تيلرسون: لا مستقبل للأسد في حكم سورية
أمير الكويت يبذل جهودا في الوساطة الخليجية.. وقمنا بالتواصل والعمل مع سموه لإنهاء الأزمة
سنواصل جهودنا لحل الأزمة القطرية من خلال إرسال وفود إلى الخليج قريبا
على المقاتلين الإيرانيين في سورية العودة إلى بلادهم
سنواصل جهودنا لحل الأزمة القطرية من خلال إرسال وفود إلى الخليج قريبا
على المقاتلين الإيرانيين في سورية العودة إلى بلادهم
أكد وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون أن «وجهة نظر أميركا لاتزال أنه لا مستقبل للأسد في حكم سورية»، مضيفا أنه «ينبغي أن يعود المقاتلون الإيرانيون في سورية إلى بلادهم».
وقال تيلرسون للصحافيين في وزارة الخارجية، اليوم الثلاثاء، إنه يأمل في تكرار نموذج مناطق عدم الاشتباك في أجزاء أخرى من سورية.
وأضاف وزير الخارجية الأميركي «نأمل تفادي اندلاع حرب أهلية في سورية بعد هزيمة الدولة الإسلامية (داعش)».
وحول الأزمة الخليجية، قال تيلرسون «سنواصل جهودنا لحل أزمة قطر من خلال وفود سترسل إلى الخليج قريبا».
وأضاف تريلسون «لقد قمنا بالتواصل والعمل مع سمو امير الكويت الشيخ صباح الاحمد الذي يبذل جهودا للوساطة في هذه الازمة».
واكد التزام بلاده بحل هذه الازمة «وإعادة الوحدة بين دول الخليج، لانني اعتقد ان هذا الامر مفيد جدا للجهود طويلة المدى الخاصة بهزيمة الارهاب بالمنطقة».
وأوضح وزير الخارجية الأميركي أن واشنطن لا تسعى إلى الإطاحة بحكومة كوريا الشمالية وسوف ترغب في الدخول في حوار معها في مرحلة ما.
وقال «لا نسعى إلى تغيير النظام ولا نسعى إلى هدم النظام ولا نسعى إلى إعادة توحيد شبه
الجزيرة (الكورية) سريعا ولا نسعى إلى ذريعة لإرسال جيشنا شمال (الخط الفاصل بين الكوريتين)».
وتابع يقول «لسنا أعداءكم... لكنكم تمثلون لنا تهديدا غير مقبول وعلينا أن نرد. ونأمل أن يبدأوا في إدراك ذلك في مرحلة ما وسوف نرغب في أن نجلس ونتحاور معهم».
وقال تيلرسون للصحافيين في وزارة الخارجية، اليوم الثلاثاء، إنه يأمل في تكرار نموذج مناطق عدم الاشتباك في أجزاء أخرى من سورية.
وأضاف وزير الخارجية الأميركي «نأمل تفادي اندلاع حرب أهلية في سورية بعد هزيمة الدولة الإسلامية (داعش)».
وحول الأزمة الخليجية، قال تيلرسون «سنواصل جهودنا لحل أزمة قطر من خلال وفود سترسل إلى الخليج قريبا».
وأضاف تريلسون «لقد قمنا بالتواصل والعمل مع سمو امير الكويت الشيخ صباح الاحمد الذي يبذل جهودا للوساطة في هذه الازمة».
واكد التزام بلاده بحل هذه الازمة «وإعادة الوحدة بين دول الخليج، لانني اعتقد ان هذا الامر مفيد جدا للجهود طويلة المدى الخاصة بهزيمة الارهاب بالمنطقة».
وأوضح وزير الخارجية الأميركي أن واشنطن لا تسعى إلى الإطاحة بحكومة كوريا الشمالية وسوف ترغب في الدخول في حوار معها في مرحلة ما.
وقال «لا نسعى إلى تغيير النظام ولا نسعى إلى هدم النظام ولا نسعى إلى إعادة توحيد شبه
الجزيرة (الكورية) سريعا ولا نسعى إلى ذريعة لإرسال جيشنا شمال (الخط الفاصل بين الكوريتين)».
وتابع يقول «لسنا أعداءكم... لكنكم تمثلون لنا تهديدا غير مقبول وعلينا أن نرد. ونأمل أن يبدأوا في إدراك ذلك في مرحلة ما وسوف نرغب في أن نجلس ونتحاور معهم».
