حالات تسريح العمالة الأميركية الأكبر منذ بداية الألفية الثانية


أرقام - لم يعد سوق العمل المحلي في الولايات المتحدة مهدداً بأشياء تقليدية مثل المنافسة الأجنبية فحسب، لكنه بات مهدداً بتحديات جديدة تأتي من داخله، مثل التبادل التجاري عبر الإنترنت والأتمتة.
فقد أحدثت شركة مثل «أمازون» تحولاً في تجارة التجزئة، كما أن تطبيق «أوبر» بات يهز قطاع سيارات الأجرة.
وتتأثر العمالة بأي تغيير يطرأ على السوق سواء كان ركودًا اقتصاديًا، أو ظهور تطبيقات جديدة تقلل من الحاجة إلى العمالة في قطاع معين.
وفي هذا الإطار جمع «وول ستريت 24/7» قائمة لأكبر حالات لتسريح العمالة في القرن الـ 21، واعتمدت في ذلك على بيانات من شركة استشارات التوظيف «Challenger، Gray & Christmas».
وشملت القائمة الجيش الأميركي الذي بدأ بخفض الميزانية في 2013 وفقًا لقانون الحد من الميزانية الذي وقعه أوباما وأقره الكونغرس في سبتمبر 2011، وقام الجيش بعملية تسريح ثانية في يوليو 2015 بسبب خفض الميزانية.
فقد أحدثت شركة مثل «أمازون» تحولاً في تجارة التجزئة، كما أن تطبيق «أوبر» بات يهز قطاع سيارات الأجرة.
وتتأثر العمالة بأي تغيير يطرأ على السوق سواء كان ركودًا اقتصاديًا، أو ظهور تطبيقات جديدة تقلل من الحاجة إلى العمالة في قطاع معين.
وفي هذا الإطار جمع «وول ستريت 24/7» قائمة لأكبر حالات لتسريح العمالة في القرن الـ 21، واعتمدت في ذلك على بيانات من شركة استشارات التوظيف «Challenger، Gray & Christmas».
وشملت القائمة الجيش الأميركي الذي بدأ بخفض الميزانية في 2013 وفقًا لقانون الحد من الميزانية الذي وقعه أوباما وأقره الكونغرس في سبتمبر 2011، وقام الجيش بعملية تسريح ثانية في يوليو 2015 بسبب خفض الميزانية.