أكد أن الإشاعات التي تطول الشركة لا أساس لها من الصحة
أبوالسعود: الوضع المالي لـ «الدار» متين وهبوط السهم سببه تفسخ عقود الآجل
قال نائب أول الرئيس التنفيذي لشركة دار الاستثمار عمرو أبوالسعود أن سبب نزول سعر السهم في السوق هو تفسخ عقود الآجل على سهم «الدار» كلها خلال الأسبوع الأول من نوفمبر، ما خلق نوعا من الضغط على السهم في السوق، بالإضافة إلى كم الإشاعات السلبية التي طالت الشركة، التي اكد ان «ليس لها أي أساس من الصحة ولا نعرف ما الهدف ولمصلحة من هذه الإشاعات وعلى الاقتصاد الكويتي ككل وليس على الشركة بحد ذاتها».
واكد أبو السعود متانة الوضع المالي لشركة دار الاستثمار، وأن الميزانية على وشك الانتهاء من المدققين وسوف ترسل إلى البنك المركزي حال الانتهاء منها. وسوف تعلن في السوق بعد الانتهاء من مراجعتها لدى بنك الكويت المركزي.
اما في ما يتعلق بشركة «أستون مارتن» ومدى تأثرها من تباطؤ سوق السيارات في العالم، أفاد أبو السعود أن «أستون مارتن ليست مجرد سيارة وتأثرها بسوق السيارات هامشي، والبيانات المالية التي عرضت على اللجنة المالية لشركة أستون مارتن تفيد أن الشركة قد قامت بأداء استثنائي خلال النصف الأول من 2008 مما مكنها من تقديم بيانات مالية أفضل من العام الماضي. هذا وعلى الرغم من تباطؤ المبيعات في السيارات بشكل عام خلال النصف الثاني من 2008ـ إلا أن تقديم طراز السيارة الجديدة One -77 والتي تتعدى سعرها مليون جنيه إسترليني والإقبال الكبير على هذا الطراز قد عزز من توقعات الأرباح للعام 2009».
واضاف ان «الشركة تقوم حاليا بتنفيذ خطة موضوعه لخفض النفقات خلال العالم 2009 تحسبا لاستمرار تباطؤ السوق لتعزيز ربحية الشركة في العام المقبل، ومن المتوقع حسب البيانات المتاحة أنه على الرغم من انخفاض مبيعات السيارات في أميركا الشمالية وأوروبا إلا أن أستون مارتن سوف تعلن عن نتائج إيجابية خلال 2008 و2009 حسب الأداء الفعلي والميزانية التقديرية الموضوعة».
واكد أبو السعود متانة الوضع المالي لشركة دار الاستثمار، وأن الميزانية على وشك الانتهاء من المدققين وسوف ترسل إلى البنك المركزي حال الانتهاء منها. وسوف تعلن في السوق بعد الانتهاء من مراجعتها لدى بنك الكويت المركزي.
اما في ما يتعلق بشركة «أستون مارتن» ومدى تأثرها من تباطؤ سوق السيارات في العالم، أفاد أبو السعود أن «أستون مارتن ليست مجرد سيارة وتأثرها بسوق السيارات هامشي، والبيانات المالية التي عرضت على اللجنة المالية لشركة أستون مارتن تفيد أن الشركة قد قامت بأداء استثنائي خلال النصف الأول من 2008 مما مكنها من تقديم بيانات مالية أفضل من العام الماضي. هذا وعلى الرغم من تباطؤ المبيعات في السيارات بشكل عام خلال النصف الثاني من 2008ـ إلا أن تقديم طراز السيارة الجديدة One -77 والتي تتعدى سعرها مليون جنيه إسترليني والإقبال الكبير على هذا الطراز قد عزز من توقعات الأرباح للعام 2009».
واضاف ان «الشركة تقوم حاليا بتنفيذ خطة موضوعه لخفض النفقات خلال العالم 2009 تحسبا لاستمرار تباطؤ السوق لتعزيز ربحية الشركة في العام المقبل، ومن المتوقع حسب البيانات المتاحة أنه على الرغم من انخفاض مبيعات السيارات في أميركا الشمالية وأوروبا إلا أن أستون مارتن سوف تعلن عن نتائج إيجابية خلال 2008 و2009 حسب الأداء الفعلي والميزانية التقديرية الموضوعة».
