«النجاة» تحضّ الخيّرين لاستكمال تشييد دار أيتام في بنغلاديش

عبدالله الدوسري


حضَّ رئيس قسم المتطوعين بجمعية النجاة الخيرية عبدالله الدوسري، أهل الخير والمحسنين، على المساهمة في استكمال مشروع بناء دار أيتام النجاة في بنغلاديش، لتوفير المسكن الملائم للأيتام والتعليم والمعلمين وغيرها من الخدمات الضرورية التي يحتاجها الأيتام.
وبين الدوسري أن القيمة الإجمالية لتنفيذ المشروع تبلغ 30 ألف دينار، تم استكمال أكثر من 24174 والمتبقي 5826 ديناراً ويكتمل المشروع، بفضل الله تعالى.
وقال «تسعى النجاة الخيرية من خلال المشروع إلى توفير حياة كريمة لشريحة الأيتام، وإتاحة الفرصة لهم للحصول على التعليم المناسب الذي يساعدهم ليكونوا إضافة صالحة لجسد الأمة».
وأضاف أن المركز سيقوم بتوفير «الخدمات الحياتية للأيتام من طعام وإقامة وتعليم وترفيه، ويبلغ عدد المستفيدين من المشروع 60 يتيماً، نقوم على تعليمهم واحتضانهم ورعايتهم وتثقيفهم»، وتابع «لقد اعتنى الإسلام بالأيتام عناية كبيرة، وما تلك الآيات العديدة في كتاب الله، وذلك الحث المتوالي من رسول الله صلى الله عليه وسلم، إلا دليل قوي على هذه العناية. ومن يتتبع التاريخ الإسلامي يرَ بوضوح مقدار الحرص على رعاية اليتيم وكفالته، بحثاً عن الأجر ومرافقة النبي صلى الله عليه وسلم، مستشهداً بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم، الذي قال فيه (أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا)، وأشار بالسبَّابة والوسطى».
وأكد أن «إقامة مثل هذه الدور الخاصة بالأيتام تحمي هذه الشريحة من التشرد والضياع والجهل والتخلف، وتعمل على إحداث فرق في حياتهم وجعلهم عناصر إيجابية تساهم في دفع عجلة التنمية والتطوير، فمن الأيتام الذين كفلتهم الكويت من أصبح طبيباً ومهندساً ومعلماً وفنياً ماهراً وغيرها من الطاقات الفاعلة الإيجابية».
وبين الدوسري أن القيمة الإجمالية لتنفيذ المشروع تبلغ 30 ألف دينار، تم استكمال أكثر من 24174 والمتبقي 5826 ديناراً ويكتمل المشروع، بفضل الله تعالى.
وقال «تسعى النجاة الخيرية من خلال المشروع إلى توفير حياة كريمة لشريحة الأيتام، وإتاحة الفرصة لهم للحصول على التعليم المناسب الذي يساعدهم ليكونوا إضافة صالحة لجسد الأمة».
وأضاف أن المركز سيقوم بتوفير «الخدمات الحياتية للأيتام من طعام وإقامة وتعليم وترفيه، ويبلغ عدد المستفيدين من المشروع 60 يتيماً، نقوم على تعليمهم واحتضانهم ورعايتهم وتثقيفهم»، وتابع «لقد اعتنى الإسلام بالأيتام عناية كبيرة، وما تلك الآيات العديدة في كتاب الله، وذلك الحث المتوالي من رسول الله صلى الله عليه وسلم، إلا دليل قوي على هذه العناية. ومن يتتبع التاريخ الإسلامي يرَ بوضوح مقدار الحرص على رعاية اليتيم وكفالته، بحثاً عن الأجر ومرافقة النبي صلى الله عليه وسلم، مستشهداً بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم، الذي قال فيه (أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا)، وأشار بالسبَّابة والوسطى».
وأكد أن «إقامة مثل هذه الدور الخاصة بالأيتام تحمي هذه الشريحة من التشرد والضياع والجهل والتخلف، وتعمل على إحداث فرق في حياتهم وجعلهم عناصر إيجابية تساهم في دفع عجلة التنمية والتطوير، فمن الأيتام الذين كفلتهم الكويت من أصبح طبيباً ومهندساً ومعلماً وفنياً ماهراً وغيرها من الطاقات الفاعلة الإيجابية».