الجنرال عين لـ «الفحص»... وعين على «الإعداد»
يلتئم فريق العربي لكرة القدم يوم الأربعاء المقبل في اجتماع مع الجهازين الاداري والفني استعداداً لبدء مرحلة الاعداد للموسم الجديد والتي تنطلق فعلياً في 29 يوليو الجاري.
وتأكد غياب المدير الفني محمد ابراهيم عن انطلاقة فترة الاستعدادات المحلية بسبب ارتباطه بموعد سنوي في احدى العيادات الطبية في مدينة اكسفورد في انكلترا يوم 3 أغسطس المقبل.
ويلتزم «الجنرال» بالموعد سنوياً منذ تعرضه الى جلطة في احدى عينيه في العام 2013، وخضوعه للعلاج في بريطانيا.
معلوم أن العربي أعلن عن تعيين ابراهيم مديراً فنياً لـ «الأخضر» ولكن من دون أن يوقع الطرفان العقد رسمياً بانتظار عودة الأول ورئيس النادي جمال الكاظمي الى البلاد بعد انتهاء الاجازة الصيفية.
ومع ذلك، بدأ ابراهيم فعلياً بوضع خطة اعداد الفريق للموسم الجديد والتي تتضمن اقامة معسكر خارجي باتت مصر الوجهة الأقرب لاحتضانه، بالاضافة الى العمل على تجهيز قائمة الفريق التي سيخوض بها غمار المنافسات.
وفي ظل اعلان اللجنة الموقتة المكلفة بإدارة شؤون اتحاد كرة القدم توجهها لتطبيق قرار حرمان «الأخضر» من التعاقدات مع لاعبين محليين وأجانب لفترتي تسجيل، فإن الأمور لا تبدو واضحة بالنسبة الى القائمة النهائية.
ويعتبر العاجي ابراهيما كيتا الوحيد من بين اللاعبين الأجانب الذي ضمن العربي استمرارهم لارتداء شعاره بعد أن جددت الادارة عقده لموسم آخر، علماً بأنه انتقل الى صفوف الفريق قادماً من السالمية في منتصف الموسم الماضي.
ولم تتوصل الادارة الى اتفاق مع بقية المحترفين، العراقي علي حصني الذي يبدو ناديه الميناء البصري متمسكاً بعودته الى صفوفه، والتونسي أمين الشرميطي الذي يتجه لخوض تجربة احترافية أخرى بعيداً عن الكويت.
وتدرك ادارة العربي - ومعها ابراهيم - ان عليها ان تخوض الموسم المقبل «بما توفر» من لاعبين حاليين سواء كانوا محليين او اجانب باعتبار ان التعاقدات الجديدة محظورة على النادي حتى على صعيد الناشئين.
وتجيز لوائح الاتحاد الدولي (الفيفا) للنادي المعاقب الاحتفاظ باللاعبين الذين خاض بهم الموسم الذي تعرض خلاله للعقوبة سواء من خلال تجديد عقودهم او تمديدها اذا كانوا معارين.
على صعيد المحليين، لم يحسم امر اكثر من لاعب في الاستمرار مع الفريق، سواء من انتهت عقودهم كالمدافع محمد البذالي الذي بات أقرب للانضمام الى فريق الكويت بطل «الرباعية التاريخية»، والحارس الدولي حميد القلاف الذي ابدى رغبة في الانتقال الى ناد آخر، فيما لم يرد القادسية على طلب تجديدة اعارة المهاجم حمد العنزي الذي تقدمت به ادارة «الأخضر» أخيراً وان كان التوجه العام لدى «الأصفر» بالموافقة، فيما اقترب طلال نايف من العودة الى الفريق بعد موسم قضاه في صفوف نادي قطر القطري.
وتأكد غياب المدير الفني محمد ابراهيم عن انطلاقة فترة الاستعدادات المحلية بسبب ارتباطه بموعد سنوي في احدى العيادات الطبية في مدينة اكسفورد في انكلترا يوم 3 أغسطس المقبل.
ويلتزم «الجنرال» بالموعد سنوياً منذ تعرضه الى جلطة في احدى عينيه في العام 2013، وخضوعه للعلاج في بريطانيا.
معلوم أن العربي أعلن عن تعيين ابراهيم مديراً فنياً لـ «الأخضر» ولكن من دون أن يوقع الطرفان العقد رسمياً بانتظار عودة الأول ورئيس النادي جمال الكاظمي الى البلاد بعد انتهاء الاجازة الصيفية.
ومع ذلك، بدأ ابراهيم فعلياً بوضع خطة اعداد الفريق للموسم الجديد والتي تتضمن اقامة معسكر خارجي باتت مصر الوجهة الأقرب لاحتضانه، بالاضافة الى العمل على تجهيز قائمة الفريق التي سيخوض بها غمار المنافسات.
وفي ظل اعلان اللجنة الموقتة المكلفة بإدارة شؤون اتحاد كرة القدم توجهها لتطبيق قرار حرمان «الأخضر» من التعاقدات مع لاعبين محليين وأجانب لفترتي تسجيل، فإن الأمور لا تبدو واضحة بالنسبة الى القائمة النهائية.
ويعتبر العاجي ابراهيما كيتا الوحيد من بين اللاعبين الأجانب الذي ضمن العربي استمرارهم لارتداء شعاره بعد أن جددت الادارة عقده لموسم آخر، علماً بأنه انتقل الى صفوف الفريق قادماً من السالمية في منتصف الموسم الماضي.
ولم تتوصل الادارة الى اتفاق مع بقية المحترفين، العراقي علي حصني الذي يبدو ناديه الميناء البصري متمسكاً بعودته الى صفوفه، والتونسي أمين الشرميطي الذي يتجه لخوض تجربة احترافية أخرى بعيداً عن الكويت.
وتدرك ادارة العربي - ومعها ابراهيم - ان عليها ان تخوض الموسم المقبل «بما توفر» من لاعبين حاليين سواء كانوا محليين او اجانب باعتبار ان التعاقدات الجديدة محظورة على النادي حتى على صعيد الناشئين.
وتجيز لوائح الاتحاد الدولي (الفيفا) للنادي المعاقب الاحتفاظ باللاعبين الذين خاض بهم الموسم الذي تعرض خلاله للعقوبة سواء من خلال تجديد عقودهم او تمديدها اذا كانوا معارين.
على صعيد المحليين، لم يحسم امر اكثر من لاعب في الاستمرار مع الفريق، سواء من انتهت عقودهم كالمدافع محمد البذالي الذي بات أقرب للانضمام الى فريق الكويت بطل «الرباعية التاريخية»، والحارس الدولي حميد القلاف الذي ابدى رغبة في الانتقال الى ناد آخر، فيما لم يرد القادسية على طلب تجديدة اعارة المهاجم حمد العنزي الذي تقدمت به ادارة «الأخضر» أخيراً وان كان التوجه العام لدى «الأصفر» بالموافقة، فيما اقترب طلال نايف من العودة الى الفريق بعد موسم قضاه في صفوف نادي قطر القطري.
