدا» في العام 1308 هجرية. وتعلمت القراءة والكتابة في عصر كان من النادر وجود متعلمات من النساء.
وتعتبر نورة بنت عبدالرحمن مصدراً ملهما لجميع النساء في السعودية، فالمرأة مصدر قوة للرجل، وما نخوة الملك عبدالعزيز بنورة إلا دليل على مسيرة المرأة في عهد الدولة.
من جهة أخرى، ذكرت وكالة «سبوتنيك» الروسية للانباء، أمس، أن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف سيقوم بجولة في منطقة الخليج العربي خلال الشهر الجاري.
ونقلت عن مصادر في وزارة الخارجية قولها إن لافروف سيقوم بجولة تشمل عددا من دول الخليج العربية أواخر الشهر الجاري بهدف دعم الجهود الرامية الى احتواء الازمة بين السعودية والامارات والبحرين ومصر من جهة وقطر من جهة أخرى.
ولم تحدد الوكالة تاريخ بدء الجولة او الدول التي سيزورها لافروف خلالها.
وكان لافروف أعلن في وقت سابق دعم بلاده لجهود الوساطة التي تقوم بها دولة الكويت في معالجة الازمة.