سعيد بنجاحه تلفزيونياً ومسرحياً
المهدي لـ «الراي»: سعاد عبدالله مدرسة ... وأمنية كل ممثل العمل مع الرواد

حسين المهدي


أتمنى العمل في مسرح الكبار... لكن لم يعرض عليّ عمل ذو قيمة
يعقوب عبدالله وعبدالأمير رجب وفرا لي سبل الراحة في مسرح الطفل
يعقوب عبدالله وعبدالأمير رجب وفرا لي سبل الراحة في مسرح الطفل
بين التلفزيون والمسرح، وزّع الفنان حسين المهدي ظهوره التمثيلي هذا العام.
تلفزيونياً، أطل المهدي في مسلسل «كان في كل زمان» الذي عرض على شاشة «الراي» خلال الموسم الرمضاني الأخير، ووقف أمام الفنانة القديرة سعاد عبدالله. أما مسرحياً، فشارك في «كلمة السر شرارة» مع الفنانة إلهام الفضالة والفنان يعقوب عبدالله في عيد الفطر السعيد.
وأعرب المهدي عن سعادته البالغة بتجديد التعامل مع «أم طلال» عبر ظهوره في بعض حلقات «كان في كل زمان» الذي يتناول عدداً من القصص المنفصلة، وأضاف: «العمل لاقى نجاحاً كبيراً وحصد أصداء جميلة، وكل ممثل كويتي يتمنى العمل تحت ظل رواد الفن، وهأنذا أجدد تعاملي مع الفنانة سعاد عبدالله، التي اعتبرها مدرسة فنية، ونوعت خلال مشاركتي في قصتين».
وأكد أنه سعيد بظهوره ضمن حلقات تسلط الضوء على فترة الغزو، مشدداً على أهمية تواجده في حلقات تلامس القلوب والشعب الكويتي .
أما بالنسبة إلى مسرحية»كلمة السر شرارة»، فلم تكن سعادته أقل، إذ أعرب عن غبطته بردود الأفعال المباشرة التي حصدها خلال العمل مع الفضالة وعبدالله، قائلاً:»لقينا أصداء جميلة وحصدنا إقبالاً جماهيرياً ملحوظاً، وكنا نتمنى كفريق عمل أن نواصل العروض المسرحية، لكن غالبية الشعب الكويتي يستغل فترة الصيف في السفر».
وعن سبب اهتمامه بمسرح الطفل أكثر من مسرح الكبار، الذي شهد على بداياته من خلال» الأكاديمي»و»الجماهيري»: برر المهدي بالقول:»قد يكون تعاملي مع الفنان يعقوب عبدالله والمؤلف عبدالأمير رجب خلال الفترة الأخيرة في مسرح الطفل نابعاً من توفيرهما لي كل سبل الراحة، لذا تراني أتواجد معهما، ودائماً إلى جانبهما، علماً أنني أتمنى العمل في مسرح الكبار... لكن لم يعرض عليّ عمل ذو قيمة مع احترامي للجميع».
تلفزيونياً، أطل المهدي في مسلسل «كان في كل زمان» الذي عرض على شاشة «الراي» خلال الموسم الرمضاني الأخير، ووقف أمام الفنانة القديرة سعاد عبدالله. أما مسرحياً، فشارك في «كلمة السر شرارة» مع الفنانة إلهام الفضالة والفنان يعقوب عبدالله في عيد الفطر السعيد.
وأعرب المهدي عن سعادته البالغة بتجديد التعامل مع «أم طلال» عبر ظهوره في بعض حلقات «كان في كل زمان» الذي يتناول عدداً من القصص المنفصلة، وأضاف: «العمل لاقى نجاحاً كبيراً وحصد أصداء جميلة، وكل ممثل كويتي يتمنى العمل تحت ظل رواد الفن، وهأنذا أجدد تعاملي مع الفنانة سعاد عبدالله، التي اعتبرها مدرسة فنية، ونوعت خلال مشاركتي في قصتين».
وأكد أنه سعيد بظهوره ضمن حلقات تسلط الضوء على فترة الغزو، مشدداً على أهمية تواجده في حلقات تلامس القلوب والشعب الكويتي .
أما بالنسبة إلى مسرحية»كلمة السر شرارة»، فلم تكن سعادته أقل، إذ أعرب عن غبطته بردود الأفعال المباشرة التي حصدها خلال العمل مع الفضالة وعبدالله، قائلاً:»لقينا أصداء جميلة وحصدنا إقبالاً جماهيرياً ملحوظاً، وكنا نتمنى كفريق عمل أن نواصل العروض المسرحية، لكن غالبية الشعب الكويتي يستغل فترة الصيف في السفر».
وعن سبب اهتمامه بمسرح الطفل أكثر من مسرح الكبار، الذي شهد على بداياته من خلال» الأكاديمي»و»الجماهيري»: برر المهدي بالقول:»قد يكون تعاملي مع الفنان يعقوب عبدالله والمؤلف عبدالأمير رجب خلال الفترة الأخيرة في مسرح الطفل نابعاً من توفيرهما لي كل سبل الراحة، لذا تراني أتواجد معهما، ودائماً إلى جانبهما، علماً أنني أتمنى العمل في مسرح الكبار... لكن لم يعرض عليّ عمل ذو قيمة مع احترامي للجميع».