مستشارو «أرامكو» يفضلون لندن للطرح العام الأولي


دبي - رويترز - أكدت مصادر مطلعة، إن مستشاري أرامكو السعودية أوصوا في لندن بالإدراج التاريخي للشركة النفطية.
وأضافت المصادر لـ «رويترز»، أن القرار النهائي بشأن السوق الذي سيحظى بما يتوقع أن يكون أكبر طرح عام أولي في العالم لجمع نحو 100 مليار دولار، سيتخذه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الذي يشرف على إصلاحات اقتصادية جذرية في المملكة.
ويعد إدراج حصة قدرها 5 في المئة من «أرامكو» هو حجر الزاوية في خطة «رؤية 2030» لتنويع اقتصاد السعودية وتقليص اعتماده على النفط، ولن تكون الاعتبارات المالية هي العامل الوحيد في القرار، حيث تأخذ السعودية أيضاً في الاعتبار مصالح المساهمين والشركة، حسب ما قالت المصادر.
وتابعت المصادر أن «أرامكو» تدرس وجهات نظر المستشارين بشأن المزايا النسبية للندن ونيويورك للإدراج، وقد يتم تقديم مقترح نهائي إلى الحكومة في الربع الأخير من هذا العام.
وزادت فرص لندن للفوز بالصفقة الضخمة بعد إعلان هيئة مراقبة السلوكيات المالية في بريطانيا عن خطة لإيجاد فئة جديدة لإدراج الشركات التي تسيطر عليها الحكومات.
وقال أحد المصادر، إن هذه علامة واضحة على أن لندن ترحب بـ «أرامكو» وتحتاج إلى طرحها العام الأولي لجذب المزيد من الكيانات الحكومية، وإثبات أن لندن لا تزال مكاناً جيداً لأنشطة الأعمال بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وأشار إلى أن «أرامكو» تبدو أقل حماساً في شأن الإدراج في بورصة ثالثة قد تكون في آسيا، وربما تفضل التمسك بعملية إدراج مزدوج في سوق الأسهم السعودية «تداول» وفي بورصة لندن.
وأضافت المصادر لـ «رويترز»، أن القرار النهائي بشأن السوق الذي سيحظى بما يتوقع أن يكون أكبر طرح عام أولي في العالم لجمع نحو 100 مليار دولار، سيتخذه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الذي يشرف على إصلاحات اقتصادية جذرية في المملكة.
ويعد إدراج حصة قدرها 5 في المئة من «أرامكو» هو حجر الزاوية في خطة «رؤية 2030» لتنويع اقتصاد السعودية وتقليص اعتماده على النفط، ولن تكون الاعتبارات المالية هي العامل الوحيد في القرار، حيث تأخذ السعودية أيضاً في الاعتبار مصالح المساهمين والشركة، حسب ما قالت المصادر.
وتابعت المصادر أن «أرامكو» تدرس وجهات نظر المستشارين بشأن المزايا النسبية للندن ونيويورك للإدراج، وقد يتم تقديم مقترح نهائي إلى الحكومة في الربع الأخير من هذا العام.
وزادت فرص لندن للفوز بالصفقة الضخمة بعد إعلان هيئة مراقبة السلوكيات المالية في بريطانيا عن خطة لإيجاد فئة جديدة لإدراج الشركات التي تسيطر عليها الحكومات.
وقال أحد المصادر، إن هذه علامة واضحة على أن لندن ترحب بـ «أرامكو» وتحتاج إلى طرحها العام الأولي لجذب المزيد من الكيانات الحكومية، وإثبات أن لندن لا تزال مكاناً جيداً لأنشطة الأعمال بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وأشار إلى أن «أرامكو» تبدو أقل حماساً في شأن الإدراج في بورصة ثالثة قد تكون في آسيا، وربما تفضل التمسك بعملية إدراج مزدوج في سوق الأسهم السعودية «تداول» وفي بورصة لندن.