عسكر العنزي: ندعم إجراءات الحكومة تجاه البعثة الديبلوماسية الإيرانية


أكد رئيس لجنة الداخلية والدفاع البرلمانية وعضو البرلمان العربي النائب عسكر العنزي دعمه الإجراءات التي اتخذتها الحكومة تجاه البعثة الديبلوماسية الإيرانية في الكويت، بعد صدور حكم قضائي في شأن ما يعرف بـ«خلية العبدلي»، ومشاركة جهات إيرانية بمساعدة ودعم أفراد الخلية.
وقال العنزي في تصريح صحافي: نحن ندعم الإجراءات التى تتخذها وزارة الخارجية للحفاظ على أمن الكويت واستقرارها وسلامة أراضيها، وذلك بتخفيض عدد الدبلوماسيين العاملين فى السفارة الإيرانية فى الكويت وإغلاق المكاتب الفنية التابعة للسفارة وتجميد أى نشاطات فى إطار اللجان المشتركة بين دولة الكويت وايران?.?
وشدد العنزي على أن ثبوت دعم إيران ومساعدتها لأفراد «خلية العبدلي» الإرهابية المتهمة فى ارتكاب أفعال من شأنها المساس بوحدة وسلامة وأمن واستقرار الكويت، يؤكد للعالم أن النظام الإيرانى أصبح الداعم الرئيسى للجماعات والتنظيمات الإرهابية التى تهدف إلى زعزعة أمن واستقرار دولة الكويت والدول العربية. ?
?وأكد العنزي أن هذه التدخلات والسياسات «تتنافى مع علاقات حسن الجوار واحترام سيادة واستقلال الدول، والقيم الأخلاقية والإنسانية، وتتعارض مع كافة المواثيق الدولية والدساتير الوطنية»، داعيا إلى توحد الشعب الكويتى خلف القيادة الحكيمة للشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير البلاد ودحض كل محاولة تسعى لشق الصف أو المساس بالوحدة الوطنية مثمنا دور نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية الشيخ خالد الجراح والأجهزة الأمنية وما تبذله من جهود واجراءات من أجل ضبط المتهمين المحكوم عليهم في قضية خلية العبدلي و«علينا دعم الوزير في اجراءاته وكلنا ثقة بأن المتهمين سيكونون في قبضة رجال الأمن والعدالة».
وقال العنزي في تصريح صحافي: نحن ندعم الإجراءات التى تتخذها وزارة الخارجية للحفاظ على أمن الكويت واستقرارها وسلامة أراضيها، وذلك بتخفيض عدد الدبلوماسيين العاملين فى السفارة الإيرانية فى الكويت وإغلاق المكاتب الفنية التابعة للسفارة وتجميد أى نشاطات فى إطار اللجان المشتركة بين دولة الكويت وايران?.?
وشدد العنزي على أن ثبوت دعم إيران ومساعدتها لأفراد «خلية العبدلي» الإرهابية المتهمة فى ارتكاب أفعال من شأنها المساس بوحدة وسلامة وأمن واستقرار الكويت، يؤكد للعالم أن النظام الإيرانى أصبح الداعم الرئيسى للجماعات والتنظيمات الإرهابية التى تهدف إلى زعزعة أمن واستقرار دولة الكويت والدول العربية. ?
?وأكد العنزي أن هذه التدخلات والسياسات «تتنافى مع علاقات حسن الجوار واحترام سيادة واستقلال الدول، والقيم الأخلاقية والإنسانية، وتتعارض مع كافة المواثيق الدولية والدساتير الوطنية»، داعيا إلى توحد الشعب الكويتى خلف القيادة الحكيمة للشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير البلاد ودحض كل محاولة تسعى لشق الصف أو المساس بالوحدة الوطنية مثمنا دور نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية الشيخ خالد الجراح والأجهزة الأمنية وما تبذله من جهود واجراءات من أجل ضبط المتهمين المحكوم عليهم في قضية خلية العبدلي و«علينا دعم الوزير في اجراءاته وكلنا ثقة بأن المتهمين سيكونون في قبضة رجال الأمن والعدالة».