دعت للمساهمة ببناء مركز تعليمي في تشاد
«النجاة»: حريصون على مكافحة الجهل ونشر العلوم الشرعية

عمر الثويني


أكدت جمعية النجاة الخيرية حرصها على إقامة المؤسسات التعليمية والتربوية والثقافية التي تكافح الجهل وتنشر العلوم الشرعية والدنيوية وتعمل على توفير فرص حياة أفضل للمستفيدين.
وحض مدير إدارة تنمية الموارد والتسويق في الجمعية عمر الثويني أهل الكويت المحسنين على المشاركة بمشروع بناء مركز تعليمي في تشاد بقارة أفريقيا، يضم مدرسة متميزة من 3 فصول دراسية، صالة اجتماعات، مبنى للإدارة، مكاتب لأعضاء هيئة التدريس وأماكن للصلاة والوضوء، مبيناً أن تشاد تعاني من حاجة شديدة للعديد من المنشآت التعليمية التي تعزز من قيمة الفرد وتخلق له فرص معيشية أفضل.
وعن أعداد المستفيدين من المشروع قال الثويني إن المشروع يستفيد منه 180 طالباً وطالبة ويعتبر من الأنشطة التي تجمع الخير الكثير وتمثل كافة أوجه البر، فهو صدقة جارية وعلم ينتفع به ودعوة للطرف الآخر للتعرف على الإسلام وحض على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
وبين أن تكلفة إنشاء المركز التعليمي بالكامل 35 ألف دينار، وتبدأ الجمعية بالتنفيذ فور الانتهاء من تحقيق المرحلة الأولى التي تهدف إلى جمع 10 آلاف دينار بالتعاون مع المؤسسات الرسمية والمعتمدة في هذه الدول.
وتابع «من خلال عملنا الإنساني الطويل خلصنا إلى أن التركيز على نشر العلم وإقامة الصروح والجامعات والمعاهد والمدارس من أنجح وسائل الاستثمار الخيري، كونها تستثمر في الإنسان وتحوله لشخص فاعل ذي بصمة إيجابية ناجحة في مجتمعه وأمته».
وحض مدير إدارة تنمية الموارد والتسويق في الجمعية عمر الثويني أهل الكويت المحسنين على المشاركة بمشروع بناء مركز تعليمي في تشاد بقارة أفريقيا، يضم مدرسة متميزة من 3 فصول دراسية، صالة اجتماعات، مبنى للإدارة، مكاتب لأعضاء هيئة التدريس وأماكن للصلاة والوضوء، مبيناً أن تشاد تعاني من حاجة شديدة للعديد من المنشآت التعليمية التي تعزز من قيمة الفرد وتخلق له فرص معيشية أفضل.
وعن أعداد المستفيدين من المشروع قال الثويني إن المشروع يستفيد منه 180 طالباً وطالبة ويعتبر من الأنشطة التي تجمع الخير الكثير وتمثل كافة أوجه البر، فهو صدقة جارية وعلم ينتفع به ودعوة للطرف الآخر للتعرف على الإسلام وحض على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
وبين أن تكلفة إنشاء المركز التعليمي بالكامل 35 ألف دينار، وتبدأ الجمعية بالتنفيذ فور الانتهاء من تحقيق المرحلة الأولى التي تهدف إلى جمع 10 آلاف دينار بالتعاون مع المؤسسات الرسمية والمعتمدة في هذه الدول.
وتابع «من خلال عملنا الإنساني الطويل خلصنا إلى أن التركيز على نشر العلم وإقامة الصروح والجامعات والمعاهد والمدارس من أنجح وسائل الاستثمار الخيري، كونها تستثمر في الإنسان وتحوله لشخص فاعل ذي بصمة إيجابية ناجحة في مجتمعه وأمته».