«التربية» طلبت من وكيل أمن المنافذ التصريح بوقوفها
سيارات خاصة لنقل المعلمين الجدد من المطار إلى قصر الضيافة
فهد الغيص
خصصت وزارة التربية سيارات خاصة لنقل أعضاء الهيئة التعليمية الجدد المتعاقد معهم خارجياً من مصر والأردن للعام الدراسي 2017 - 2018، من مطار الكويت إلى قصر الضيافة إلى حين توزيعهم على مراكز عملهم في المناطق التعليمية المختلفة.
وطلب الوكيل المساعد للشؤون الإدارية والتطويرالإداري في الوزارة فهد الغيص، من الوكيل المساعد لشؤون أمن المنافذ في وزارة الداخلية، الموافقة والإيعاز لجهة الاختصاص بالسماح وتسهيل وقوف السيارات التابعة لوزارة التربية لنقل المعلمين والمعلمات، وتحميل أمتعتهم طوال فترة وصولهم إلى الكويت، والتي تبدأ أولى رحلاتها في 15 أغسطس المقبل وحتى الانتهاء من استقبالهم.
وقال الغيص إن الوزارة وجرياً على عادتها تقوم مطلع العام الدراسي الجديد، باستقبال أعضاء الهيئة التعليمية الجدد من التعاقدات الخارجية، وهذا الامر يتطلب توفير السيارات اللازمة لنقلهم إلى مقارالضيافة، فيما كشف مصدرتربوي لـ«الراي»، أن اعتذارات المعلمين المتعاقد معهم خارجياً، بلغت 44 معلماً ومعلمة، ومعظمهم من الأردن وفلسطين.
وقلل المصدر من تأثير اعتذارات المعلمين على سير العملية التعليمية مطلع العام الدراسي الجديد، مؤكداً أن لدى الوزارة نسبة احتياط تحسباً لأي ظروف استثنائية قد تحدث وتبلغ 7 في المئة في صفوف الذكور و20 في المئة في الإناث، وهي نسبة تغطي العدد المطلوب، مبيناً أن «الوزارة ممثلة بإدارة الموارد البشرية، لجأت لفتح باب التعاقد المحلي، بناءً على طلب قطاع التعليم العام في تخصصات الفيزياء والكيمياء والأحياء والرياضيات والجيولوجيا، واللغتين العربية والإنكليزية والفرنسية والتربية البدنية والموسيقية».
وطلب الوكيل المساعد للشؤون الإدارية والتطويرالإداري في الوزارة فهد الغيص، من الوكيل المساعد لشؤون أمن المنافذ في وزارة الداخلية، الموافقة والإيعاز لجهة الاختصاص بالسماح وتسهيل وقوف السيارات التابعة لوزارة التربية لنقل المعلمين والمعلمات، وتحميل أمتعتهم طوال فترة وصولهم إلى الكويت، والتي تبدأ أولى رحلاتها في 15 أغسطس المقبل وحتى الانتهاء من استقبالهم.
وقال الغيص إن الوزارة وجرياً على عادتها تقوم مطلع العام الدراسي الجديد، باستقبال أعضاء الهيئة التعليمية الجدد من التعاقدات الخارجية، وهذا الامر يتطلب توفير السيارات اللازمة لنقلهم إلى مقارالضيافة، فيما كشف مصدرتربوي لـ«الراي»، أن اعتذارات المعلمين المتعاقد معهم خارجياً، بلغت 44 معلماً ومعلمة، ومعظمهم من الأردن وفلسطين.
وقلل المصدر من تأثير اعتذارات المعلمين على سير العملية التعليمية مطلع العام الدراسي الجديد، مؤكداً أن لدى الوزارة نسبة احتياط تحسباً لأي ظروف استثنائية قد تحدث وتبلغ 7 في المئة في صفوف الذكور و20 في المئة في الإناث، وهي نسبة تغطي العدد المطلوب، مبيناً أن «الوزارة ممثلة بإدارة الموارد البشرية، لجأت لفتح باب التعاقد المحلي، بناءً على طلب قطاع التعليم العام في تخصصات الفيزياء والكيمياء والأحياء والرياضيات والجيولوجيا، واللغتين العربية والإنكليزية والفرنسية والتربية البدنية والموسيقية».
